بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 8 ديسمبر 2013

5 تكتيكات لتوسيع قائمة البريد الإلكتروني لديك (جزء 1)




5  تكتيكات لتوسيع قائمة البريد الإلكتروني لديك (جزء 1)

إن الهدف الاول لمسوقي البريد الالكتروني هو توسيع قوائم البريد الالكتروني لديهم في 2013. ولكي يحقق المسوقون هذا الهدف هم بحاجة الى تطبيق خطة جديدة من شأن هذه الخطة أن تقوم بإيصالهم الى مبتغاهم.
الكثير من المسوقين لديهم عناوين ايميلات لـ 30 في المائة فقط أو أقل لزبائنهم وقوائم الزبائن المحتملين. وهم يضطرون إلى الرجوع إلى تجربة البريد الإلكتروني المباشر الخاصة بهم والوصول الى حل سريع مثل شراء أو استأجار القوائم أو الاستعانة بخدمة إلحاق الايميلات append التي تقوم بمطابقة عناوين البريد الالكتروني الى سجلات العملاء لديهم بشكل دقيق ومن ثم إلحاقها بالقوائم لديهم..
ولكن في وقتنا الحاضر، أمست تلك الحلول السريعة تسبب الصداع أكثر مما تجلب المبيعات الجديدة. واذا كنت تسعى الى الكمية على حساب النوعية في توسيع قوائم عناوين البريد الالكتروني لديك فأنت تقوم بدعوة مزودي خدمة الانترنت بشكل فعلي إما لكي يعيقوا كامل قائمة رسائل الدعوة الى الاشتراك لديك أو ليوجهوا كل شيء الى ملفات”بالك” bulk  لدى المتلقين.
وبناءً على ذلك، ما الذي يجب أن تحتويه خطة توسيع قائمة اليريد الالكتروني لديك؟ فيما يلي 5 طرائق حقيقية مجرّبة من أجل توسيع قائمة البريد الالكتروني لديك:
1 -  اجعل من أمر الاشتراك في موقعك أسهل: يجب أن يكون زبائنك قادرين على العثور على استمارة الاشتراك بسهولة على الصفحة الرئيسية الخاصة بك. لقد تم استخدام هذه الأداة لسنوات ولكن مصممي المواقع الإلكترونية اليوم على ما يبدو لم يطوروا هذه الفكرة. فقد وضعوا أيقونات فيسبوك وتويتر بشكل بارز ولكن أرسلوا المستخدم في مهمة بحث للعثور على حقل الاشتراك. وفي هذا الصدد يقوم العديد من المواقع بالتقليل من قيمة اقتراح اشتراك البريد الإلكتروني، وذلك باستخدام رابط يقول “لتشترك في البريد الإلكتروني” انزل إلى أسفل الصفحة الرئيسية. والأسوأ من ذلك، أن يكون ايميل الدعوة الى الاشتراك غير موجود على الصفحة نهائيا.
غذا أردت الحصول على المزيد من الاشتراكات،  ينبغي عليك جعل الدعوة الى الاشتراك بالايميل أكثر وضوحا وبروزا. قم بالاستفادة من الدعوة الى العمل وقم بتجربة عرض يمكن أن تقوم بإبلاغه أو ايصاله في وقت لاحق الى الزبائن الحاليين أو المحتملين.
يتبع في (الجزء 2).

ليست هناك تعليقات: