بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 3 يناير 2014

مفهوم التجاره الالكترونيه

مفهوم التجاره الالكترونيه

فى هذا الموضوع سوف نتحدث عن موضوع شيق للغايه 
قبل البدء فى سلسه مواضيعنا الجديده 
وهى تاريخ ومفهوم التجاره الالكترونيه 
يرجع مفهوم التجارة الإلكترونية إلى بداية السبعينات من القرن العشرين بإستخدام شركات أمريكية شبكات خاصة تربطها بعملائها وشركات أعمالها ، وفي أوائل السبعينات بدأت تطبيقات التجارة الإلكترونية للتحويلات الإلكترونية للأموال Electronic Fund Transfers )  ) لكن مدى التطبيق لم يتجاوز المؤسسات التجارية العملاقة وبعض الشركات ، في نفس فترة السبعينات أتى مفهوم تبادل البيانات إلكترونياً ( Electronic Data Interchange ) الذي وسع تطبيق التجارة الإلكترونية من مجرد معاملات مالية إلى معاملات أخرى وإمتدت التقنية من مؤسسات مالية إلى مؤسسات أخرى .
بدأ إنتشار البريد الإلكتروني مع العمل الشبكي وزاد إنتشاره في الأعمال منذ أوائل الثمانينات كبديل فعّال وسريع للبريد التقليدي والفاكس ، ثم أصبح من أهم الأدوات التي يستخدمها رجال الأعمال والمؤسسات .
مع تحول الإنترنت إلى أداة مالية وربحية في تسعينات القرن العشرين وإنتشارها ونموها خرج مصطلح التجارة الإلكترونية ثم تطورت تطبيقات التجارة الإلكترونية .
بإنتشار شبكة الإنترنت ودخولها الخدمة العامة في النصف الأول من التسعينات ، ثم ظهور شبكة ويب خلال النصف الثاني من التسعينات بدأت الشركات تستخدم البريد الإلكتروني مع خدمات إستعراض وإنشاء مواقع ويب لعرض أنشطتها ومنتجاتها ووسائل الإتصال بها وبينها .
نتيجة تطوير وتحسين صفحات شبكة ويب على الإنترنت وسرعة إنتشارها وتزايد عدد المستخدمين وإدراك أهمية الإنترنت قامت الشركات بإنشاء وتغيير وتحديث مواقع نشاطها فنشرت معلومات الأنشطة وإعلانات الوظائف الخالية وبيانات المنتجات بالرسوم والصور عبر شبكة ويب مع وصلات مرجعية للمنتجات وأقسام الإنتاج والدعم الفني والتراسل إلا أن الوصول إلى المعلومات كان يستغرق وقتاً وجهداً مع صعوبة في الوصول إلى المعلومات بالموقع .
بدأ نمو تطبيقات التجارة الإلكترونية وتطور المعدات والشبكات والبرامج وإزدياد حدة المنافسة بين الشركات وظهرت التطبيقات الكثيرة والإعلانات والمزادات وتجارب الوكلاء الإفتراضيين والواقع الإفتراضي .

بتطوير النظم التفاعلية وأدوات البرمجة التي تتفاعل مع مستخدم الشبكة والمواقع إنتقلت المواقع من مرحلة الإعلانات إلى البيع بإختيار البضائع ومراسلة البائع الذي يقوم بإرسال البضائع وتحصيل قيمتها عند تسليمها .
نظراً لإفتقار الشبكة للتأمين والسرية وتفشي القرصنة وسرقة بطاقات الإئتمان ومن أجل حماية معلومات المستخدم وإستخدام الشبكة بفاعلية أكبر في ترسيخ أنشطة التجارة الإلكترونية بدأت إجراءات تأمين وتوثيق مواقع الشبكة ووجود قواعد بيانات لحفظ معلومات العملاء وإستخدام هذه المعلومات في تحديث قواعد بيانات الموقع .
بتطور تقنيات الإتصالات الشبكية والوصول إلى أدوات تأمين أمكن إستخدام بطاقات الإئتمان في دفع قيمة البضاعة عبر الإنترنت .
بدأت الأعمال الإلكترونية بين الشركات عبر الإنترنت لتنتقل إليها الصفقات التجارية بتفاصيلها وأعمالها الإدارية والوثائق كبوالص التأمين وفواتير الشحن والعقود وأوامر التحويل البنكي وعروض الأسعار والإعتمادات المستندية وغيرها إلكترونياً بمفاهيم مختلفة عن الطرق التقليدية .
نشأت الأسواق الرقمية كمواقع تلاقِ لشركات مختلفة إذ تربط مجموعة كبيرة من المصنعين والموزعين وتجار التجزئة وموردي مكونات الإنتاج في صناعة أو نشاط بشبكة معلومات واحدة تحتوي على بياناتهم وتديرها شركة مستقلة تقوم بإظهار مؤشرات المعلومات والتقارير للمشتركين لتبادل المعلومات التجارية وإستثمارها في عقد الصفقات بينهم .

ظهرت شركات التجارة ( دوت كوم Dot Com ) كمواقع مستقلة متخصصة في التجارة الإلكترونية ليست تابعاً لشركات الإنتاج أو شركات البيع تتخصص في عرض تجميع منتجات منتجين ليقوم المستهلك بالتسوق والشراء من خلالها ، وتحصل المواقع على نسبة من قيمة المبيعات التي تتم من خلالها.
ظهرت بطاقات الإئتمان الذكية لتحل محل بطاقات الإئتمان العادية وتتيح سرية للتعاملات المالية عبر الشبكة ، ويعتقد أن هذه البطاقة قد تصبح أهم مقومات التجارة الإلكترونية .
أدركت المؤسسات التجارية أهمية الإنترنت ويمكن إدراك مدى أهمية الإنترنت بالنسبة للشركات التجارية من أن نسبة 76 % من عدد المشتركين الجدد في الإنترنت هي من نصيب. الشركات والمؤسسات التجارية .
في البداية واجه مجتمع الإنترنت الشركات التجارية بالعداء بسبب إنتماء معظم المشتركين القدامى لطائفة الباحثين والعلماء ، لكن التطور شجع الشركات على الدخول في مجال البيع والتجارة والخدمات وسرعات ما تجاوبت معها قطاعات عريضة من المستخدمين .




الى هنا لم تتم معرفه مفهوم التجاره بالشكل الواضح , ومن خلال البحث اتضح ان لها اكثر من مفهوم وان كل جهه تعرفها بالطريقه التي تراها وبالتأكيد فالمعنى واحد في كل هذه المفاهيم:
Tags :
Google Reader Yahoo Facebook Twitter Digg FriendFeed Delicious Google Translate

مفهوم التجاره الالكترونيه

مفهوم التجاره الالكترونيه

فى هذا الموضوع سوف نتحدث عن موضوع شيق للغايه 
قبل البدء فى سلسه مواضيعنا الجديده 
وهى تاريخ ومفهوم التجاره الالكترونيه 
يرجع مفهوم التجارة الإلكترونية إلى بداية السبعينات من القرن العشرين بإستخدام شركات أمريكية شبكات خاصة تربطها بعملائها وشركات أعمالها ، وفي أوائل السبعينات بدأت تطبيقات التجارة الإلكترونية للتحويلات الإلكترونية للأموال Electronic Fund Transfers )  ) لكن مدى التطبيق لم يتجاوز المؤسسات التجارية العملاقة وبعض الشركات ، في نفس فترة السبعينات أتى مفهوم تبادل البيانات إلكترونياً ( Electronic Data Interchange ) الذي وسع تطبيق التجارة الإلكترونية من مجرد معاملات مالية إلى معاملات أخرى وإمتدت التقنية من مؤسسات مالية إلى مؤسسات أخرى .
بدأ إنتشار البريد الإلكتروني مع العمل الشبكي وزاد إنتشاره في الأعمال منذ أوائل الثمانينات كبديل فعّال وسريع للبريد التقليدي والفاكس ، ثم أصبح من أهم الأدوات التي يستخدمها رجال الأعمال والمؤسسات .
مع تحول الإنترنت إلى أداة مالية وربحية في تسعينات القرن العشرين وإنتشارها ونموها خرج مصطلح التجارة الإلكترونية ثم تطورت تطبيقات التجارة الإلكترونية .
بإنتشار شبكة الإنترنت ودخولها الخدمة العامة في النصف الأول من التسعينات ، ثم ظهور شبكة ويب خلال النصف الثاني من التسعينات بدأت الشركات تستخدم البريد الإلكتروني مع خدمات إستعراض وإنشاء مواقع ويب لعرض أنشطتها ومنتجاتها ووسائل الإتصال بها وبينها .
نتيجة تطوير وتحسين صفحات شبكة ويب على الإنترنت وسرعة إنتشارها وتزايد عدد المستخدمين وإدراك أهمية الإنترنت قامت الشركات بإنشاء وتغيير وتحديث مواقع نشاطها فنشرت معلومات الأنشطة وإعلانات الوظائف الخالية وبيانات المنتجات بالرسوم والصور عبر شبكة ويب مع وصلات مرجعية للمنتجات وأقسام الإنتاج والدعم الفني والتراسل إلا أن الوصول إلى المعلومات كان يستغرق وقتاً وجهداً مع صعوبة في الوصول إلى المعلومات بالموقع .
بدأ نمو تطبيقات التجارة الإلكترونية وتطور المعدات والشبكات والبرامج وإزدياد حدة المنافسة بين الشركات وظهرت التطبيقات الكثيرة والإعلانات والمزادات وتجارب الوكلاء الإفتراضيين والواقع الإفتراضي .

بتطوير النظم التفاعلية وأدوات البرمجة التي تتفاعل مع مستخدم الشبكة والمواقع إنتقلت المواقع من مرحلة الإعلانات إلى البيع بإختيار البضائع ومراسلة البائع الذي يقوم بإرسال البضائع وتحصيل قيمتها عند تسليمها .
نظراً لإفتقار الشبكة للتأمين والسرية وتفشي القرصنة وسرقة بطاقات الإئتمان ومن أجل حماية معلومات المستخدم وإستخدام الشبكة بفاعلية أكبر في ترسيخ أنشطة التجارة الإلكترونية بدأت إجراءات تأمين وتوثيق مواقع الشبكة ووجود قواعد بيانات لحفظ معلومات العملاء وإستخدام هذه المعلومات في تحديث قواعد بيانات الموقع .
بتطور تقنيات الإتصالات الشبكية والوصول إلى أدوات تأمين أمكن إستخدام بطاقات الإئتمان في دفع قيمة البضاعة عبر الإنترنت .
بدأت الأعمال الإلكترونية بين الشركات عبر الإنترنت لتنتقل إليها الصفقات التجارية بتفاصيلها وأعمالها الإدارية والوثائق كبوالص التأمين وفواتير الشحن والعقود وأوامر التحويل البنكي وعروض الأسعار والإعتمادات المستندية وغيرها إلكترونياً بمفاهيم مختلفة عن الطرق التقليدية .
نشأت الأسواق الرقمية كمواقع تلاقِ لشركات مختلفة إذ تربط مجموعة كبيرة من المصنعين والموزعين وتجار التجزئة وموردي مكونات الإنتاج في صناعة أو نشاط بشبكة معلومات واحدة تحتوي على بياناتهم وتديرها شركة مستقلة تقوم بإظهار مؤشرات المعلومات والتقارير للمشتركين لتبادل المعلومات التجارية وإستثمارها في عقد الصفقات بينهم .

ظهرت شركات التجارة ( دوت كوم Dot Com ) كمواقع مستقلة متخصصة في التجارة الإلكترونية ليست تابعاً لشركات الإنتاج أو شركات البيع تتخصص في عرض تجميع منتجات منتجين ليقوم المستهلك بالتسوق والشراء من خلالها ، وتحصل المواقع على نسبة من قيمة المبيعات التي تتم من خلالها.
ظهرت بطاقات الإئتمان الذكية لتحل محل بطاقات الإئتمان العادية وتتيح سرية للتعاملات المالية عبر الشبكة ، ويعتقد أن هذه البطاقة قد تصبح أهم مقومات التجارة الإلكترونية .
أدركت المؤسسات التجارية أهمية الإنترنت ويمكن إدراك مدى أهمية الإنترنت بالنسبة للشركات التجارية من أن نسبة 76 % من عدد المشتركين الجدد في الإنترنت هي من نصيب. الشركات والمؤسسات التجارية .
في البداية واجه مجتمع الإنترنت الشركات التجارية بالعداء بسبب إنتماء معظم المشتركين القدامى لطائفة الباحثين والعلماء ، لكن التطور شجع الشركات على الدخول في مجال البيع والتجارة والخدمات وسرعات ما تجاوبت معها قطاعات عريضة من المستخدمين .




الى هنا لم تتم معرفه مفهوم التجاره بالشكل الواضح , ومن خلال البحث اتضح ان لها اكثر من مفهوم وان كل جهه تعرفها بالطريقه التي تراها وبالتأكيد فالمعنى واحد في كل هذه المفاهيم:
Tags :
Google Reader Yahoo Facebook Twitter Digg FriendFeed Delicious Google Translate

نصائح للتسوق عبر الانترنت بأمان

يعد التسوق عبر الانترنت طريقة مريحة فهي تحفظ الوقت و المال أيضا، حيث أنه من الممكن أن تجد أنسب الأسعار مع جودة المنتج في كثير من المتاجر الإلكترونية التي تقدم خدمة مميزة للزبائن، و تعمل على إيصال طلباتك إلى باب البيت في مدة وجيزة و ذلك تبعا لما اخترته من طريقة الشحن. 
تقدم بعض المتاجر الإلكترونية عروضا رائعة تستهدف الزبون ، ولكن عزيزي المشتري لا تتسرع بالشراء إلا إذا تأكدت من كافة الأمور حول المنتج ، فهل سيصل في الوقت المطلوب، وراعي أيضا جودة المنتج التي تتوقعها، وهل ملحق به ضمان ، وهل هناك طريقة يجب اتباعها في حال أردت إرجاع المنتج و هل هناك دعم للزبون و إجابة لأي استفسار حول المنتج. 
إن تطبيقك لهذه النصائح سيوفر عليك الكثير من الأمور التي ستصادفك لاحقاً أثناء عملية الشراء ، فمسألة البحث و الاطلاع على أفضل السبل لشراء آمن عملية مهمة لضمان حقوقك و لتحسين طريقة  تسوقك عبر الانترنت. 
 احرص على الحفاظ على على بيئة حاسوب آمنة، إذا كان حاسبك غير محمي من قبل برامج مكافحة الفيروسات فهناك احتمال أن معلوماتك الأمنية والمالية سيتم سرقتها، وغيرها  مما يحتوي عليه حاسبك من معلومات بنكية.
 وعلى الرغم من أن هذه المعلومة أساسية ومعروفة إلا أن القليل من المتسوقين عبر الانترنت  يتبعها، قبل قيامك بأي خطوة يمكن أن تهدد أمن معلوماتك البنكية، يجب عليك التأكد بأن إتصالك آمن وأن جدار الحماية في حسابك يعمل بشكل جيد، قم بتشفير كلمة السر لاتصالك اللاسلكي المنزلي، وتجنب القيام بأي عمليات بنكية باستخدام شبكات لاسكلية عامة.
تجنب التعامل مع المواقع التي لم تتأكد من ثقتها بعد، وتفقد دائما سمعتها وآراء المستخدمين، ولا تنسى قراءة البنود والقوانين حتى تتجنب المشاكل لاحقا.
ابحث عن العروض والكوبونات المتواجدة في أنحاء متعددة في الانترنت، إن استخدام الكوبونات يوفر عليك المبالغ الكبيرة و كذلك تكاليف الشحن المرتفعة، أما إذا كنت ستشتري هدية أو بطاقة هدية  لغيرك فراجع سياسة الموقع لمعرفة كيف ستصل للطرف الآخر بطريقة سليمة.
احذر من المواقع التي تطلب العديد من المعلومات ، كرقم رخصة القيادة او بطاقة الهوية، أومعلومات حسابك البنكي ماعدا تلك الضرورية لاجراء عملية الشراء، وتأكد من قانون الخصوصية للموقع ،حتى تتأكد أن الموقع لايقوم بمشاركة معلوماتك الخاصة مع مواقع البحث أو استخدامها لأغراض أخرى. 
ستجد كماً هائلاً في الشبكة العنكبوتية حول معلومات عن التسوق عبر الانترنت لكنا هنا أوردنا أهم النصائح التي يجب اتباعها في حال قررت الشراء من الانترنت بشكل آمن،و إن التسوق من المواقع الموثوقة يمنح في نفسك الثقة و الراحة و تجد أن تجربة الشراء عبر الانترنت أمر ممتع و شيق.
Tags :
Google Reader Yahoo Facebook Twitter Digg FriendFeed Delicious Google Translate

الشراء عبر الإنترنت، المخاطر و نصائح للشراء الآمن

أصبح الشراء عبر الإنترنت في هذا العصر من الأمور التي تسهل حياة الكثيرين، و على هذا فقد انتشرت و ازدهرت التجارة الإلكترونية في العقد الأخير بشكل كبير، إذ أصبح بإمكانك و بكل سهولة أن تطلب كتاباً أو قطعة إلكترونية أو هدية أو أن تدفع فواتير الخدمات من مياه و كهرباء و هاتف محمول و ثابت،و غيرها من الأمور الكثيرة التي يمكنك شراؤها عبر الإنترنت عن طريق الدفع الإلكتروني.
إلا أن بعض الناس ما زالوا لا يثقون بهذه الخدمات الإلكترونية، إذ كثيراً ما يسمعون عن سرقات بطاقة الإعتماد و عن سرقة رصيد شخص ما أو عن الشراء ببطاقة شخص ما من دون علمه، و هذا فعلاً أمراً موجوداً، و في هذا الموضوع سأتحدث عن طرق الشراء الإلكترونية و مخاطر الشراء عبر بطاقات الإعتماد و نصائح للشراء الآمن عبر بطاقات الإعتماد.
طرق الشراء عبر الإنترنت:
هناك الكثير من الأساليب التي تمكن الزبون من الشراء عبر الإنترنت، و لكن للأسف أغلبها غير مطبق عندنا في الكثير من الدول العربية، و فيما يلي شرحاً مبسطاً لبعض هذه الطرق:
1- الدفع عن طريق بطاقات الإعتماد ( Credit Cards )، و هو الأكثر خطورةً كون عملية الشراء تتم بوضع رقم البطاقة و رقم الأمان الموجود خلف البطاقة و معلومات عامة عن المشتري، أي يمكن بسهولة استخدامها عن طريق الغير في حال فقدت هذه البطاقة
2- الحوالات البنكية ( Wire Transfer )، و هي التحويل من حسابك في البنك لحساب الشخص أو الشركة التي تشتري منها، و هي طريقة أكثر أماناً من سابقتها و لكن يترتب عليها عمولات حوالة بنكية كبيرة، و لا تناسب المشتريات التي تكون قيمتها صغيرة.
3- الحوالات المالية عن طريق شركات التحويل مثل شركة ويسترن يونيون، و هي طريقة آمنة و لكن كسابقتها عمولتها كبيرة و لا تناسب العمليات الصغيرة.
3- الدفع عن طريق الهاتف (Pay by phone ) أو الفاكس: و هي خدمة متاحة في بعض الدول إذ تستطيع الشراء عن طريق الإتصال برقم هاتف معين، فيتم إضافة كلفة إضافية على فاتورتك، و لكن عند استخدام هذه الخدمة يجب أن تسأل عن عمولة هذا الإتصال.
4- الدفع عن طريق الشيك: تستطيع الشراء بتحويل شيك و لكن إذا كان الشيك سيرسل لبلد آخر فهو يحتاج وقت للوصول، و وقت للصرف و أيضاً يحتاج منك جهداً إضافياً لترسل الشيك، و أغلب الشركات على الإنترنت لا تقبل بالشيكات، و على هذا هذه الطريقة تعد الأقل إنتشاراً.
5- الدفع عن طريق حسابات إلكترونية مخصصة للإنترنت: مثل الدفع عن طريق الكاشيو العربية، و العديد من الخدمات الإنكليزية مثل الموني بوكر و الإيغولد و اللايبيرتي ريسيرف و الباي بول و غيرها من طرق الدفع التي تظهر و يختفي بعضها لعدم مصداقية و ضمانة كل هذه الشركات، و بالإضافة لعدم مصداقية بعضها، فإنكم ستواجهون عدة مشاكل في العامل مع هذه الشركات، و هي عمولة التحويل المضاعفة، أولاً إلى هذه الخدمة، و من ثم عمولة الشراء، و لكن هذه الخدمات قد تكون حلاً في بعض البلدان التي تصعب فيها عمليات البيع و الشراء عبر الإنترنت بسهولة كسورياً مثلاً.
الشراء عن طريق بطاقات الإعتماد:
يعد الشراء عن طريق بطاقات الإعتماد من أسهل و أكثر طرق الشراء عبر الإنترنت انتشاراً، إذ تتم عملية الشراء بوضع رقم البطاقة و تاريخ انتهاء صلاحيتها و إسم صاحب الحساب و عنوانه و رقم الأمان ( المكون من  3 أو 4 أرقام خلف البطاقة )  و يرمز له CVV أو CVC أو CVV2
كل هذه المعلومات موجودة على البطاقة غالباً باستثناء العنوان، و أغلب الشركات تتحقق مع الشركة الأم لمطابقة عنوانك المذكور مع العنوان المكتوب على البطاقة و أحياناً يتصلون بك لمطابقة المعلومات و لتأكيد عملية الشراءو تأتي المشكلة في حال تم تخطي هذه الأسئلة بإجابات صحيحة كما يحدث في حال سرقة الهوية.
نلاحظ هنا أن قلة الأمان هنا تكون موجودة بسبب سهولة الحصول على بياناتك من البطاقة، و فيما يلي بعض الطرق التي يستخدمها السارقين للحصول على معلوماتكم.
سرقة الهوية ( Identity theft ):
يتمكن سارقو الهويات من سرقة معلومات بطاقة إعتمادكم بعدة طرق، و أذكر هنا بعضها و لاحقاً طرق الوقاية منها.
  1. الرسائل المزعجة التي تصل إلى بريدكم الإلكتروني تحتوي غالباً عروضاً لشراء أدوية أو برامج بأسعار رخيصة، عند محاولتكم الشراء عن طريق الروابط الموجودة في هذه الرسائل، فأنتم تقومون بمنح معلوماتكم مجاناً لسارقي الهويات، بإدخالكم كل تفاصيل عملية الدفع في موقعهم، و هم بالتالي يجمعون هذه المعلومات و يقومون بالشراء عن طريق بطاقاتكم.( اقرأ المزيد عنالسبام ).
  2. برامج التجسس و مسجلات ضربات المفاتيح و بعض الفايروسات: و هي برامج خبيثة تزرع في أجهزتكم غالباً عن طريق الإنترنت و أحياناً عن طريق أشخاص لهم صلاحية الدخول إلى أجهزتكم، و تقوم هذه البرامج بتسجيل ضربات المفاتيح و التي من الممكن أن تحتوي على كلمات السر الخاصة بكم و أرقام بطاقاتكم الإئتمانية في حال كنتم قد اشتريتم من الإنترنت، كما أن بعض هذه البرامج تتيح لمستخدمها الدخول إلى ملفاتكم و التحقق منها و نسخها، و على هذا فالأمان يكون في تأمين كمبيوتركم من هذه التصرفات بالشكل الذي سأذكره بعد قليل.
  3. أجهزة التجسس و التي من الممكن أن تركب على مدخل لوحة المفاتيح، و الغاية منها تسجيل ضربات المفاتيح، و انتشرت تقارير في السابق تحذر من وجود هذه القطع في مقاهي الإنترنت، و فيما يلي عدة أنواع من مسجلات ضربات المفاتيح:KeyShark_Hardware_Keyloggerkeyghost-usb-keylogger
keylogger
  1. المراقبة المباشرة عن طريق كاميرات مراقبة، كأن تستعمل الكمبيوتر في مكان عام و تقوم كاميرا بمراقبة لوحة المفاتيح لديك لمعرفة المفاتيح التي تستخدمها في الإدخال.
  2. سرقة معلومات البطاقة في نقاط الشراء أو المحلات، إذ ينبغي أن تراقب جيداً بطاقتك و تمنع البائعين في هذه المحلات من تسجيل أو تصوير بطاقتك و أخذ معلوماتها.
طرق حماية بطاقتك من السرقة:
من الملاحظ في حال سرقة معلومات البطاقة أن الخطأ يكون غالباً خطأ ناتجاً عن حماية الكمبيوتر، و على هذا ينبغي عليك اتباع الخطوات التالية لتأمين معلومات بطاقتك من السرقة
1- عليك عدم الثقة بالإعلانات التي تصلك من الإنترنت عبر البريد الإلكتروني، و على هذا عليك عدم الشراء من أي منتج يصلك إعلانه عبر الإيميل، إلا من متجر أنت تثق فيه و يصرح أنه من الممكن أن يرسل رسائل إعلانية تحوي روابط فيها عروض.
2- اختيار المتاجر التي فيها شهادات أمان لعملية الشراء، و شهادات الأمان هذه تكون على شكل أزرار من مواقع حماية معترف فيها و تحوي كتابة مثل:
VBV_logo
3- أن تكون الصفحة التي تدخلون بيانات الشراء فيها عاملة على طبقة أمان معترف بها، أي أن يبدأ الموقع في شريط العنوان بـ  httpبدلاً من http، و ستجدون في الموقع عندها زراً يحوي معلومات الأمان مثل VeriSign Secured، لا تكتفي بهذا بل اضغط على الزر لتتأكد من أنه يحوي معلومات عن الموقع الذي تشتري منه و ليس زراً منسوخاً من موقع آخر.
verisign-logo
4- عليك حماية كمبيوترك من الفايروسات و من مسجلات ضربات المفاتيح، و قد شرحت طرق الحماية من الفايروسات و نصحت ببرنامج ممتاز على الرابط التالي: حماية الكمبيوتر من الفايروسات و الإختراق
5- عليك عدم استخدام معلوماتك البنكية أو معلومات بطاقاتك الإئتمانية من أجهزة عمومية كي تحفظ خصوصية هذه البطاقات من السرقة بالطرق المختلفة.
6- عليك عدم تخزين معلوماتك البنكية على كمبيوترك لحمايتها من التدخل و السرقة عن طريق المخترفين أو عن طريق المتطفلين.
7- في حال كنت تستخدم كمبيوترك في جو العمل أو يحيط بك عدد من الأشخاص، و تريد الحفاظ على خصوصيتك، عليك حماية الكمبيوتر بكلمة سر، و تسجيل الخروج أو تبديل المستخدم في حال أردت الإبتعاد قليلاً عن الكمبيوتر، و عندها سيظهر للمتظفلين طلباً لوضع كلمة السر للإستمرار و الدخول للكمبيوتر.
8- في حال شرائك بالبطاقة من المحلات أو نقاط البيع إحرص على عدم نسخ معلومات البطاقة و على عدم وجود أجهزة مريبة على جهاز الإتصال.
الشراء من الإنترنت ميزة هامة لسهولته، و يمكن لأي منا استخدامه بأمان، و في حال اتبعت الخطوات التالية فستكون قد قطعت شوطاً كبيراً في حماية نفسك و حسابكeasysuccess-online.com

الشراء عبر الإنترنت، المخاطر و نصائح للشراء الآمن

أصبح الشراء عبر الإنترنت في هذا العصر من الأمور التي تسهل حياة الكثيرين، و على هذا فقد انتشرت و ازدهرت التجارة الإلكترونية في العقد الأخير بشكل كبير، إذ أصبح بإمكانك و بكل سهولة أن تطلب كتاباً أو قطعة إلكترونية أو هدية أو أن تدفع فواتير الخدمات من مياه و كهرباء و هاتف محمول و ثابت،و غيرها من الأمور الكثيرة التي يمكنك شراؤها عبر الإنترنت عن طريق الدفع الإلكتروني.
إلا أن بعض الناس ما زالوا لا يثقون بهذه الخدمات الإلكترونية، إذ كثيراً ما يسمعون عن سرقات بطاقة الإعتماد و عن سرقة رصيد شخص ما أو عن الشراء ببطاقة شخص ما من دون علمه، و هذا فعلاً أمراً موجوداً، و في هذا الموضوع سأتحدث عن طرق الشراء الإلكترونية و مخاطر الشراء عبر بطاقات الإعتماد و نصائح للشراء الآمن عبر بطاقات الإعتماد.
طرق الشراء عبر الإنترنت:
هناك الكثير من الأساليب التي تمكن الزبون من الشراء عبر الإنترنت، و لكن للأسف أغلبها غير مطبق عندنا في الكثير من الدول العربية، و فيما يلي شرحاً مبسطاً لبعض هذه الطرق:
1- الدفع عن طريق بطاقات الإعتماد ( Credit Cards )، و هو الأكثر خطورةً كون عملية الشراء تتم بوضع رقم البطاقة و رقم الأمان الموجود خلف البطاقة و معلومات عامة عن المشتري، أي يمكن بسهولة استخدامها عن طريق الغير في حال فقدت هذه البطاقة
2- الحوالات البنكية ( Wire Transfer )، و هي التحويل من حسابك في البنك لحساب الشخص أو الشركة التي تشتري منها، و هي طريقة أكثر أماناً من سابقتها و لكن يترتب عليها عمولات حوالة بنكية كبيرة، و لا تناسب المشتريات التي تكون قيمتها صغيرة.
3- الحوالات المالية عن طريق شركات التحويل مثل شركة ويسترن يونيون، و هي طريقة آمنة و لكن كسابقتها عمولتها كبيرة و لا تناسب العمليات الصغيرة.
3- الدفع عن طريق الهاتف (Pay by phone ) أو الفاكس: و هي خدمة متاحة في بعض الدول إذ تستطيع الشراء عن طريق الإتصال برقم هاتف معين، فيتم إضافة كلفة إضافية على فاتورتك، و لكن عند استخدام هذه الخدمة يجب أن تسأل عن عمولة هذا الإتصال.
4- الدفع عن طريق الشيك: تستطيع الشراء بتحويل شيك و لكن إذا كان الشيك سيرسل لبلد آخر فهو يحتاج وقت للوصول، و وقت للصرف و أيضاً يحتاج منك جهداً إضافياً لترسل الشيك، و أغلب الشركات على الإنترنت لا تقبل بالشيكات، و على هذا هذه الطريقة تعد الأقل إنتشاراً.
5- الدفع عن طريق حسابات إلكترونية مخصصة للإنترنت: مثل الدفع عن طريق الكاشيو العربية، و العديد من الخدمات الإنكليزية مثل الموني بوكر و الإيغولد و اللايبيرتي ريسيرف و الباي بول و غيرها من طرق الدفع التي تظهر و يختفي بعضها لعدم مصداقية و ضمانة كل هذه الشركات، و بالإضافة لعدم مصداقية بعضها، فإنكم ستواجهون عدة مشاكل في العامل مع هذه الشركات، و هي عمولة التحويل المضاعفة، أولاً إلى هذه الخدمة، و من ثم عمولة الشراء، و لكن هذه الخدمات قد تكون حلاً في بعض البلدان التي تصعب فيها عمليات البيع و الشراء عبر الإنترنت بسهولة كسورياً مثلاً.
الشراء عن طريق بطاقات الإعتماد:
يعد الشراء عن طريق بطاقات الإعتماد من أسهل و أكثر طرق الشراء عبر الإنترنت انتشاراً، إذ تتم عملية الشراء بوضع رقم البطاقة و تاريخ انتهاء صلاحيتها و إسم صاحب الحساب و عنوانه و رقم الأمان ( المكون من  3 أو 4 أرقام خلف البطاقة )  و يرمز له CVV أو CVC أو CVV2
كل هذه المعلومات موجودة على البطاقة غالباً باستثناء العنوان، و أغلب الشركات تتحقق مع الشركة الأم لمطابقة عنوانك المذكور مع العنوان المكتوب على البطاقة و أحياناً يتصلون بك لمطابقة المعلومات و لتأكيد عملية الشراءو تأتي المشكلة في حال تم تخطي هذه الأسئلة بإجابات صحيحة كما يحدث في حال سرقة الهوية.
نلاحظ هنا أن قلة الأمان هنا تكون موجودة بسبب سهولة الحصول على بياناتك من البطاقة، و فيما يلي بعض الطرق التي يستخدمها السارقين للحصول على معلوماتكم.
سرقة الهوية ( Identity theft ):
يتمكن سارقو الهويات من سرقة معلومات بطاقة إعتمادكم بعدة طرق، و أذكر هنا بعضها و لاحقاً طرق الوقاية منها.
  1. الرسائل المزعجة التي تصل إلى بريدكم الإلكتروني تحتوي غالباً عروضاً لشراء أدوية أو برامج بأسعار رخيصة، عند محاولتكم الشراء عن طريق الروابط الموجودة في هذه الرسائل، فأنتم تقومون بمنح معلوماتكم مجاناً لسارقي الهويات، بإدخالكم كل تفاصيل عملية الدفع في موقعهم، و هم بالتالي يجمعون هذه المعلومات و يقومون بالشراء عن طريق بطاقاتكم.( اقرأ المزيد عنالسبام ).
  2. برامج التجسس و مسجلات ضربات المفاتيح و بعض الفايروسات: و هي برامج خبيثة تزرع في أجهزتكم غالباً عن طريق الإنترنت و أحياناً عن طريق أشخاص لهم صلاحية الدخول إلى أجهزتكم، و تقوم هذه البرامج بتسجيل ضربات المفاتيح و التي من الممكن أن تحتوي على كلمات السر الخاصة بكم و أرقام بطاقاتكم الإئتمانية في حال كنتم قد اشتريتم من الإنترنت، كما أن بعض هذه البرامج تتيح لمستخدمها الدخول إلى ملفاتكم و التحقق منها و نسخها، و على هذا فالأمان يكون في تأمين كمبيوتركم من هذه التصرفات بالشكل الذي سأذكره بعد قليل.
  3. أجهزة التجسس و التي من الممكن أن تركب على مدخل لوحة المفاتيح، و الغاية منها تسجيل ضربات المفاتيح، و انتشرت تقارير في السابق تحذر من وجود هذه القطع في مقاهي الإنترنت، و فيما يلي عدة أنواع من مسجلات ضربات المفاتيح:KeyShark_Hardware_Keyloggerkeyghost-usb-keylogger
keylogger
  1. المراقبة المباشرة عن طريق كاميرات مراقبة، كأن تستعمل الكمبيوتر في مكان عام و تقوم كاميرا بمراقبة لوحة المفاتيح لديك لمعرفة المفاتيح التي تستخدمها في الإدخال.
  2. سرقة معلومات البطاقة في نقاط الشراء أو المحلات، إذ ينبغي أن تراقب جيداً بطاقتك و تمنع البائعين في هذه المحلات من تسجيل أو تصوير بطاقتك و أخذ معلوماتها.
طرق حماية بطاقتك من السرقة:
من الملاحظ في حال سرقة معلومات البطاقة أن الخطأ يكون غالباً خطأ ناتجاً عن حماية الكمبيوتر، و على هذا ينبغي عليك اتباع الخطوات التالية لتأمين معلومات بطاقتك من السرقة
1- عليك عدم الثقة بالإعلانات التي تصلك من الإنترنت عبر البريد الإلكتروني، و على هذا عليك عدم الشراء من أي منتج يصلك إعلانه عبر الإيميل، إلا من متجر أنت تثق فيه و يصرح أنه من الممكن أن يرسل رسائل إعلانية تحوي روابط فيها عروض.
2- اختيار المتاجر التي فيها شهادات أمان لعملية الشراء، و شهادات الأمان هذه تكون على شكل أزرار من مواقع حماية معترف فيها و تحوي كتابة مثل:
VBV_logo
3- أن تكون الصفحة التي تدخلون بيانات الشراء فيها عاملة على طبقة أمان معترف بها، أي أن يبدأ الموقع في شريط العنوان بـ  httpبدلاً من http، و ستجدون في الموقع عندها زراً يحوي معلومات الأمان مثل VeriSign Secured، لا تكتفي بهذا بل اضغط على الزر لتتأكد من أنه يحوي معلومات عن الموقع الذي تشتري منه و ليس زراً منسوخاً من موقع آخر.
verisign-logo
4- عليك حماية كمبيوترك من الفايروسات و من مسجلات ضربات المفاتيح، و قد شرحت طرق الحماية من الفايروسات و نصحت ببرنامج ممتاز على الرابط التالي: حماية الكمبيوتر من الفايروسات و الإختراق
5- عليك عدم استخدام معلوماتك البنكية أو معلومات بطاقاتك الإئتمانية من أجهزة عمومية كي تحفظ خصوصية هذه البطاقات من السرقة بالطرق المختلفة.
6- عليك عدم تخزين معلوماتك البنكية على كمبيوترك لحمايتها من التدخل و السرقة عن طريق المخترفين أو عن طريق المتطفلين.
7- في حال كنت تستخدم كمبيوترك في جو العمل أو يحيط بك عدد من الأشخاص، و تريد الحفاظ على خصوصيتك، عليك حماية الكمبيوتر بكلمة سر، و تسجيل الخروج أو تبديل المستخدم في حال أردت الإبتعاد قليلاً عن الكمبيوتر، و عندها سيظهر للمتظفلين طلباً لوضع كلمة السر للإستمرار و الدخول للكمبيوتر.
8- في حال شرائك بالبطاقة من المحلات أو نقاط البيع إحرص على عدم نسخ معلومات البطاقة و على عدم وجود أجهزة مريبة على جهاز الإتصال.
الشراء من الإنترنت ميزة هامة لسهولته، و يمكن لأي منا استخدامه بأمان، و في حال اتبعت الخطوات التالية فستكون قد قطعت شوطاً كبيراً في حماية نفسك و حسابكeasysuccess-online.com