أساليب التسويق الحديث
أساليب التسويق الحديث
لقد تطور الأمر بشكلٍ لم يكن يتخيله أحدٌ منذ عدة سنوات , حتى أنه لم يعد يقتصر على الشركات والمؤسسات , بل أصبح باستطاعة أى شخصٍ وهو جالسٌ فى بيته أمام الكميوتر الشخصى أن يعمل مسوّقاً لأية شركةٍ أو موقع إلكترونى أو حتى لمنتجاته وخدماته الشخصية كيفما يريد وفى الوقت الذى يحدده , إنه المكان المثالى لإدارة كل أعمالك...
فلقد أصبح التسويق فى عصرنا , أحد أهم أدوات أية نهضة اقتصادية تسعى أية دولةٍ للوصول إليها , وهو ما يجب أن يعيه رجال الأعمال فى بلادنا .. بل إنه أول ما يجب التخطيط الجيد له من أجل فتح الأسواق أمام السلع أو الخدمات التى تعمل على ترويجها والوصول بها إلى الفئات المتنوعة التى تستهدفها داخل أى مجتمع ترغب الإنتشار بتلك السلع والخدمات بداخله , وذلك من خلال أسلوب علمى ممنهج يستند إلى أسس علم التسويق.
وبعد التطور التكنولوجى الرهيب الذى نعيشه , كان من الطبيعى أن يواكب علم التسويق هذا التطور ليستمر فى تقديم دوره فى قيادة عجلة الاقتصاد العالمى الحديث , فتطورت أدواته واتسعت مجالاته بشكلٍ لم يكن يتخيله أحد قبل سنوات قليلة , وأصبح التسويق الالكترونى أحد أهم هذه الأدوات التى لا غنى عنها للوصول بالمؤسسات الى أعلى درجات الانتشار ومن ثمّ تحقيق مستوى الربحية الذى تطمح إليه.
لقد أصبح لزاماً - من وجهة نظرى - على كل صاحب عمل - وبالأخص العرب - أن يحترفوا التسويق الالكترونى , هذا إن كانوا يريدون حقاً أن يكون لهم مكان فى السوق العالمى الذى لن يسمح بالتواجد إلا لمن يعرف قوانينه ويتقن قواعد اللعب على ارضه.
وبعد التطور التكنولوجى الرهيب الذى نعيشه , كان من الطبيعى أن يواكب علم التسويق هذا التطور ليستمر فى تقديم دوره فى قيادة عجلة الاقتصاد العالمى الحديث , فتطورت أدواته واتسعت مجالاته بشكلٍ لم يكن يتخيله أحد قبل سنوات قليلة , وأصبح التسويق الالكترونى أحد أهم هذه الأدوات التى لا غنى عنها للوصول بالمؤسسات الى أعلى درجات الانتشار ومن ثمّ تحقيق مستوى الربحية الذى تطمح إليه.
لقد أصبح لزاماً - من وجهة نظرى - على كل صاحب عمل - وبالأخص العرب - أن يحترفوا التسويق الالكترونى , هذا إن كانوا يريدون حقاً أن يكون لهم مكان فى السوق العالمى الذى لن يسمح بالتواجد إلا لمن يعرف قوانينه ويتقن قواعد اللعب على ارضه.