خدمة قابلية الإستخدام التسويقية :
قابلية الإستخدام التسويقية |
نقدم في هذه الخدمة التسويقية :
هيكلة المعلومات (Information Architecture، أو IA) :
تعني تصنيف وعنونة و تنسيق كمّ من المعلومات بشكل واضح و منطقي يساعد الباحث عن المعلومة في الوصول إلى المعلومة التي يبحث عنها بسهولة ، وبالتالي الظهور الأمثل على صفحات الويب ومحركات البحث كسلوك تسويق إلكتروني مميز.
يتم الاستعانة بأسس وتطبيقات مجال هيكلة المعلومات في مواقع الإنترنت لتحديد أشياء عدة مثل:
هيكلة المعلومات (Information Architecture، أو IA) :
تعني تصنيف وعنونة و تنسيق كمّ من المعلومات بشكل واضح و منطقي يساعد الباحث عن المعلومة في الوصول إلى المعلومة التي يبحث عنها بسهولة ، وبالتالي الظهور الأمثل على صفحات الويب ومحركات البحث كسلوك تسويق إلكتروني مميز.
يتم الاستعانة بأسس وتطبيقات مجال هيكلة المعلومات في مواقع الإنترنت لتحديد أشياء عدة مثل:
1. هيكلة صفحات الموقع (wireframes)
3. قوائم تصفّح الموقع وتسمياتها (navigation)
تعتبر هذه الخدمة هي الطريقه المثالية لكتابة محتوى موقعك ، وهي أفضل طريقة لعرض المعلومات في صفحات موقعك
كما نقدم في هذه الخدمة دراسات لكيفيّة قراءة الناس لصفحات الانترنت
ويمكن توضيح المعنى فيما يلي :
قابلية الاستخدام :
هي تعريب لكلمة “usability” (يُوزَبِلِتِي) الإنجليزية, و هي تشير إلى مدى سهولة استخدام شيء معين – أي شيء – سواء كان موقع انترنت، أو هاتف جوال، أو أي شي آخر نقوم باستخدامه والخدمه المقدمه تتلخص في كيفية تطوير قابلية استخدام موقعك على الانترنت.
عدد مواقع الانترنت وصل في السنوات الأخيرة إلى رقم فلكي ، و لم يعد تفوّق موقع معين محصوراً على جمال تصميمه أو الأشياء التي تستطيع أن تقوم بها عن طريقه.
يكون الموقع سهل الاستخدام إذا استطاع أن:
• يوضح الهدف أو الغرض منه للمستخدم في أقل وقت.
• يعرض محتواه بشكل واضح و مناسب للقراءة.
• يمكّن زوار الموقع من الوصول للمعلومة التي يبحثون عنها بشكل بسيط و سلس.
• يمكّن مستخدمي الموقع (سواء حاليين أو جدد) من استخدام مزايا الموقع (مثل الاشتراك في خدمة معينة, التسجيل, تسديد الفواتير…إلخ) بشكل واضح و سهل, و بأقل نسبة أخطاء ممكنة.
كل تلك العوامل و أكثر تساهم في بناء الانطباع النهائي للزائر (أو المستخدم) عن الموقع, و قد يُبنى هذا الانطباع خلال فترة تتراوح من عدة ثوان إلى بضعة أيام أو حتى أسابيع، حسب قابلية استخدام الموقع.
و الجدير بالذكر أن تلك العوامل لا يمكن تحديدها بسهولة من قبل المستخدم العادي، فقد يصف لك موقعاً صعب الاستخدام بجمل مثل “ يبدو لي الموقع مزدحم! ” أو “ لا أعلم عن ماذا يتحدث هذا الموقع” أو “ الموقع كثير التعقيد ”.
و حتى إن استطاع تحديد المشكلة بالظبط ، فعلى الأغلب لن يكون حلها سهلاً بالنسبة له, و لن يكون كذلك بالنسبة لك إن لم تكن تملك بعض الخبرة في علم قابلية استخدام المواقع،
تجربة المستخدم (User Experience ، او UX كاختصار) :
تجربة المستخدم هو مصطلح واسع يشمل كل العوامل التي تؤثر نفسياً على المستخدم خلال تفاعله مع موقع معين مثل مصداقية الموقع، قابلية استخدامه، هيكلة معلوماته، كفاءته، جاذبيته وحتى العوامل الأخرى خارج الموقع مثل سرعة توصيل الطلب، مستوى الدعم الفنّي وما إلى ذلك.
نستطيع تقسيم الأنظمة التي يتفاعل معها الناس (ومنها مواقع وتطبيقات الانترنت) إلى درجات (مرتبّة من الأسوأ إلى الأفضل):
1. نظام يعمل: يتيح لك القيام بوظائفه بغض النظر عن المشاكل الموجودة فيه.
2. نظام قابل للاستخدام: يتيح لك القيام بوظائفه بسلاسة وبأقل نسبة أخطاء ممكنة.
3. نظام كفء: يتيح لك القيام بوظائفه بأقل نسبة أخطاء ممكنة وبشكل عملي وسريع يوافق توقّعاتك.
4. نظام مرغوب: وهو نظام كفء تستمتع باستخدامه واستكشافه، ويفوق توقعاتك لدرجة أنك تشارك أصدقائك بتجربتك وتنصحهم باستخدام النظام.
دعني أضرب مثالاً على أحد الأنظمة المرغوبة: موقعAmazon . كان بإمكان الموقع أن يعرض جميع المنتجات ويسهّل عملية شرائها ويتوقّف عند ذلك الحد.
ولكن عند استعراضك لأحد المنتجات في الموقع ستجد خصائصاً إضافية مثل:
• تقييمات الزوار للمنتج
• نقاش الزوار حول ذلك المنتج
• منتجات أخرى اشتراها الزوار عند شرائهم لذلك المنتج
• منتجات ذات صلة
هذه الخصائص فعلياً ليست أساسية ولا حتى “ضرورية” لاتمام عملية الشراء، لكنها تساعد في خلق تجربة رائعة للمستخدم، وتشجعه على قضاء المزيد من الوقت في الموقع بالإضافة إلى شراء أشياء لم يكن ينوي شراءها مسبقاً.
تقوم الكثير من الشركات في الغرب (منها Amazon وFacebook) بتوظيف أشخاص متخصصين في تصميم تجربة المستخدم في مواقعها (user experience designers) لما في ذلك من فائدة كبيرة من ناحية جذب المزيد من المستخدمين، وتحقيق المزيد من المبيعات، وتحويل المستخدمين ببساطة إلى دعايات متنقّلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق