هل تعرف أهمية التسويق ؟
لقد أصبح التسويق فى عصرنا , أحد أهم أدوات أية نهضة اقتصادية تسعى أية دولةٍ للوصول إليها , وهو ما يجب أن يعيه رجال الأعمال فى بلادنا جيداً .. بل إنه أول ما يجب التخطيط الجيد له من أجل فتح الأسواق أمام السلع أو الخدمات التى تعمل على ترويجها والوصول بها إلى الفئات المتنوعة التى تستهدفها داخل أى مجتمع ترغب الإنتشار بتلك السلع والخدمات بداخله , وذلك من خلال أسلوب علمى ممنهج يستند إلى أسس " علم التسويق "...
لقد أصبح لزاماً - من وجهة نظرى - على المسؤولين المعنيين فى بلادنا , بل على كل صاحب عمل , وأخص إخوتى من رجال الأعمال العرب , أن يحترفوا التسويق بشقيه - التقليدى والالكترونى - إن كانوا يريدون حقاً أن يكون لهم مكان فى السوق العالمى الذى لن يسمح بالتواجد إلا لمن يعرف قوانينه ويتقن قواعد اللعب على ارضه.
لذا .. لا بد أن نتعرف أولاً على واقعنا وعلى حال " التسويق فى بلادنا " ..
فنحن لن نستطع أن نتقدم أبداً فى هذا المجال إلا عندما نفهم ونستوعب واقعنا جيداً.
وبعد التطور التكنولوجى الرهيب الذى نعيشه , كان من الطبيعى أن يواكب علم التسويق هذا التطور ليستمر فى تقديم دوره فى قيادة عجلة الاقتصاد العالمى الحديث , فتطورت أدواته واتسعت مجالاته بشكلٍ لم يكن يتخيله أحد قبل سنوات قليلة , وأصبح التسويق الالكترونى منافساً قوياً للتسويق التقليدى , بل أصبح أحد أهم هذه الأدوات التى لا غنى عنها للوصول بالمؤسسات الى أعلى درجات الانتشار ومن ثمّ تحقيق مستوى الربحية الذى تطمح إليه.
وقد تطور الأمر بشكلٍ لم يكن يتخيله أحدٌ منذ عدة سنوات , حتى أنه لم يعد يقتصر على الشركات والمؤسسات , بل أصبح باستطاعة أى شخصٍ وهو جالسٌ فى بيته أمام الكميوتر الشخصى أن يعمل مسوّقاً لأية شركةٍ أو موقع إلكترونى أو حتى لمنتجاته وخدماته الشخصية كيفما يريد وفى الوقت الذى يحدده .. إنه المكان المثالى لإدارة كل أعمالك !
لقد أصبح التسويق الالكترونى أهم أدوات التسويق الحديثة التى لا بد أن يتعلمها كل من يريد أن يكون له مكاناً فى المستقبل ليكون أحد قادة الاقتصاد العالمى الجديد.
إن العمل على فتح أسواقٍ جديدة .. يعنى العمل على تصنيع وانتاج ما تحتاجه تلك الأسواق .. يعنى توفير فرص عمل جديدة .. يعنى المساهمة الفعالة فى القضاء على البطالة .. يعنى استقرار اجتماعى أكبر .. يعنى مناخ ملائم للعمل .. يعنى عمل أكثر .. يعنى انتاج أكثر لتلبية احتياجات الأسواق المختلفة .. يعنى استثماراتٍ جديدة .. يعنى تدفق رؤوس أموال .. سواء من خلال العائد المباشر لتسويق المنتجات بالأسواق الخارجية أو بجذب مستثمرين جدد واستثمارات متجددة للسوق المحلى.. يعنى المزيد من الأموال التى يمكن استثمارها فى تحسين المجتمع ورفع مستويات معيشة افراده ..يعنى عجلة نهضة اقتصادية واجتماعية لا تتوقف عن الدوران.
وقد تطور الأمر بشكلٍ لم يكن يتخيله أحدٌ منذ عدة سنوات , حتى أنه لم يعد يقتصر على الشركات والمؤسسات , بل أصبح باستطاعة أى شخصٍ وهو جالسٌ فى بيته أمام الكميوتر الشخصى أن يعمل مسوّقاً لأية شركةٍ أو موقع إلكترونى أو حتى لمنتجاته وخدماته الشخصية كيفما يريد وفى الوقت الذى يحدده .. إنه المكان المثالى لإدارة كل أعمالك !
لقد أصبح التسويق الالكترونى أهم أدوات التسويق الحديثة التى لا بد أن يتعلمها كل من يريد أن يكون له مكاناً فى المستقبل ليكون أحد قادة الاقتصاد العالمى الجديد.
إن العمل على فتح أسواقٍ جديدة .. يعنى العمل على تصنيع وانتاج ما تحتاجه تلك الأسواق .. يعنى توفير فرص عمل جديدة .. يعنى المساهمة الفعالة فى القضاء على البطالة .. يعنى استقرار اجتماعى أكبر .. يعنى مناخ ملائم للعمل .. يعنى عمل أكثر .. يعنى انتاج أكثر لتلبية احتياجات الأسواق المختلفة .. يعنى استثماراتٍ جديدة .. يعنى تدفق رؤوس أموال .. سواء من خلال العائد المباشر لتسويق المنتجات بالأسواق الخارجية أو بجذب مستثمرين جدد واستثمارات متجددة للسوق المحلى.. يعنى المزيد من الأموال التى يمكن استثمارها فى تحسين المجتمع ورفع مستويات معيشة افراده ..يعنى عجلة نهضة اقتصادية واجتماعية لا تتوقف عن الدوران.
لقد أصبح لزاماً - من وجهة نظرى - على المسؤولين المعنيين فى بلادنا , بل على كل صاحب عمل , وأخص إخوتى من رجال الأعمال العرب , أن يحترفوا التسويق بشقيه - التقليدى والالكترونى - إن كانوا يريدون حقاً أن يكون لهم مكان فى السوق العالمى الذى لن يسمح بالتواجد إلا لمن يعرف قوانينه ويتقن قواعد اللعب على ارضه.
لذا .. لا بد أن نتعرف أولاً على واقعنا وعلى حال " التسويق فى بلادنا " ..
فنحن لن نستطع أن نتقدم أبداً فى هذا المجال إلا عندما نفهم ونستوعب واقعنا جيداً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق