بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 4 نوفمبر 2013

خصائص التسويق الإلكترونى ...

عريف التسويق الإلكتروني " تعامل تجاري قائم على تفاعل أطراف التبادل إلكترونياً بدلاً من الاتصال المادي المباشر " . أو " عملية بيع وشراء السلع والخدمات عبر شبكة الإنترنت " . وهذه التعاريف على الرغم من صحتها لا تتضمن حيوية التسويق الإلكتروني، والتي تعد السمة المميزة في تطبيق وممارسة التسويق الإلكتروني ، حيث ينطوي على حالة من توحد الحاجات المتغيرة للعملاء ، والتقنيات الحديثة المتجددة بما يؤدي إلى إحداث ثورة في الطريقة التي تؤدى بها الأعمال ، لذا يمكن أن نعتبر التسويق الإلكتروني هو تكنولوجيا التغيير . وذلك لما حدث من تحولات جوهرية في مسار وفلسفة وتطبيقات التسويق والتي يمكن تحديدها فيما يلي : أ – إن عملية التبادل التقليدية تبدأ بالمسوقين وتنتهي بهم حيث يسيطرون على الأمور ، أما في عصر الإنترنت أصبح العملاء يحددون المعلومات التي يحتاجونها والعروض التي تستجيب لحاجاتهم ورغباتهم والأسعار التي تلاءمهم ، لذا أطلق على التسويق الإلكتروني مصطلح التسويق المعكوس Reverse marketing . ب – إن المعايير المستخدمة لتقييم أداء الأنشطة التسويقية أصبحت تحتل مكانة أعلى في عصر الإنترنت حيث أن العملاء من خلال المواقع الإلكترونية يبحثون عن منتجات ذات جودة عالية وبأسعار مناسبة وخدمات أسرع وأفضل . جـ - لم تعد التبادلات التسويقية تدور حول عملية تبادل منفردة ، بل أصبح المسوقون في عصر الإنترنت يعملون باتجاه إشباع الحاجات والرغبات من خلال تقديم حزم سلعية وخدمية متنوعة ذات قيمة مضافة يدركها ويقدرها العملاء . ومما لا شك فيه أن هناك تنوع في طبيعة الوظائف التسويقية التي تعتمد عليها مواقع الشركات الإلكترونية ، وذلك لاختلاف المهام الحيوية التي يمكن أن تقوم بها هذه المواقع ، فهناك وظيفة الاتصال وإقامة علاقات مستمرة مع العملاء ، وظيفة البيع الإلكتروني كأحد أشكال التسويق المباشر ، وظيفة توفير محتوى أو مضمون عن أشياء معينة ، مثل موقع Islam Way ، موقع Jumbo ، موقع Yahoo وظيفة توفير شبكة أعمال ، مثل الوصول إلى المحتوى الذي توفره جهات أخرى وإجراء نوع من التبادل لحساب العميل أو مساعدته ، مثل موقع e-bay " شركتك التجارية الشخصية " . وقد اتسم التسويق الإلكتروني بخصائص معينة من أهمها : - خاصية أتوماتيكية الوظائف التسويقية وخاصة في الوظائف التي تتصف بالتكرار والقابلية للقياس الكمي ، مثل بحوث التسويق وتصميم المنتجات والمبيعات ، وإدارة المخزون . - خاصية التكامل بين الوظائف التسويقية بعضها البعض ومع الجهات المعنية بالمحافظة على العملاء والذي يطلق عليه منهج إدارة العلاقات بالعملاء والذي طور إلى ما يعرف بالتسويق التفاعلي Interactive marketimg ، وقد ارتبط بهاتين الخاصيتين مدخلان للتسويق الإلكتروني هما : مدخل المسوق الصامت ، مدخل المشاركة الفعالة . فرص التسويق الإلكتروني : إن الوقت الحالي يشهد إعادة هندسة عملية التسويق والتوجه المتزايد نحو التسويق الإلكتروني وتحرك معظم الشركات باتجاه السوق الإلكترونية للاستفادة من إمكانيات ومزايا التسويق الإلكتروني وخاصة أن الشركات التي كانت سباقة لتبني مداخل التسويق الإلكتروني قد استطاعت أن ترسى معايير تنافسية جديدة ، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى فإن التسويق الإلكتروني قد أوجد بيئة تسوق متطورة تحقق للعملاء مزيد من الرفاهية والمتعة في البحث عن احتياجاتهم وإشباعها . ويمكن تحديد أهم الفرص والمنافع التي يحققها التسويق الإلكتروني لكل من الشركات والعملاء في ظل العولمة وبيئة الأعمال المتغيرة : 1 – إمكانية الوصول إلى الأسواق العالمية : أكدت الدراسات أن التسويق الإلكتروني يؤدي إلى توسيع الأسواق وزيادة الحصة السوقية للشركات بنسب تتراوح بين 3 – 22% بسبب الانتشار العالمي ، كما يتيح التسويق الإلكتروني للعملاء الحصول على احتياجاتهم والاختيار من بين منتجات الشركات العالمية بغض النظر عن مواقعهم الجغرافية ، حيث أن التسويق الإلكتروني لا يعترف بالفواصل والحدود الجغرافية . 2 – تقديم السلع والخدمات وفقاً لحاجات العملاء : من خلال التسويق الإلكتروني يجد المسوقون فرصة أكبر لتكييف منتجاتهم طبقاً لحاجات العملاء إلكترونياً E-Cutomization بشكل يلبي توقعات العملاء ويتلاءم مع خصوصيات كل عميل ، ولاشك أن الطاقات الاتصالية والتفاعلية للتسويق الإلكتروني قد حققت قفزة نوعية في أساليب إرضاء وإشباع رغبات العملاء الخاصة . 3 – الحصول على معلومات مرتدة لتطوير المنتجات : قدم التسويق الإلكتروني فرصة جوهرية للاستجابة للتغيرات التي تحدث في الأسواق والتقنيات بشكل يحقق دمج حاجات العملاء مع التطورات التكنولوجية، وذلك من خلال ما يعرف بالعملية المرنة لتطوير المنتج ، والتي تعتمد على استشعار السوق Sensing the market بواسطة الآليات التفاعلية للتسويق الإلكتروني . 4 – تخفيض التكاليف واستخدام التسعير المرن : إن استراتيجيات التسعير في ظل التسوق الإلكتروني ليست مجرد استجابة سريعة لظروف السوق ، وإنما تأخذ في الحسبان جميع العوامل والمتغيرات الداخلية والخارجية ، ولاشك أن مفهوم التسعير المرن يجد تطبيقاته من خلال آليات التسويق الإلكتروني ، حيث تتوفر تقنيات تمكن المشتري من البحث عن والعثور على أفضل الأسعار المتوفرة ، مثل برنامج Shop bot والمزادات وغيرها . 5 – استحداث أشكال وقنوات جديدة للتوزيع : قدم التسويق الإلكتروني منظوراً جديداً لسوق الإلكترونية يكون التفاعل فيها بين طرفي عملية التبادل دون الحاجة إلى وسطاء ، الأمر الذي أدى إلى بروز مصطلح " عدم التوسط " Disintermediation . كما قدم التسويق الإلكتروني نوعاً مبتكراً من الوسطاء والذين يطلق عليهم وسطاء المعرفة الإلكترونية Cybermediaries وهي منظمات تعمل لتسهيل عملية التبادل بين المنتجين والعملاء حيث يقومون بدور مزودي خدمة تجارية . 6 – استخدام أساليب ترويج تفاعلية مع العملاء : يعتبر الإعلان الإلكتروني عبر الإنترنت من أكثر وسائل الترويج جاذبية وانتشاراً في ظل الاتجاه نحو التسويق الإلكتروني ، فالإعلان المباشر عبر الإنترنت يتزايد بمعدل 12% سنوياً ، وأن قيمته تقدر بـ 5.3 بليون دولار في عام 2002 ومن المتوقع أن تصل إلى 7.7 بليون دولار في عام 2005 ، وقد قدم التسويق الإلكتروني مفهوماً جديداً للإعلان ، وهو أن الشركات تقدم رسائلها الترويجية بشكل متعمد إلى بيئات مستهدفة من خلال مواقع إلكترونية محددة يتوقعون أن تكون جماهيرهم Audiences قادرة على تمييزها وإدراكها . 7 – دعم وتفعيل إدارة العلاقات مع العملاء : يستند التسويق الإلكتروني إلى مفاهيم جديدة وقناعات ترقى إلى اعتبار العميل شريكاً استراتيجياً في منشآت الأعمال ، لذا استهدف بناء ودعم علاقات ذات معنى وهدف مع العملاء ، وذلك من خلال تفعيل ديناميكية واستمرارية الاتصال المباشر مع العملاء . 8 – تحقيق ميزة تنافسية وموقع استراتيجي في السوق : تمر المنافسة في الأسواق الإلكترونية بمرحلة انتقالية نتيجة إلى التحول إلى المنافسة المستندة للقدرات ، ولاشك أن التطورات الهائلة في تكنولوجيا المعلومات المرتبطة بالتسويق الإلكتروني قد خلقت فرصاً غير مسبوقة في دعم الاستراتيجيات المميزة وتحسين الوضع التنافسي للشركات . تحديات التسويق الإلكتروني : بقدر ما يوفر التسويق الإلكتروني من فرص كبيرة ومتنوعة في ظل الاتجاه نحو العولمة والتحول إلى الاقتصاد الرقمي ، إلا أنه يواجه بعض التحديات والصعوبات التي تحد من استخدامه والاستفادة منه ، ويمكن تحديد أهم هذه التحديات فيما يلي : 1 – التحديات التظيمية : أن تنمية الأعمال من خلال التسويق الإلكتروني تحتاج إلى أحداث تغييرات جوهرية في البنية التحتية في الهيكل والمسار والفلسفة التنظيمية للشركات ، فهناك حاجة ماسة إلى إعادة تنظيم هياكلها ودمج الأنشطة والفعاليات الاتصالية التسويقية الخاصة بالتسويق الإلكتروني بإستراتيجيتها التقليدية مع تحديث إجراءات العمل بها بما يتمشى مع التطورات التكنولوجية المتجددة . 2 – ارتفاع تكاليف إقامة المواقع الإلكترونية : إن إنشاء موقع إلكتروني على الإنترنت أشبه ما يكون بإنشاء وبناء موقع مادي ، حيث أن تصميم وإنشاء وتطوير المواقع الإلكترونية يحتاج إلى خبراء متخصصين وعلى درجة عالية من الكفاءة وكذلك الحاجة إلى دراسات تسويقية وفنية بحيث تكون تلك المواقع الإلكترونية جذابة ومصممة بشكل قادر على جذب انتباه العملاء وإثارة اهتمامهم ، كما يجب أن يكون الموقع مؤهلاً لتقديم قيمة إضافية للعميل بما يحقق للشركة ميزة تنافسية عن الآخرين . 3 – تطور تكنولوجيا المواقع الإلكترونية : إن سرعة التطورات التكنولوجية في مجال تصميم وتطوير المواقع الإلكترونية وتعزيز فعاليتها وقدرتها التنافسية يعد من أهم التحديات التي تواجه استمرارية هذه المواقع ونجاح التسويق الإلكتروني من خلالها . 4 – عوائق اللغة والثقافة : أن اللغة والثقافة من أهم التحديات التي تعوق التفاعل بين كثير من العملاء وبين العديد من المواقع الإلكترونية ، لذا فهناك حاجة ملحة لتطوير برمجيات من شأنها إحداث نقلة نوعية في ترجمة النصوص إلى لغات يفهمها العملاء ، كذلك ضرورة مراعاة العوائق الثقافية والعادات والتقاليد والقيم بحيث لا تكون عائقاً نحو استخدام المواقع التجارية . 5 – الخصوصية والأمن : تعد السرية والخصوصية من التحديات التي تعوق وتؤثر على تقبل بعض العملاء لفكرة التسوق عبر الإنترنت وخاصة أن عملية التبادل الإلكتروني تحتاج إلى الحصول على بعض البيانات من العملاء مثل الاسم ، النوع ، الجنسية ، العنوان ، طريقة السداد ، وغيرها ، لذا فهناك ضرورة لاستخدام برمجيات خاصة للحفاظ على سرية وخصوصية التعاملات التجارية الإلكترونية مثل برنامج Cookies . 6 – عدم الثقة في وسائل الدفع الإلكترونية : إن أسلوب الدفع بواسطة بطاقات الائتمان عبر الإنترنت هو أكثر أشكال السداد ارتباطاً بالتسويق الإلكتروني ، و تعتبر عملية تحويل النقود في صلب أي معاملات تجارية عبر الإنترنت من أكثر التحديات التي تواجه التسويق الإلكتروني ، لذا أصبح هناك اتجاه نحو استخدام برمجيات خاصة لتأمين وسائل السداد الإلكتروني ، وترسيخ ثقة العملاء بها مثل برنامج Secure Electronics Transactions . 7 – تحديات خاصة بالدول النامية : أ – غياب البنية التحتية الضرورية لهذا النوع من التجارة الحديثة . ب – عدم وضوح الرؤية المستقبلية للتسويق الإلكتروني لدى مدراء الشركات . جـ - ارتفاع التكلفة المادية للتحول إلى التسويق الإلكتروني . د – عدم تقبل العملاء لفكرة الشراء عير الإنترنت لإحساسهم بالمخاطر المتعلقة بجودة السلع ورغبتهم في فحصها قبل الشراء . هـ - عدم توافر أجهزة الكمبيوتر لدى نسبة كبيرة من المواطنين في الدول النامية. و – عدم انتشار الإنترنت بصورة كبيرة في بعض الدول النامية . ز – بطء شبكة الإنترنت وصعوبة التنقل عبر المواقع الإلكترونية في بعض الدول النامية . http://aff.ematajer.com/114.html

هداف التسويق الالكترونى

هداف التسويق الالكترونى Donia M. E-Marketing Specialist at Optimum Organization التسويق الإلكترونى له أهداف عدة وكثيرة تختلف من شركة إلى أخرى.. فتختلف حسب طبيعة العمل وحجمه وأهدافه وباقى الأساليب التسويقية التقليدية التى يتم إستخدامها مع التسويق الإلكترونى والميزاينة ... لذلك هو ليس مجرد صفحة فيس بوك وإنتهى الامر...بل هو منظومة متكاملة تعمل معاً لتحقق أهداف تم دراستها بعناية وتم التخطيط لتنفيذها بدقة شديدة وأرقام محددة سابقاً..يتم مراقبة أدائها بإستمرار والتحسين منها..وتقديم تقرير بها على التوازى. ومن هذه الأهداف: - زيادة نسبة مبيعاتك وتحقيق هدفك البيعى. - نمو إسم شركتك وإنتشارها وتقديمها للسوق من ضمن أكبر الشركات فى مجالك مع الحفاظ على ميزانية الشركة. - إمتلاك قاعدة عريضة وقوية من بيانات العملاء المحتملين. - وصول منتجاتك وخدماتك إلى عملائك بسرعة أكبر. - وصول عملائك إليك فى أى وقت وفى كل مكان على شبكة الإنترنت. - الإستفادة من ميزانية التسويق بطريقة أفضل وفعالة أكثر. - أن تضمن إسترداد أموالك التى تستثمرها فى الأنشطة التسويقية وأكثر. - أن يسجل موقعك الإلكترونى رقم أفضل من المواقع المنافسة ويظهر فى المراتب الأولى في محركات البحث. - إختلاف وتميز طريقة عرض منتجاتك وخدماتك عن المنافسين. لمزيد من المعلومات .. زر موقعنا http://aff.ematajer.com/114.html

مفهوم التسويق الالكترونى

استقطب التسويق عبر الانترنت الشريحة الاكبر من المستخدمين للانترنت وتزداد أهمية التسويق الالكترونى يوما بعد يوم وذلك لأن أعداد المستخدمين للإنترنت فى تزايد مستمر كل يوم فوجود موقعك على الانترنت هام ولكن الاهم منه هو ان يري المهتمون بخدمات موقعك على الانترنت فكثير من الناس يعتقد انه طالما ان موقعه على الانترنت فان العالم بأثره يري موقعه وخدماته ولكن الحقيقه هو ان موقعك لايراه زوار الانترنت الا اذا وصل موقعك اليهم من خلال دعاية واشهار الموقع الالكترونى او من خلال محركات البحث ونحن هنا نقدم خدمة الدعاية لموقعك على الانترنت واشهاره وتهيئتة ليكون مرئى من خلال محركات البحث العالمية.لم يكن التحول الذي شهده العالم في مختلف المجالات بفعل انتشار التكنولوجيا الرقمية بمنأى عن مهنة التسويق التي شهدت هي الأخرى تغيرا ملحوظا في طبيعتها ومؤهلاتها وفرص نجاحها، فضلا عن المشاكل التي قد تعوق إتمامها.فقد تحولت الوظائف التسويقية إلي مفهوم جديد، وباتت تأخذ شكلا أكثر فاعلية مع التكنولوجيا الرقمية، إلا أنها لم تستبعد أو تنكر نظريات التسويق التقليدية، وإنما استطاعت الاستفادة منها في تطوير وإيجاد حلول لمشاكلها وأخرجت ظاهرة جديدة تسمى " التسويق الإليكتروني"والتسويق هو المفتاح لتحقيق أهداف المؤسسة ويشمل تحديد الاحتياجات والرغبات للسوق المستهدفة والحصول على الرضا المرغوب بفعالية وكفاءة أكثر من المنافسين، وإذا أضيفت صفة الإلكتروني للتسويق فنحن نتحدث إذن عن بيئة وأدوات يجمع بينها فضاء الإنترنت بكل ما أتاحته من تكنولوجيا للتواصل بين البشر، سواء أكان بريدا إليكترونيا أم بال توك أم غيره من الأدوات الإلكترونية. وبناء على هذا المفهوم، انطلق قطاع التسويق الإلكتروني في العالم بسرعة مذهلة خاصة في ذلك انخفاض تكلفته وازدياد قدرته على توسيع السوق، حيث تم تأسيس آلاف الشركات المتخصصة في التسويق الإلكتروني، وأصبح هناك ملايين الرسائل الإلكترونية التي تتجول يوميا في الشبكة، تتضمن تحفيزات ونصائح لزبائن محتملين. وتؤكد الدراسات أن التسويق الإلكتروني يؤدي إلى توسيع الأسواق وزيادة الحصة السوقية للشركات بنسب تتراوح بين 3 إلى 22% بسبب الانتشار العالمي.كما يتيح هذا النوع من التسويق للعملاء الحصول على احتياجاتهم والاختيار من بين منتجات الشركات العالمية بغض النظر عن مواقعهم الجغرافية، خاصة أن هذا النوع من التسويق لا يعترف بالفواصل والحدود الجغرافية http://aff.ematajer.com/114.html المصدر http://www.ec4learn.com/2012/09/blog-post.html#ixzz2jcQrOOjz

تعريف مختصر بـ(التسويق الشبكي) ونشأته ومستقبله

تعريف مختصر بـ(التسويق الشبكي) ونشأته ومستقبله مفرغ من فيديو في اليوتيوب بعنوان: (التسويق الشبكي) قام بتفريغه وتنسيقه بتصرف: حمزة البلوشي – 15/7/2009م ================================================ (التسويق الشبكي) اليوم هو عمل ضخم يَدُرُّ بلايين الدولارات، وهو الآن طريقة مُثلى في إدارة الأعمال؛ حيث استطاعت شركات كثيرة أن تَتَبنَّى هذا النَّهْج من العمل، والذي يتطلب رأس مالٍ لا يُذكَرُ بالمقارنة بالأعمال التقليدية، وربما يقود إلى عائدٍ ماديٍّ ضخم قد لا ينتهي البتة على المدى البعيد. وقد أصبح (التسويق الشبكي) اليوم ركيزةً قوية في قيادة الاقتصاد في القرن الحادي والعشرين، والألفية الثانية، وقد ساهم في حماية اقتصاد كثير من البلدان بشهادة المختصين فيه! ويَعتبِرُ كثيرٌ من قادة ورجال الأعمال أن (التسويق الشبكي) هو عمل المستقبل، ولكن ومنذ فترة قريبة كان هناك سوء فهم لهذه الطريقة المثلى للتسويق بأنها أسرع طريقة للاغتناء السهل، أو هي نوع من أنواع الأنظمة الهرمية الممنوعة قانونياً والمحرمة في الشريعة الإسلامية!! وكان يتوجب على كل قادة العمل في مجال (التسويق الشبكي) أن يوضحوا قانونية وشرعية هذه الصناعة الضخمة؛ حتى تُثبِتَ فِعلاً بأنها أفضل طريقة لتسويق المنتجات، بل وأكثر عائداً لدى الزبائن وقادة الأعمال، وهذا ما حصل بالفعل؛ إلا أنه لا يزال هناك طائفة تعتبره من الأنظمة الهرمية؛ وذلك لعدم معرفتهم بالفرق بين (التسويق الشبكي) و(الهرمي). متى بدأ التسويق الشبكي، ومن هم رُوَّادُه الأوائِل ؟ بعد البحث في عِدَّة مراجع بِخُصوص نشأةِ (التسويق الشبكي) أو ما يعرف بـ(التسويق المتعدد المستويات) يُسعدنا أن نقدم لكم هذا الملخص البسيط عن تاريخ هذا العمل: 1- شركة منتجات (نِيُوتَر لاَيِتْ): أول شركة بدأت بـ(التسويق الشبكي) في العالم هي شركة منتجات (نِيُوتَر لاَيِتْ) وتأَسَّست في عام (1945)م وأسسها الدكتور: (هار فوم بير)، وعرف بأنه أفضل من وضع خطة عمولات لتسويق منتجاته الغذائية. هذه الشركة كانت في بدايتها تسمى بـ(شركة فايتمين كالفورنيا)، ولكن فيما بعد عرفت بـ(مؤسسة منتجات نيوتر لايت). ونجحت باستخدام خطةٍ متعددةِ المستويات تَسمح لكل موزعٍ لمنتجات (نيوتر لايت) أن يتحصل على عمولة (3%) من مبيعات الموزع الذي يليه في شبكته مباشرة بالإضافة إلى عمولات ثابتة من مبيعاته الشخصية، وبهذا الأسلوب الجديد في التسويق استطاعت (نيوتر لايت) بلوغ نجاحٍ باهر بالمقارنة بكل شركات البيع المباشر. 2- مؤسسة (أمواي): في عام (1959)م تأسست شركة (أمواي) بواسطة اثنين من الأصدقاء هما: (ريدج ديفوس) و(جي فاناندو)، وكانت هذه المؤسسة تُسَوِّقُ منتجاً واحداً وهو: (منظف متعدد الأغراض)، وباستخدام خطة عمولات معدَّلة استطاعا أن يحققا نجاحات عالية في المبيعات بواسطة الزبائن المستهلكين والمسوقين في آن واحد في كل الولايات المتحدة الأمريكية. (ديفوس) و(فاناندو) أسسا مؤسسة (أمواي) عن طريق ثروتهما الخاصة عندما كانا موزعَيْنِ في شركة (نيوترلايت)، وتعتبر مؤسسة (أمواي) اليوم هي إحدى كبرى شركات (التسويق الشبكي) في العالم. مراحل التسويق الشبكي الزمنية: في خلال السنوات السابقة تَبَنَّتْ كثير من الشركات طريقة (التسويق الشبكي) لبيع منتجاتها، وقد لَخَّصَ (ريتشرد بول) في كتابه: (المَوْجَةُ الرَّابعة) مراحل (التسويق الشبكي) الزمنية إلى أربع مراحل هي: 1- في عام (1945) إلى عام (1979)م مرحلة النشأة. 2- في عام (1979) إلى عام (1989)م مرحلة الانتشار. 3- في عام (1990) إلى عام (1999)م مرحلة الشيوع. 4- وفي بداية الألفية الثانية مرحلة العولمة. والملاحظ أن كثيراً من الشركات الكبرى في (التسويق الشبكي) بدأت بـ(البيع المباشر) بعد اكتشاف قوة التشغيل الشبكي في تحقيق مبيعات عالية بواسطة شركة (نيوتر لايت) ومؤسسة (أمواي) وشركات أخرى. هذه الشركة التي كانت تبيع مباشرةً للمستهلك استطاعت أن تتخذ من (التسويق الشبكي) طريقةً فعالة في التسويق. وقد ذكر (ريتشرد بول) في كتابه: (المَوْجَةُ الرَّابعَة) في عام (1990) أن: (75%) من شركات البيع المباشر عملت على منح عمولاتٍ ثابتة، ولكن بنهاية التسعينات انحصرت نسبة الشركات إلى أقل من (23%). والآن هناك خطة للتسويق (متعددة المستويات)؛ أي: (التسويق الشبكي) تُستَخدم بواسطة أكثر من (77%) من شركات (البيع المباشر). http://aff.ematajer.com/114.html

مفاهيم التسويق الالكرتوني

لو فكرت في أن تبدأ نشاطاً تجارياً تقليدياً وتوفرتلديك الظروف المناسبة لذلك فإن الدعامات الرئيسية الثلاث التي سيرتكزعليها هذا المشروع ستكون على النحو التالي: السلعة أو الخدمة التي ستقوم بتسويقها ومن ثم بيعها بعد دراسة مدى إحتياج السوق لها. آليات تسويق هذه الخدمة أو السلعة وطرق الحصول على أكبر عدد ممكن من الزبائن. كيفية المحافظة على النجاح الذي تحققه وإمكانية التطوير والتوسع. إلى جانب هذه المكونات الرئيسية سيكون هناك بالتأكيد مجموعة منالعوامل الأخرى مثل إختيار المكان المناسب لهذا النشاط التجاري وتوفير رأسالمال الكافي وغير ذلك من الإجراءات الضرورية التي تأخذ حيزاً كبيراً منالحساب والدرس والتفكير عند التخطيط لبدء أي مشروع تجاري. لن نستطيع القول أن التسويق الإلكتروني أو التسويق عبر شبكة الإنترنتيختلف إلى حد كبير عن التسويق التقليدي قكل المكونات التي سبق ذكرها هيعناصر أساسية للنجاح في التسويق لإي منتج أو خدمة إلكترونيا إلى حد ماوالإختلاف بين المجالين (التقليدي والإلكتروني) يكمن في الشكل والإسلوبالتي تتم به عملية التنفيذ. التسويق الإلكتروني – نقطة البداية يمكن تعريف التسويق الإلكتروني على أنه نوع من التسويق لسلعة أو خدمةمعينة على شبكة الإنترنت. اصبحت شبكة الإنترنت الآن تحتل حيزاً مهماً منحياتنا اليومية لكونها مصدر من المصادر المهمة للحصول على المعلومة منافسةفي ذلك الوسائط التقليدية في نشر الخبر أو المعلومة مثل الجرائد والمجلاتوالإذاعات المرئية والمسموعة، فإلى جانب إعتبار هذه الشبكة مصدر مهمللمعرفة، أصبح بالإمكان ومع تطور الوسائل التقنية المساعدة في ذلك، أصبحبالإمكان خلق مساحة جديدة يمكن إستثمارها في التسويق لبعض السلع أوالخدمات ومالوسائل المساعدة وتطور الطرق المختلفة الداعمة لعملية التسويق. التجارة الإلكترونية والتسويق الإلكتروني: يمكن النظر إلى التجارة الإلكترونية كمفهوم لنشر وترويج السلع أو الخدماتوبيعها على شبكة الإنترنت، وعلى إعتبار التميز الذي تحظى به البيئةالرقمية للإنترنت فإننا في حاجة ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق رقمية أيضاًللترويج لهذه السلع ونشرها على الشبكة بداية من تأسيس المتجر الإلكترونيالمتمثل في الموقع الإلكتروني وإنتهاء بقبول طلبات الزبائن الراغبين فيشراء هذه السلع أو الخدمات. في قراءة سريعة لبيئة التسويق الإلكتروني والبيئة التقليدية نجد ذلكالتلاقي في المكونات والأفكار بحيث تسيران معاً في خط متواز في حين يكمنالإختلاف في الأسلوب أو الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر، ومنهنا إنعكست بعض نماذج التجارة التفليدية ومفاهيمها على التجارةالإلكترونية. نورد الآن بعضاً من نماذج التجارة الإلكترونية وبإختصار: (Business-to-Business Model (B2B ويعتمد هذا النموذج على تبادل الشركات لعلاقات التسويق فيما بينها. يمكنأن نسوق هنا مثال على هذا النوع من التجارة حيث تقوم بعض الشركات مثلاًبتصنيع بطافات العرض أو بطاقات الصوت وتقوم ببيعها لشركات إنتاج أجهزةالحاسوب لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقاً. (Business-to-Consumer Model (B2C هذا النموذج يعتمد على قيام شركة ما بتوفير منتج أو خدمة معينة لزبائنها أو حرفائها. (Peer-to-Peer Model (P2P يعتبر هذا النموذج أقل نماذج التسويق شيوعاً، حيث يقوم الأشخاص بتسويق المنتجات أو الخدمات فيما بينهم. من الجدير بالذكر أن البداية كانت مع النموذج الثاني (B2C) تلاهالنموذج الأول والذي يعتبر أكثر تعقيداً مقارنة بالنماذج الباقية. إما إذانظرنا إلى التسويق الإلكتروني فإننا نعتبره الأسلوب الذي تتم به تنفيذعمليات النشر والتوزيع على شبكة الإنترنت، وهذه هي الآليات التي تميزالتسويق التقليدي عن مرادفه الإلكتروني من خلال إستخدام محركات البحثمثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو إستخدام تقنيات الرسائلالإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن وللتعريف بالسلعة إلى غير ذلك منالطريق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق والتي سيأتي ذكرها وشرحخصائصها في مقالات لاحقة. مزايا التسويق الإلكتروني على إعتبار أن بيئة الإنترنتالآن أصبحت واسعة الإنتشار وكذلك نظراً للتطور التقني وزيادة سرعة التصفحأصبح من السهل الحصول على أي معلومة تخص منتج أو خدمة ما على هذه الشبكة،كما أصبح بالإمكان إقتناء تلك السلعة والحصول عليها في زمن وجيز ليتمكنبذلك أي مسوق من الترويج لسلعته وبيعها متخطياً بذلك الحدود الإقليميةلمكان تواجده وليدخل بسلعته حدود العالمية التي تضمن على الأقل رواجاًأكثر لتلك السلعة أو الخدمة. بإختصار، جعل التسويق الإلكتروني الحصول علىالسلعة أو الخدمة ممكناً دون التقيد بالزمان أو المكان. يساهم التسويق الإلكتروني في فتح المجال أمام الجميع للتسويق لسلعهمأو خبراتهم دون التمييز بين الشركة العملاقة ذات رأس المال الضخم وبينالفرد العادي أو الشركة الصغيرة محدودة الموارد. تمتاز آليات وطرق التسويق الإلكتروني بالتكلفة المنحفضة والسهولة فيالتنفيذ مقارنة بآليات التسويق التقليدي ولن ننسى بالطبع إمكانية تكييفنفقات تصميم المتجر الإلكتروني والدعاية له وإشهاره بصورة مجانية أوبمقابل مادي وفق الميزانية المحددة له في حين يبدو من الصعب تطبيق مثل هذهالآليات على النشاط التجاري التقليدي. من خلال إستخدام التقنيات البرمجية المصاحبة لبيئة التسويق الإلكترونيولعمليات الدعاية في هذه البيئة الرقمية يمكن ببساطة تقييم وقياس مدىالنجاح في أي حملة إعلانية وتحديد نقاط الضعف والقوة فيها كما يمكن توجيهأو تحديد التوزيع الجغرافي للشرائح المقصودة بهذه الحملات وغير ذلك منالأهداف والتي تبدو صعبة التحقيق عند إستخدام الوسائل التقليدية. طرق التسويق الإلكتروني: يشمل التسويق الإلكتروني مجموعة من الطرق التي يمكن إستخدامها للنجاح فيالترويج لأي سلعة أو خدمة مع ضرورة الإنتباه إلى النقاط التالية: يمكن إعتماد بعض أو جل هذه الطرق في عملية التسويق للمنتج ويظل الفيصل في تحديد أكثر الطرق ملائمة هو المنتج في حد ذاته. الميزانية المحددة لعملية التسويق والمبالغ المالية المرصودة للبدء في الحملات الدعائية للمنتج إذ أن بعض هذه الطرق غير مجانية. الخبرات الشخصية للمسوق نفسه في التعامل مع الآليات والبرمجيات المختلفة للعملية التسويقية ولبيئة التسويق الرقمي عموماً. أهم الطرق المعتمدة في التسويق الإلكتروني هي كالتالي: التسويق الإلكتروني عن طرق محركات البحث Search Engine Marketing التسويق من خلال الإعلانات Display Marketing التسويق بإستخدام الرسائل الإلكترونية E-mail Marketing التسويق من خلال البرامج الفرعية أو الوكيلة Affiliate Marketing التسويق بإستخدام الدعاية التفاعلية Interactive Marketing من سلسلة مقالات التسويق الالكتروني لموقع ماركت تبس http://aff.ematajer.com/114.html

السبت، 12 أكتوبر 2013

التسويق الالكتروني

اشتري متجر الكتروني الى من يحب العمل بالتسويق الالكتروني اول شركة عربية للتسويق الالكتروني عبر النت وتستهدف دول الخليج لان دول الخليج بدات بالمتاجر الالكترونية وللاشتراك انقر على اعمل معنا بالاسفل او من دخول المسوقين واذا ظهر اسم المستخدم وكلمة المرور انقر على اذا كنت جديد انقر هنا اكمل بياناتك واشترك الى ان تصل الى حيابك ستجد بالاعلى رابطي الخاص بي انسخ رابطك وابدا بنشر الرابط في الفيسبوك والمنتديات وغيرها من الشبكات الاجتماعية فاذا دربت مسوق تحصل على عمولة واذا اشترى اي شخص عبر رابطك تحصل على عمولة المشكلة انك بس تصبر شهرين وتعمل على نشر رابط وسترى باذن الله دخلك ا ابني متجرك مهنا واحصل على خدمة تطبيق فيسبوك مجانا بالاضافة الى بريد مجاني http://aff.ematajer.com/114.html