الاسباب العامة المؤدية للافلاس فى التجارة الالكترونية
1/ الاسباب
عليك معرفة الاسباب التى ادت الى تدهور وضع عملك وعدم وجود عملاء جدد بصفة يومية كما كان فى سابق عهدك وهذا الامر يرجع الى عدة اسباب ايضاً
أ/ تعاملك مع عملائك الحاليين
كلنا بشر (نعم)
نعانى ضغوط كثيرة فى اعمالنا (نعم)
هناك اشخاص لا يضعون للاقدار مكان فى عرفهم (نعم)
ذكرت هذه الاشياء حتى اقرب المزاج العام للاصحاب التجارة الالكترونية بصفة عامة وذلك ان اكثرنا يعامل عملائه بمجرد استلام الفلوس معاملة غير جيدة والتحدث معهم من وراء (انوفهم) وهذا الامر يجعل العملاء يلعنون اليوم الذى تعاملوا معك فيها وهذا ينعكس على العملاء المستقبلين لان 50% من عملائك المتوقعين مستقبلاً ياتى بهم عملائك الحالين ففكر كيف سيتحدثون مع رفاقهم الذين يودون انشاء مواقعهم كذلك (قطعاً لن ينصحوهم بالتوجه اليك) وهذا الامر يوثر على تجارتكفى المستقبل
ب/ خططك التسويقية
انتعاش اعمالك لا يعنى توقفك عن التسويق لانك تعتقد انك اصبحت مشهوراً من خلال كثرة عملائك وبالتالى لا تحتاج الى صرف المزيد من النقود على التسويق وهذا خطاء لماذا
لانك تسويقك فى الفترة الماضية هى التى ادت الى جلب العملاء الحالين وتوقفك عن التسويق فى الوقت الحالى يحجب عنك العملاء المحتملين لان مواقع عملائك ليس هى المواقع الوحيدة الموجودة فى سماء الانترنت وبالتالى ستحجب عنفئة محتملة ان تكون من عملائك لان فى كل دقيقة هناك شخص يفكر فى انشاء موقع
2/ الاهمال المتعمد
من الاشياء المحزنة والتى تجعلك تخلى مقعدك سريعاً فى دنيا التجارة الالكترونية هى الاهمال فى العمل فمن لا يحترم لقمة عيشه مهما كانت لا تربحه الكثير فانها لا تحترمه كذلك
والاهمال غالبا ياتى من الموظفين القصيرى النظر وذلك بعد ممارسات منها عدم الاهتمام بالعميل الذى اتى ليستفسر فقط او العميل الذى ياتى لياخذ خدمة فيقال له (اذهب وعد غداً) لانشغالنا الان وهذا الامر يدث فى المؤسسات التى تعتمد على موظفين يتم تكليف كل شخص بمهمة معينة وكذلك من اكثر الاشياء الشائعة هى عدم الرد على الاستفسارات الواردة الى بريد الشركة منها الغير واضح او الذين يراسلونك شهر مستفسرين فى كل مرة عن صغير وكبيرة فينزعج الموظف ولا يرد على تلك الاستفسارات
3/ الاعتماد على جهات محدودة
اكثرنا له فهم خاطئ عن التجارة الالكترونية وهم يضعون لها حدود الامكنة والناتج اذا حصرت تجارتك الالكترونية فى حيز محدود فاعلم انك ستخسر لانك بعد فترة ستجد نفسك قد قمت بتغطية هذا المنطقة وليس هناك بينها منها من يحتاج الى هذا الخدمة مع استمرارية صرفك على المشروع من الارباح او من جيبك الخاص مما يؤدى الى الخسارة فى النهاية وقد اصابنى صدمة مرة عندما زرت موقع استضافة كتب فى جميع صفحاتها السفلى بانها لا تقدم خدماتها الا لمواطنى هذه الدولة (وايضاً يظن نفسه يمارس التجارة الالكترونية)
وهناك اسباب اكثر ساذكرها
للخروج من حالة الافلاس هذه انصحك بالاتى
1/ معرفة مواضع العلل
اولاً سوف يكون نفسياتك غاية فى السؤ ولن تفكر الا فكرة واحدة تظنها انها الفكرة الوحيدة الصحيحة (اهرب يا صحبى) ولكن
عليك بالصبر ودراسة الاسباب التى ادت الى تدهور اوضاعك فى الفترة الماضية وعدم اهمال اى تفاصيل او اشياء تراها انها غير مهمة ولا تلقى اللوم على احد الموظفين الذين عرفت يوما بتقصيرهم فى عملهم لان ذلك (يزيد الطين بلة)
2/ وضع خطط تسويقية بديلة
عليك بوضع خطط تسويقية بديلة عن تلك التى كنت قد وضعتها وذلك بالتشاور مع اخرين حتى لا ترتكب اخطاء اخرى انت فى غنى عنها
3/ تخفيض الصرف المكتبى الى الحد الممكن
عليك بتخفيض مصروفاتك المكتبية الى الحد الممكن والاستغناء عن اى مصروفات اضافية فى اشياء كمالية لا تعود عليك بربح فى الوقت الحالى
4/ فتح اسواق جديدة
وهذا اهم الاشياء ففتح اسواق جديدة مهمة او بمعنى ادق توليد خدمات جديدة كنت لا تقدمها وذلك بالدخول الى مجال تقنى اخر اضافة الى مجالك الحالى بمعنى اذا كنت تقدم فقط خدمة استضافة وتصميم المواقع ادخل الى مجال تصميم البوسترات والاعلانات والاغلفة فهذا فى صميم اختصاصك ولا يكلفك مالاً فقط قليل من المثابرة
5/ لا تصغى للشائعات
اخير وليس اخر الاشياء التى تخرجك من ازمتك لا تصغى ابدا للاقاويل فهناك من يترصدون كل ناجح للنيل منه فى مثل هذه الازمات ويقومون فى مثل هذا الامور بادارة حملات دعائية لاشانة سمعتك فى السوق حتى تنجرف الى السيل وتغرق نهائياً ولكن فى مثل هذه الحالة لا تلتفت ابدا اليهم ولا ترد لهم او تتاثر بها فان نجاحك مرة اخرى وخروجك من الازمة هذه كفيلة باخراس السنتهم
وشئ اهم جداً
احمد ربك دائماً وكن مؤمناً بانه كان صاحب الفضل عليك ايام عزك وانه سياخذ بيدك مرة اخرى
1/ الاسباب
عليك معرفة الاسباب التى ادت الى تدهور وضع عملك وعدم وجود عملاء جدد بصفة يومية كما كان فى سابق عهدك وهذا الامر يرجع الى عدة اسباب ايضاً
أ/ تعاملك مع عملائك الحاليين
كلنا بشر (نعم)
نعانى ضغوط كثيرة فى اعمالنا (نعم)
هناك اشخاص لا يضعون للاقدار مكان فى عرفهم (نعم)
ذكرت هذه الاشياء حتى اقرب المزاج العام للاصحاب التجارة الالكترونية بصفة عامة وذلك ان اكثرنا يعامل عملائه بمجرد استلام الفلوس معاملة غير جيدة والتحدث معهم من وراء (انوفهم) وهذا الامر يجعل العملاء يلعنون اليوم الذى تعاملوا معك فيها وهذا ينعكس على العملاء المستقبلين لان 50% من عملائك المتوقعين مستقبلاً ياتى بهم عملائك الحالين ففكر كيف سيتحدثون مع رفاقهم الذين يودون انشاء مواقعهم كذلك (قطعاً لن ينصحوهم بالتوجه اليك) وهذا الامر يوثر على تجارتكفى المستقبل
ب/ خططك التسويقية
انتعاش اعمالك لا يعنى توقفك عن التسويق لانك تعتقد انك اصبحت مشهوراً من خلال كثرة عملائك وبالتالى لا تحتاج الى صرف المزيد من النقود على التسويق وهذا خطاء لماذا
لانك تسويقك فى الفترة الماضية هى التى ادت الى جلب العملاء الحالين وتوقفك عن التسويق فى الوقت الحالى يحجب عنك العملاء المحتملين لان مواقع عملائك ليس هى المواقع الوحيدة الموجودة فى سماء الانترنت وبالتالى ستحجب عنفئة محتملة ان تكون من عملائك لان فى كل دقيقة هناك شخص يفكر فى انشاء موقع
2/ الاهمال المتعمد
من الاشياء المحزنة والتى تجعلك تخلى مقعدك سريعاً فى دنيا التجارة الالكترونية هى الاهمال فى العمل فمن لا يحترم لقمة عيشه مهما كانت لا تربحه الكثير فانها لا تحترمه كذلك
