التسويق الإلكتروني .. وليد الحداثة والتطور
يبدو أن تطور تكنولوجيات العصر الحديث والتي وصلت إلى مراحل متقدمة جداً من الإبداع في التفكير وحسن التطبيق والتنفيذ أفرزت العديد من الأساليب والاستراتيجيات الناجعة من خلال اعتبار الوقت هو الشيء الأثمن والأغلى، وذلك بالتلازم الكامل والشراكة الواضحة التي تؤمّن حسن النتائج وارتفاع مردود الأرقام.
لذلك كان لا بد من دخول التسويق الإلكتروني أو الرقمي كما هو معروف حيّز الوجود كإحدى خلاصات هذا التطور لكونه يساعد على الوصول إلى جميع الأسواق والأشخاص دون عقبة الحدود الجغرافية التي تقيّد من حركة وصول المعلومة والسلعة على حدٍّ سواء، والأكثر من ذلك كون هذا السوق يتصف بخصائص ديموغرافية متقدمة، خصوصاً وأن معظم مستخدمي شبكة الإنترنت هم من أصحاب الدخول المتوسطة والعالية. كذلك يجب عدم إغفال أهمية عملية التحديث المتاحة والتي تضمن في النهاية ولاء المستهلك وإيمانه الأكيد بالأسلوب والطريقة.
ويبقى الأهم من هذا كله هو تزايد نسبة الأشخاص والشركات التي تعتمد أجهزة الحاسوب الشخصية أو اللوحيّة الذكيّة والمحمول المتطور متلازماً مع وجود تطبيقات خاصة لأكثر الشركات المتخصصة متسلّحةً بأعلى معايير السرّية والأمان وكذلك انخفاض التكلفة والأسعار.
وعلى الرغم من هذا التطور والانتشار إلا أن عناصر التسويق الأربعة المعروفة سابقاً مازالت هي المسيطرة والتي تحدّد وتطوّر بشكل كبير عملية البيع والشراء والتجارة، كذلك يجب التركيز على اعتبار شبكة الإنترنت هي وسيلة اتصال ثنائية الجانب والاتجاه مما يتيح للشركات والأشخاص تقديم تغذية مرتدة ومباشرة تضمن سرعة المتابعة وحل المشاكل.
وللعلم فإن أهم قنوات التسويق الإلكتروني المتعارف عليها هي المساحات الإعلانية المتنوعة والإعلام الاجتماعي عبر شبكات التواصل واليوتيوب ومحركات البحث المختلفة وكذلك الرسائل الترويجية من خلال البريد الإلكتروني والعلاقات العامة.
مما لا شك فيه أن عنصر التسويق الإلكتروني الرقمي والذي يعتبر فرعاً مهماً وأساسياً من منظومة التجارة الإلكترونية هو جواز سفر حقيقي للكثير من السلع والخدمات التي تقدمها الشركات والأفراد على حد سواء للعبور اليسير إلى الأسواق المحلية وحتى العالمية.
لذلك كان لا بد من دخول التسويق الإلكتروني أو الرقمي كما هو معروف حيّز الوجود كإحدى خلاصات هذا التطور لكونه يساعد على الوصول إلى جميع الأسواق والأشخاص دون عقبة الحدود الجغرافية التي تقيّد من حركة وصول المعلومة والسلعة على حدٍّ سواء، والأكثر من ذلك كون هذا السوق يتصف بخصائص ديموغرافية متقدمة، خصوصاً وأن معظم مستخدمي شبكة الإنترنت هم من أصحاب الدخول المتوسطة والعالية. كذلك يجب عدم إغفال أهمية عملية التحديث المتاحة والتي تضمن في النهاية ولاء المستهلك وإيمانه الأكيد بالأسلوب والطريقة.
ويبقى الأهم من هذا كله هو تزايد نسبة الأشخاص والشركات التي تعتمد أجهزة الحاسوب الشخصية أو اللوحيّة الذكيّة والمحمول المتطور متلازماً مع وجود تطبيقات خاصة لأكثر الشركات المتخصصة متسلّحةً بأعلى معايير السرّية والأمان وكذلك انخفاض التكلفة والأسعار.
وعلى الرغم من هذا التطور والانتشار إلا أن عناصر التسويق الأربعة المعروفة سابقاً مازالت هي المسيطرة والتي تحدّد وتطوّر بشكل كبير عملية البيع والشراء والتجارة، كذلك يجب التركيز على اعتبار شبكة الإنترنت هي وسيلة اتصال ثنائية الجانب والاتجاه مما يتيح للشركات والأشخاص تقديم تغذية مرتدة ومباشرة تضمن سرعة المتابعة وحل المشاكل.
وللعلم فإن أهم قنوات التسويق الإلكتروني المتعارف عليها هي المساحات الإعلانية المتنوعة والإعلام الاجتماعي عبر شبكات التواصل واليوتيوب ومحركات البحث المختلفة وكذلك الرسائل الترويجية من خلال البريد الإلكتروني والعلاقات العامة.
مما لا شك فيه أن عنصر التسويق الإلكتروني الرقمي والذي يعتبر فرعاً مهماً وأساسياً من منظومة التجارة الإلكترونية هو جواز سفر حقيقي للكثير من السلع والخدمات التي تقدمها الشركات والأفراد على حد سواء للعبور اليسير إلى الأسواق المحلية وحتى العالمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق