بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 20 نوفمبر 2017

مستقبل التسويق الالكتروني


التسويق الإلكترونى
التسويق عبر الإنترنت
محتويات

١ التسويق الإلكتروني
٢ تطور التسويق الإلكتروني
٣ خصائص التسويق الإلكتروني
٤ أنواع التسويق الإلكتروني
٥ طرق التسويق الإلكتروني
٦ عيوب التسويق الإلكتروني
٧ المراجع
التسويق الإلكتروني

يُعدّ التسويق الإلكترونيّ (باللغة الإنجليزيّة: Electronic Marketing) مستقبل التسوُّق في الوقت الحاليّ؛ حيث ساهم بتغيير طُرُق بيع وشراء الخدمات والمنتجات، فاعتمد بشكل رئيسيّ على ظهور التجارة الإلكترونيّة التي ساعدت على تقليل الفجوة الظاهرة بين المُصنّع (المنتج) والمستهلك، كما تمكّن من تحقيق رضا عددٍ كبير من العملاء؛ لأنّه يُوفر العديد من خيارات الشراء عبر الإنترنت،[١] ومن الممكن تعريف التسويق الإلكترونيّ بأنّه الإعلان عن الخدمات والمُنتجات وبيعها من خلال شبكة الإنترنت؛ عن طريق استخدام المواقع الإلكترونيّة والبريد الإلكترونيّ.[٢]



تطور التسويق الإلكتروني

إنّ مفهوم التسويق بشكلٍ عام قابل للتكيف والتغير لمواكبة التطورات التكنولوجيّة؛ لذلك لم يظلّ التسويق التقليديّ معتمداً على طلبات العملاء المُقسمة وفقاً لقطاعات السوق كافيّاً؛ بسبب ظهور العديد من المتغيرات كالإعلان، والمنتجات، والتوزيع، والأسعار التي تهدف إلى زيادة الحصة السوقيّة، والأعمال الخاصة بالمؤسّسات، ويتطلب تطور التسويق الإلكترونيّ وجود أربعة متغيرات وهي: الأفراد، والتوزيع، والتكنولوجيا، والمعلومات، وكافة هذه المتغيرات تُعدّ وسائلاً لتطور عرض جديدة أو جذب عملاء جُدد.[٣]


يهدف التسويق الإلكترونيّ بالاعتماد على استخدام التكنولوجيا التقنيّة إلى زيادة أرباح المؤسّسات، وبذل مجهود لتحقيق حاجات الزبائن الشخصيّة بصفة تفاعليّة ودائمة، فجعلت التطوّرات الرقميّة النظرة نحو التسويق الإلكترونيّ مكافئةً للنظرة الخاصة بالتسويق التقليديّة، فاعتمد تطوّر التسويق حتى وصوله ليصبح إلكترونيّاً على المراحل الزمنيّة الآتية:[٣]

1970: اهتمّ التسويق في هذه المرحلة بالعرض، وكانت أولويّته تعتمد على تلبية حاجات المنشأة الداخليّة، وسعى إلى تحقيق مبدأ زيادة حجم المبيعات.
1980: اهتمّ التسويق في هذه المرحلة بالطلب، وكانت أولويته تعتمد على تلبية حاجات الزبائن، وسعى إلى تحقيق مبدأ دراسة التسويق، ومتابعة الاتصالات بهدف زيادة حجم المبيعات.
1990: اهتمّ التسويق في هذه المرحلة بالتسويق الإداريّ، وكانت أولويته هي توفير حاجات المستهلكين، وشبكة التوزيع، وتحصيل قيمة الأرباح الإجماليّة، وسعى إلى تحقيق مبدأ الجودة، والحرص على تفعيل التكامل داخل شبكة التوزيع، وزيادة كمية المبيعات.
2000: اهتمّ التسويق في هذه المرحلة بتفعيل دور التسويق الإلكترونيّ، وكانت أولويته تعتمد على تشخيص التفاعليّة، وسعى إلى تحقيق مبدأ الاهتمام بالعملاء وإنشاء قيمة لديهم، واهتمّ بشكل أساسيّ بمواكبة التكنولوجيا، وتحسين وتطوير جودة الخدمات والسلع لتحقيق الأرباح.


خصائص التسويق الإلكتروني

توجد خصائص عديدة يتميّز بها التسويق الإلكترونيّ، ومن أهمّها:[٣]

قابلية تطبيق الإرسال: وهي مساهمة شبكة الإنترنت بتقديم المساعدة للمُؤسّسات من أجل تحديد زبائنها حتى قبل تنفيذ الشراء؛ بسبب دور التكنولوجيا الرقميّة بتقديم الخيارات لمستخدميّ مواقع الويب لتحديد متطلباتهم؛ عن طريق تقديمهم معلومات عن رغباتهم وحاجاتهم من المشتريات.
التفاعل: هو إمكانية تعبير الزبائن عن رغباتهم بشكل مباشر للمُؤسّسات؛ عن طريق استجابتهم وتفاعلهم مع الاتصالات التسويقيّة الصادرة عن هذه المؤسّسات.
الذاكرة: هي قدرة التسويق الإلكترونيّ للوصول إلى قواعد البيانات التي تحتوي على معلومات عن الزبائن، وتواريخ الشراء الخاصة بهم؛ ممّا يُساعد المؤسّسة التي تستخدم التسويق الإلكترونيّ على الحصول على معلومات الزبائن بالوقت المناسب؛ من أجل تقديم العروض التسويقيّة لهم.
الرقابة: هي توفير القدرة للعملاء على ضبط كافة المعلومات المقدمة من خلالهم؛ حيث يقدمون المعلومات التي يريدونها فقط، ودون إجبارهم على تقديم أيّ معلومات سرية أو لا يرغبون بتوفيرها.
قابلية الوصول: هي توفير معلومات أكثر تفصيلاً للعملاء عن منتجات المؤسّسات وأسعارها، مع تفعيل القدرة على المقارنة بين مجموعة من المنتجات؛ لذلك تسعى المؤسّسات التجاريّة إلى تطوير منتجاتها بناءً على رغبات العملاء الحاليين، وسعياً منها للوصول إلى عملاء جُدد.


أنواع التسويق الإلكتروني

يُقسم التسويق الإلكترونيّ إلى مجموعة من الأنواع وهي:[٤]

التسويق الإلكترونيّ الموجه للعملاء النهائيين: هو التسويق الذي يهتمّ باستخدام الوسائل الإلكترونيّة، ويهدف إلى الوصول للعملاء.
التسويق الإلكترونيّ المُطبق بين المؤسّسات: هو التسويق الذي يركز على تحقيق علاقة ترابط بين المُؤسّسات؛ ممّا يُساهم بتحقيق المنافع الخاصة بها.
التسويق الإلكترونيّ المزدوج: هو التسويق الذي يسعى إلى تحقيق الأهداف الخاصة بالتسويق الإلكترونيّ الموجه للعملاء، والتسويق الإلكترونيّ المُطبّق بين المُؤسّسات.
التسويق الإلكترونيّ الحكوميّ: هو التسويق الذي يعتمد على استخدام الوسائل الإلكترونيّة؛ من أجل توفير الخدمات لكلٍّ من مُؤسّسات الأعمال والمُؤسّسات الحكوميّة فيما بينها؛ ممّا يؤدي إلى تحقيق النفع للكلّ، ويساعد على توفير الوقت، وتقليل الجهد المعتمد على إجراءات روتينيّة.


طرق التسويق الإلكتروني

يعتمد نجاح تنفيذ التسويق الإلكترونيّ على استخدام طُرق تساعد على ذلك، ومن أهمّها:[٤]

مُحركات البحث: هي 

الأحد، 19 نوفمبر 2017

نصائح للمسوقين

تسويق ناجح

 
التسويق
هذا مقال تسويقي بحت مخصص للمدراء والمسؤلين اللذين يعانون من قلة عدد الموظفين أو يعانون بشكل أو آخر من فوضى إدارية.
في نهاية 2013 اضطرت الشركة التي أعمل بها الى إعادة هيكلة وبسببها ترك مجموعة كبيرة من الموظفين عملهم وأصبحنا أمام تحدي انجاز المهام ورفع المبيعات وتدبر الأمور بأقل عدد من الموظفين ومن هذه التجربة خرجنا بتجارب ونتائج لم نتوقعها!
وجدت انه من المناسب أن أنقل لكم بعض الطرق التي طبقناها في فريق التسويق لأن حصيلة قراءتنا وبحثنا لا تساوي أبدًا تجربتنا الشخصية المتأثرة بسوقنا السعودي على وجه التحديد

في البداية ، تحديد الهدف

كان الهدف الأهم لنا في تلك المرحلة سد فراغ الموظفين ورفع المبيعات وتخفيف العبء لمزيد من الانتاجية ، بدأنا بحصر .. المهام وكتابتها ثم اختار كل شخص في الفريق المهام المناسبة له، حددنا الأرقام “التارقت” التي نرغب بالوصول لها بشكل أسبوعي وركزنا على اهم قنوات التسويق واعطيناها اغلب وقتنا

قاعدة 20\80

تقول القاعدة ، ابذل جهدًا مقداره ٢٠٪ واحصل على نتائج ٨٠٪ ، كان الأمر في البداية صعبًا لأننا ندقق على التفاصيل ، نرفض بعض التصاميم لكلمة او كلمتين او اضافة لون، لم ننظر للمنتج النهائي بقدر التفاصيل الدقيقة، هذا الأمر صحيح ان كان فريق عملك كبير ولديك الوقت الكافي لاعادة التصميم .. اما ان كنت في فريق عمل صغير وتحتاج للعمل باسرع وقت ممكن، انظر للشكل النهائى ولا تتوقف عند التفاصيل وتذكر ان ال ٢٠٪ جهد تتضاعف مع كل دقيقة تضيعها على تفاصيل غير مهمة.
هذا لا يعني بالطبع ان الاخراج النهائي والنتيجة النهائية غير مهمة ! على العكس، التفاصيل غير الضرورية استبعدها واهتم بالنظرة الكلية

جرب ! كل الأمور تحتمل الصواب والخطأ

ليس كل ماتقرأه ينطبق علينا – على السوق السعودي بالتحديد-  في البداية كنا نحاول بجهد كبير تطبيق التجارب التي نقرأها  لمواقع التجارة الإلكترونية المشهورة مثل امازون في عملنا، اكتشفنا مع الوقت انها غير ناجحة وتوصلنا لنتيجة الثقافة والبيئة المختلفتين، قبل أن تفكر في تطبيق أي تجربة يجب أن تضع أمامك بيئتك وثقافتك كيف سيتقبلون هذه التجربة؟

المتلقي

من المهم التفكير بمدى سهولة استيعاب التفاصيل عند المتلقي -العميل- ماهي خلفيته الثقافية، عمره، مستوى تعليمه، تعامله مع طرق الدفع الالكترونية، قدرته الشرائية، هل هو مستعد لفهم تفاصيل كثيرة ودقيقة، هل المتلقي قارىء ام يفضل مشاهدة الصور والانفوقرافيك بدون تفاصيل صغيرة؟
طبعًا كل هذه التفاصيل تعتمد على الشريحة المستهدفة من مشروعك، والتجارب المتتابعة ستجعلك تتعرف على عملائك عن قرب.

العميل صديق

العميل هو أهم شخص في أي حملة تسويقية، العميل ذكي ومتعلم ومطلع، يعرف أحيانًا معلومات لا تعرفها عن بضاعتك وينتبه للطرق التسويقية ويتعامل بحذر مع الأشياء الجديدة، عامل عملاءك كأصدقاء ، فاجئهم بالهدايا و لبي رغباتهم  وحاورهم !
الشبكات الاجتماعية كسرت كل الحواجز بينك وبين عملائك لذلك استغلها بأكبر قدر ممكن .. لا تتأخر عليهم بالرد ولا تحاول خداعهم ، كن صادقًا وصديقًا

اعمل بذكاء

يعتقد الكثيرون أن العمل الكثير دليل النجاح، أرى أن هذا الأمر غير صحيح .. قد تقضي ساعات طويلة في التخطيط لحملة ما وتفاجأ بالنتائج الضعيفة وقد تنجز مهمة في السيارة أو في صالة انتظار وتذهل من النتائج الغير متوقعة
حدد أولًا هدفك من الحملة: نتائج سريعة ومباشرة أم نتائج بعيدة المدى؟
في الحالة الأولى ونطلق عليها “تكتكال” سنتعامل مع شبكات اجتماعية في بداية ظهورها – هاشتاقات – مسابقات – تخفيضات – اعلان مع مشاهير الشبكات الأجتماعية وكل الأفكار السريعة التي تنعكس نتائجها على مشروعك بشكل ايجابي.
أما في الحالة الثانية -ستراتيجي- فنحن نتعامل مع خطة طويلة المدى قد تصل الى سنة أو سنتين، مثل تثبت هوية ماركة معينة أو اعلان تلفزيوني أو توسيع مشروعك الى مناطق أخرى.
هنا يظهر الفرق بين الخطط الاستراتيجية والتكتيكية وسنتطرق لها في موضوع قادم ان شاء الله.

الولاء، سر عظيم

الولاء أمر لا يتعلق بالعملاء فقط، ابني ولاء عند فريق عملك، دعهم يعملون وكأن المشروع مشروعهم الشخصي، لا تتعامل معهم بتعالي او فوقية، كل الآراء قابلة للتطبيق و كل الاقتراحات تحتمل الصواب والخطأ وإن أخطأت اعترف بخطئك وإن نجحت لا تنسب هذا النجاح لنفسك أبدًا، نجاحك أو نجاح فكرتك او نجاح مشروعك نجاح للفريق كله.
اذا نجحت في كسب ثقة فريقك ستفاجأ أنهم سيعملون فوق طاقتهم وخارج أوقات دوامهم، ستتخلى بشكل تدريجي عن متابعة حضورهم وانصرافهم وغيابهم، المسؤولية داخلهم ستتكفل بالأمر
أيضًا، ولاء الفريق بشكل لا إرادي سينعكس على العملاء، ستفاجأ أن العميل يشعر بما يدور خلف الشاشة ، يثني على روح الفريق مره ويتمنى لو كان جزء منه
وتذكر دائمًا أنك لن تستطيع مهما حاولت ودفعت بناء ولاء عند العميل أو كسب رضاه وفريق عملك ممزق.

كاتب المقال: مشاعل الدريعان:صحفية أكتب في صحيفة “التقرير”، ومسوقة أدير فريق التسويق في شركة “بحر للتجارة الإلكترونية”، ومؤسسة “لنكهة شرقية” مشروع مهتم بالوصفات والأنتيك الشرقي،أحمل درجة البكالريوس في الأدب الانجليزي ودرجة الماجستير في الإعلام الجديد 

السبت، 18 نوفمبر 2017

مصطلحات التسويق الالكتروني




YouTube

3:11

مصطلحات التسويق الالكتروني | Content Strategy

et3alem.com 239 مشاهدة
7
1

تعليقان • 2

اعداد خطة تسويقية


الجمعة، 17 نوفمبر 2017

مباديء التسويق الحديث




YouTube

23:41

مبادئ التسويق الحديث دار 344 محاضرة 1 من 30

mo zo 3,647 مشاهدة
1

ما من تعليقات