والاهمال غالبا ياتى من الموظفين القصيرى النظر وذلك بعد ممارسات منها عدم الاهتمام بالعميل الذى اتى ليستفسر فقط او العميل الذى ياتى لياخذ خدمة فيقال له (اذهب وعد غداً) لانشغالنا الان وهذا الامر يدث فى المؤسسات التى تعتمد على موظفين يتم تكليف كل شخص بمهمة معينة وكذلك من اكثر الاشياء الشائعة هى عدم الرد على الاستفسارات الواردة الى بريد الشركة منها الغير واضح او الذين يراسلونك شهر مستفسرين فى كل مرة عن صغير وكبيرة فينزعج الموظف ولا يرد على تلك الاستفسارات
3/ الاعتماد على جهات محدودة
اكثرنا له فهم خاطئ عن التجارة الالكترونية وهم يضعون لها حدود الامكنة والناتج اذا حصرت تجارتك الالكترونية فى حيز محدود فاعلم انك ستخسر لانك بعد فترة ستجد نفسك قد قمت بتغطية هذا المنطقة وليس هناك بينها منها من يحتاج الى هذا الخدمة مع استمرارية صرفك على المشروع من الارباح او من جيبك الخاص مما يؤدى الى الخسارة فى النهاية وقد اصابنى صدمة مرة عندما زرت موقع استضافة كتب فى جميع صفحاتها السفلى بانها لا تقدم خدماتها الا لمواطنى هذه الدولة (وايضاً يظن نفسه يمارس التجارة الالكترونية)
وهناك اسباب اكثر ساذكرها
للخروج من حالة الافلاس هذه انصحك بالاتى
1/ معرفة مواضع العلل
اولاً سوف يكون نفسياتك غاية فى السؤ ولن تفكر الا فكرة واحدة تظنها انها الفكرة الوحيدة الصحيحة (اهرب يا صحبى) ولكن
عليك بالصبر ودراسة الاسباب التى ادت الى تدهور اوضاعك فى الفترة الماضية وعدم اهمال اى تفاصيل او اشياء تراها انها غير مهمة ولا تلقى اللوم على احد الموظفين الذين عرفت يوما بتقصيرهم فى عملهم لان ذلك (يزيد الطين بلة)
2/ وضع خطط تسويقية بديلة
عليك بوضع خطط تسويقية بديلة عن تلك التى كنت قد وضعتها وذلك بالتشاور مع اخرين حتى لا ترتكب اخطاء اخرى انت فى غنى عنها
3/ تخفيض الصرف المكتبى الى الحد الممكن
عليك بتخفيض مصروفاتك المكتبية الى الحد الممكن والاستغناء عن اى مصروفات اضافية فى اشياء كمالية لا تعود عليك بربح فى الوقت الحالى
4/ فتح اسواق جديدة
وهذا اهم الاشياء ففتح اسواق جديدة مهمة او بمعنى ادق توليد خدمات جديدة كنت لا تقدمها وذلك بالدخول الى مجال تقنى اخر اضافة الى مجالك الحالى بمعنى اذا كنت تقدم فقط خدمة استضافة وتصميم المواقع ادخل الى مجال تصميم البوسترات والاعلانات والاغلفة فهذا فى صميم اختصاصك ولا يكلفك مالاً فقط قليل من المثابرة
5/ لا تصغى للشائعات
اخير وليس اخر الاشياء التى تخرجك من ازمتك لا تصغى ابدا للاقاويل فهناك من يترصدون كل ناجح للنيل منه فى مثل هذه الازمات ويقومون فى مثل هذا الامور بادارة حملات دعائية لاشانة سمعتك فى السوق حتى تنجرف الى السيل وتغرق نهائياً ولكن فى مثل هذه الحالة لا تلتفت ابدا اليهم ولا ترد لهم او تتاثر بها فان نجاحك مرة اخرى وخروجك من الازمة هذه كفيلة باخراس السنتهم
وشئ اهم جداً
احمد ربك دائماً وكن مؤمناً بانه كان صاحب الفضل عليك ايام عزك وانه سياخذ بيدك مرة اخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق