بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 20 نوفمبر 2013

خدمات التسويق الالكتروني

خدمات التسويق الالكتروني


خدمات التسويق الالكتروني     

 نحن نوفر لك كل شيء لتتفرغ أنت فقط لإدارة أعمالك .

      نحن نهتم بإرسال العملاء لك وأيضاً.


  نوفر لك جميع خدمات التسويق الالكتروني التي تساعدك على

      إشهار منتجك أو خدمتك .


  نستخدم جميع الوسائل التسويقية التي تصلنا إلى  الهدف

      المطلوب .


  نعمل في خدمة التسويق الإلكتروني لكافة المنتجات والخدمات

      غير مقتصرين على خدمة محددة .


  نعمل على إشهار المواقع الالكترونية وجعلها نافذه تطل على

     العالم من خلال مخاطبه جميع الثقافات .


  •    لدينا أستشار يين وخبراء في كافة المجالات التي نقوم بتسويقها .

  لو عندك شركة أو عندك مصنع أو عندك مكتب أو عندك موقع

 على الإنترنت لو عندك علامة تجارية ومحتاج دعاية و شهرة

 شركتنا توفر لك الدعاية اللازمة والتسويق الاليكتروني لإشهارها.

 إذا قام أي شخص بالبحث عن منتجك أو خدماتك  أو موقع  في

 محركات البحث فسوف يجدها في الصفحة الأولى بمحرك البحث

     وأيضا في مواقع كثيرة .

وتتميز خدماتنا في الاتى:-


  تحليل إحصائيات الموقع .


  تحليل وتحديد نقاط القوة والضعف في المواقع .


  استشارات تسويقية لجميع الشركات والمؤسسات .


  تحسين موقعك على جوجل وظهوره في الصفحة الأولى .


  تسويق عبر المواقع الاجتماعية .


  تسويق الموقع بالوسائل التسويقية الأخرى .


  زيادة عدد زوار موقعك  .


  خدمة تحسين الموقع SEO .


  خدمة الوساطة التجارية  بالاستيراد والتصدير ( B2B)  .


  تصميم صفحات الفيس بوك .

مفهوم التجاره الالكترونيه

مفهوم التجاره الالكترونيه

مفهوم التجارة الإلكترونية ( Electronic Commerce )    

التجارة الإلكترونية هو نظام عبر الانترنت يتيح حركة بيع وشراء السلع 

وتداول الخدمات والمعلومات من خلال
شبكة الانترنت فمن خلال التجارة
الإلكترونية يمكننا تشبية التجارة
الالكترونية بالسوق الالكترونى الشامل
الذى يتوفر به كل ما نبحث عنه من الخدمات 
.والمنتجات عبر شبكة الانترنت 

فعالم الاتصالات يعرف التجارة الالكترونية بأنه وسيلة من أجل ايصال

المعلومات أو الخدمات أو المنتجات عبر خطوط الهاتف وعبر شبكات

الانترنت فمن خلال التجارة الالكترونية يمكنك خلق وسائل الاتصال

المتعددة ليصل اليك العميل اينما كنت .

ومن وجهة نظر الأعمال التجارية فهي عملية تطبيق التقنية من أجل

جعل المعاملات التجارية تجري بصورة تلقائية وسريعة ليصل اليك عميلك

الذى يبحث عن منتجك او خدمتك.

في حين أن الخدمات تعرف التجارة الإلكترونية بأنها أداة من أجل تلبية

رغبات الشركات والمستهلكين والمدراء في خفض تكلفة الخدمة والرفع

من كفاتها والعمل على سرعة ايصال الخدمة الى العملاء.

وأخيرا فإن عالم الانترنت يعرفها بالتجارة التي تفتح المجال من أجل 

بيع وشراء المنتجات والخدمات والمعلومات عبر الانترنت. 
ومن التعاريف السابقة نستخلص الاتى

ويُمكن تقسيم نشاطات التجارة الإلكترونية بشكلها الحالي إلى قسمين 

رئيسين هما:

تجارة إلكترونية من الشركات إلى الزبائن الأفراد (Business-to-Consumer)،

ويُشار إليها اختصارا بالمصطلح B2C، وهي تمثِّل التبادل التجاري بين

الشركات من جهة والزبائن الأفراد من جهة أخرى.
تجارة إلكترونية من الشركات إلى الشركات (Business-to-Business)،

ويُشار إليها اختصارا بالرمز B2B؛ وهي تمثِّل التبادل التجاري الإلكتروني

بين شركة وأخرى. 
من هنا يأتي ذكر أهميه التجارة الالكترونية 
تسويق أكثر فعالية : إن اعتماد الشركات على الانترنت في التسويق

الإلكتروني يتيح لها عرض منتجاتها وخدماتها في مختلف أنحاء العالم

طوال الأسبوع والسنة مما يتيح للشركة فرصة غير مسبوقة للوصول إلى

جميع أسواق العالم في وقت واحد وبأقل التكاليف

تخفيض مصاريف الشركات : من خلال تخفيض الوقت وتعزيز الفعالية فإن

التجارة الالكترونية دور أساسي في تنظيم عمليات المؤسسات

والمشاريع التجارية وتحقيق أهدافها فهي تساعد أصحاب المشاريع

التجارية والمؤسسات في إدارة أعمالهم ومتابعة مؤسساتهم من اى

مكان في العالم وفى اى وقت يريدون دون الحاجة للتقييد بمكان أو زمان .

تسمح بإنشاء تجارة منخفضة جدا فنظرا لانخفاض تكاليف إنشاء عمل

تجارى عبر الانترنت يمكن لاى شخص أن يقوم بإنشاء مشروع خاص به

دون الحاجة إلى تكاليف إنشاء مكاتب وتوظيف عمال وموظفين

استثمار البريد الالكتروني لتسويق المنتجات : لم يعد البريد الإلكتروني

مجرد وسيلة للتواصل السريع بين الأفراد ، بل أن كثير من الناس بشكل

فردى وكذلك الشركات يستثمرونه في التسويق لمنتجاتهم سواء كانت

مادية أم خدمية بسبب قدرته على توصيل رسائل إلى عدد كبير من

الأشخاص وهو يخلق سوق واسعة للمنتج بل أن هناك شركات تخصص

نشاطها في التسويق بالبريد الالكتروني

ما هي التجارة الإلكترونية؟

ما هي التجارة الإلكترونية؟

التجارة الإلكترونية (e-commerce) هي مزاولة النشاط التجاري عبر أنظمة الكمبيوتر والشبكات (مثلاً، عبر الإنترنت (Internet) وشبكة نظام اللوحات الإخبارية (BBS- bulletin board system)). ولا تقتصر التجارة الإلكترونية على عمليات البيع، بل تتعدى ذلك لتشمل عمليات الإعلان التجاري، وتبادُل البيانات إلكترونياً (EDI- Electronic Data Interchange)، وأنظمة نقطة البيع (POS systems). ويرتبط نمو التجارة الإلكترونية بنمو تقنيات الحركات المالية وضمان أمنها. ولأن معظم نشاطات التجارة الإلكترونية يتمّ عبر الإنترنت، فإنه يُطلَق عليها- جوازاً- اسم التجارة عبر الإنترنت (Internet commerce أو I-commerce). وتُقسَم التجارة الإلكترونية إلى ثلاثة أنواع: · تجارة إلكترونية بين الشركات والشركات (B2B- business to business): مثل التجارة الإلكترونية بين شركة سيسكو (Cisco) وشركائها وعملائها من الشركات الأخرى. · تجارة إلكترونية بين الشركات والزبائن (B2C- business to consumers): مثل التجارة الإلكترونية بين شركات البيع على الإنترنت وزبائنها المستهلِكين (شركة Etailers). · تجارة إلكترونية بين الزبائن والزبائن (C2C- consumers to consumers): مثل موقع eBay الذي يُشكِّل منطقة حرة لتواصل الزبائن العارضين والراغبين في الاقتناء أو المبادَلة.

ما هي النقود الإلكترونية (e-money)؟

النقود الإلكترونية (أو الرقمية) (e-money أو digital cash أو e-cash أو digital money)- هي مصطلحات تُشير إلى الطرق الإلكترونية المختلفة التي تُتيح للشخص أن يدفع مقابل ما يشتريه من السِلَع (goods) والخدمات (services) والمعلومات (information)، وذلك بوساطة مجموعة من الأرقام التي تُنقَل من كمبيوتر إلى آخر، وتكون صادرةً عن بنك مُعيَّن، وتكافئ قيمة نقدية حقيقية (فعلية). وتتميز النقود الإلكترونية بأنها قابلة للاستخدام لمرات عديدة.

ما هي العناصر اللازمة لبناء موقع تجارة إلكترونية (e-commerce site) أو موقع متجر إلكتروني (online store)؟

تُجمَع متطلبات إطلاق موقع تجارة إلكترونية أو متجر إلكتروني على الإنترنت في النقاط التالية: · المُنتج أو الخدمة المُراد تسويقها. · مكان لتسويق المنتج منه، وهو في حالتنا موقع ويب يحوي دليلاً للمنتجات (catalog)، ويقدم معلومات عن كل منها. · طريقة لجذب الزائرين والزبائن إلى المتجر الإلكتروني، ويمكن أن تكون لوحة إعلانية على مجموعة من المواقع الشهيرة، مع المحافظة على ترتيب (rank) متقدم في نتائج البحث بوساطة محركات البحث، والاستعانة بموفري خدمة البريد الإلكتروني لإرسال العروض الخاصة إلى عملائهم (إن كان ذلك مسموحاً)، والكثير غيرها. · طريقة لتلقي طلبات الشراء؛ تكون عادة على شكل نموذج إلكتروني أو سلة مشتريات (cart) إلكترونية. · طريقة لقبول الأموال، وتكون في العادة حساباً بنكياً إلكترونياً للمُستفيد (التاجر) يُمكنه قَبول مُختلف أنواع الدفع الإلكتروني (مثلاً، البطاقات الائتمانية (credit cards)، أو المحافظ الإلكترونية (e-wallets)) أو قبول الدفع التقليدي بوساطة البريد العادي. وتحتاج هذه الحركات المالية إلى تأمين وضمان وصولها إلى المستفيد (التاجر) مع حفظ حق صاحبها في خصوصية معلوماته وصيانة أمواله من العابثين. ويُمكن ضمان مستوى عالٍ من الأمن بعدة وسائل منها: التوقيع الإلكتروني (digital signature)، أو الشهادة الإلكترونية (digital certificate) أو بروتوكولات الأمن على الإنترنت (مثل بروتوكول الطبقات الأمنية (SSL)، وبروتوكول الحركات المالية الآمنة (SET)). · طريقة لشحن وتوصيل البضائع إلى أصحابها. · طريقة للتعامل مع البضائع المُرتَجعة. · طريقة لمعالجة الضمان (Warranty) والكفالة (Guaranty). · طريقة لتقديم الخدمة للزبائن (بوساطة البريد الإلكتروني، أو النماذج الإلكترونية، أو تخصيص قسم من الموقع للأسئلة المعتادة (FAQs)).

ما هو موقع الإعلانات التجارية الإلكترونية (e-commerce billboard site) وما هو موقع المتجر الإلكتروني (e-commerce storefront site) ؟

موقع الإعلانات التجارية الإلكترونية هو موقع يُقدم إعلانات ومعلومات عامة عن مُنتج أو خدمة ما، غير إن عملية شراء أو بيع المنتَج أو الخدمة تكون بطريقة تقليدية غير إلكترونية. وتلجأ الشركات الكبيرة إلى هذا الحل للتقليل من المطبوعات الورقية والشروحات الشفهية التي ترافق عمليات التسويق التقليدي للمنتج. أما موقع المتجر الإلكتروني (e-commerce storefront or online store) فهو موقع تجارة إلكترونية فعلي يتم فيه عرض المنتجات والخدمات، وتسويقها إلكترونياً، وتنفيذ الحركات المالية الخاصة بعملية بيعها.

ما هي التجارة الإلكترونية بين الشركات والشركات (B2B e-commerce)؟

التجارة الإلكترونية بين الشركات والشركات (B2B) تعني أن تقوم الشركات بالتفاعل المباشر مع شركائها التجاريين، إضافة إلى التفاعل مع الشركات الأخرى. ويُستخدَم هذا النوع من التجارة في ترويج المنتجات وبيعها من الشركات إلى الشركات مباشرة. وبفضل شبكات الإكسترانت، تمكَّنت الشركات من تبادُل المعلومات- وخاصة ما يتعلق منها بالقرارات التجارية المشترَكة- بأمان وفعالية. وتتطور هذه التجارة وتنمو يوماً إثر يوم؛ نظراً لما لمسته الشركات من توفير في التكاليف، وإمكان خفض الحدّ الأدنى من المخزون (reductions in inventories)، وتنشيط خدمة العملاء، وتوفير فرص أكبر للمبيعات.

هل تخلو الحركات المالية (transactions) في التجارة الإلكترونية من المخاطرة؟

ما زال هناك بعض العوائق أمام انتشار التجارة الإلكترونية، وتأتي في طليعتها كيفية تأمين تناقُل الأموال على شبكات مفتوحة (open networks) مثل شبكة الإنترنت. وقد ظهرت العديد من الحلول لهذه المشكلة منها: تشفير أرقام بطاقات الائتمان، وتلاها ظهور واستخدام النقود الإلكترونية التي قدمت حماية إضافية للمُتسوِّقين على الإنترنت، ومن ثمّ طُوِّرت مجموعة من بروتوكولات الأمن مثل بروتوكول الطبقات الأمنية (SSL)، وبروتوكول الحركات المالية الآمنة (SET)، مما رَفَعَ مستوى أمن الحركات المالية على الإنترنت. ويؤكد الخبراء أن الحركات المالية على الإنترنت أصبحت آمنة لدرجة كبيرة، مثل الحركات المالية التقليدية التي تتم وجهاً لوجه؛ إلا إنه لم تظهر- حتى الآن- جهة أو مؤسسة- تدعي بناء نظام آمن تماماً.

هل التجارة الإلكترونية مجرَّد صرعة مؤقتة؟ وما هو مُستقبلها؟

يرى الخبراء أن التجارة الإلكترونية ليست صرعة عابرة، وتشهد لها في ذلك آثارها على مُختلف القطاعات التجارية والعلمية وغيرها. أما آفاق المُستقبل فتُشير- رغم بعض التقلبات والتذبذبات- إلى أن من المتوقع انخراط المزيد من الجهات التجارية في عالم التجارة الإلكترونية الذي سيتسع أكثر، ولا سيّما بعد أن ظهر دور التجارة الإلكترونية في إتاحة الفرصة للشركات الصغيرة أن تنافس الشركات الكبيرة العريقة. وإن كانت التجارة الإلكترونية لن تحل محل التجارة التقليدية، إلا إنها ستُواصل تطورها المرافق لنمو الإنترنت، وتزايُد الحاجة إلى مواقع بيع إلكترونية (online shoppers).

ما الفوائد التي يجنيها الزبائن من التجارة الإلكترونية؟
توفير الوقت والجهد: تُفتَح الأسواق الإلكترونية (e-market) بشكل دائم (طيلة اليوم ودون أي عطلة)، ولا يحتاج الزبائن للسفر أو الانتظار في طابور لشراء منتج معين، كما ليس عليهم نقل هذا المنتج إلى البيت. ولا يتطلب شراء أحد المنتجات أكثر من النقر على المنتَج، وإدخال بعض المعلومات عن البطاقة الائتمانية. ويوجد بالإضافة إلى البطاقات الائتمانية العديد من أنظمة الدفع الملائمة مثل استخدام النقود الإلكترونية (E-money). حرية الاختيار: توفِّر التجارة الإلكترونية فرصة رائعة لزيارة مختلف أنواع المحلات على الإنترنت، وبالإضافة إلى ذلك، فهي تزوِّد الزبائن بالمعلومات الكاملة عن المنتجات. ويتم كل ذلك بدون أي ضغوط من الباعة. خفض الأسعار: يوجد على الإنترنت العديد من الشركات التي تبيع السلع بأسعار أخفض مقارنة بالمتاجر التقليدية، وذلك لأن التسوق على الإنترنت يوفر الكثير من التكاليف المُنفَقة في التسوق العادي، مما يصب في مصلحة الزبائن. نيل رضا المستخدم: توفِّر الإنترنت اتصالات تفاعلية مباشرة، مما يتيح للشركات الموجودة في السوق الإلكتروني (e-market) الاستفادة من هذه الميزات للإجابة على استفسارات الزبائن بسرعة، مما يوفِّر خدمات أفضل للزبائن ويستحوذ على رضاهم.

ما الفوائد التي يجنيها التاجر من التجارة الإلكترونية؟

تسويق أكثر فعالية، وأرباح أكثر: إن اعتماد الشركات على الإنترنت في التسويق، يتيح لها عرض منتجاتها وخدماتها في مختلف أصقاع العالم دون انقطاع -طيلة ساعات اليوم وطيلة أيام السنة- مما يوفِّر لهذه الشركات فرصة أكبر لجني الأرباح، إضافة إلى وصولها إلى المزيد من الزبائن. تخفيض مصاريف الشركات: تُعَدّ عملية إعداد وصيانة مواقع التجارة الإلكترونية على الويب أكثر اقتصادية من بناء أسواق التجزئة أو صيانة المكاتب. ولا تحتاج الشركات إلى الإنفاق الكبير على الأمور الترويجية، أو تركيب تجهيزات باهظة الثمن تُستخدَم في خدمة الزبائن. ولا تبدو هناك حاجة في الشركة لاستخدام عدد كبير من الموظفين للقيام بعمليات الجرد والأعمال الإدارية، إذ توجد قواعد بيانات على الإنترنت تحتفظ بتاريخ عمليات البيع في الشركة وأسماء الزبائن، ويتيح ذلك لشخص بمفرده استرجاع المعلومات الموجودة في قاعدة البيانات لتفحص تواريخ عمليات البيع بسهولة. تواصل فعال مع الشركاء والعملاء: تطوي التجارة الإلكترونية المسافات وتعبر الحدود، مما يوفّر طريقة فعالة لتبادل المعلومات مع الشركاء. وتوفِّر التجارة الإلكترونية فرصة جيدة للشركات للاستفادة من البضائع والخدمات المقدَّمة من الشركات الأخرى (أي الموردين)، فيما يُدعى التجارة الإلكترونية من الشركات إلى الشركات (Business-to-Business).

الخطوات الاساسية لنجاح التسويق الالكترونى

بسم الله الرحمن الرحيم وصلاتا وسلاما على رسول الله " صلى الله عليه و سلم " . اصدقائي الكرام السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . ليس يخفى على اى عاقل مدى اهمية عملية التسويق لدى المنتجين لانها تعتبر هدف عملية الانتاج وكلما تعددت اساليب التسويق وتنوعت كلما زادت ارباح المنتجين ومن اهم اساليب التسويق هو التسويق الالكترونى و الذى سوف نشرح اهم خطوات نجاحه فى هذا الموضوع
1276612165

نعلم أن شبكة الانترنت مصدر هام للمعلومات، ولكن من منا يعلم بأنها يمكن أن تكون مصدراً للتربح بالنسبة للكثيرين أيضاً؟
ظهر ذلك من خلال ما يطلق عليه "التجارة الالكترونية" وهو مصطلح يطلق على عمليات تنفيذ و إدارة الأنشطة التجارية المتعلقة بالسلع والخدمات بواسطة تحويل المعطيات عبر شبكة الإنترنت، وذلك من خلال إنشاء موقع الكتروني لعرض السلع المراد تسويقها.
للتجارة الالكترونية أسس وقواعد 

ولكن نعود إلى السؤال الأساسي، وهو كيف يمكن التربح عبر الإنترنت؟ وهل يتم عرض السلع بشكل عشوائي؟
بالطبع لا فلتحقيق ذلك يجب أن يكون لديك خطة، وهذه الخطة مكونة من ثلاثة أضلاع تمثل مثلث النجاح، وفشل أي من هذه النقاط يؤدي إلى ضعف فرص نجاح مشروع البيع عبر الانترنت، أو ما سنطلق عليه "التسويق الالكتروني".

أما نقاط الخطة الثلاث فهي:

  • أولاً: تطوير منتج جيد.
  • ثانياً: موقع إلكتروني مخصص للتسويق.
  • ثالثاً: خطة تسويقية محكمة.
أولاً: تطوير منتج جيد:
يعتقد الكثيرون أن خلق منتج جيد عملية صعبة التحقيق، ولكننا نقول إن ذلك ليس صحيحا، فأنجح المنتجات هي التي يمكن أن تصنعها بنفسك، وكل منا يمتلك مهارات خاصة تميزه عن غيره، وهذه المهارات، عادة ليست متوفرة للجميع، وفي أحيان كثيرة يكون لهذه المهارات سوق، ومن هنا يمكنك استخدام هذه المهارات لخلق منتج خاص بك، وكلما كان هذا المنتج مميزاً ولا يوجد الكثير من المنافسة في مجاله، زادت فرص نجاح تسويقه على شبكة الانترنت.
إن شبكة الانترنت تجعل من موقعك نافذة مفتوحة على العالم، فحاول أن تضع كافة اللغات والثقافات الأخرى في اعتبارك عند التسويق، ولا تقصر منتجاتك على فئة أو سوق معين إذا كانت لديك الفرصة لعرض منتجك بصورة أوسع.
قبل أن تبدأ، يجب أن تقوم بالبحث عن المنافسين في نفس المجال، وتضع جدولاً لتقييم أوجه المنافسة، وتحديد القيمة أو الميزة النسبية التي يتميز بها منتجك، وبالإضافة إلى كل ذلك يجب أن يفوق مستوى منتجك توقعات العميل، وهذه خطوة هامة لجعل هذا العميل نفسه يقوم بتسويق منتجك.
ثانياً: تطوير موقع إلكتروني:
نأتي إلى الخطوة الثانية وهي تطوير موقع إلكتروني مخصص لتسويق المنتج، وفيه يجب مراعاة أن يكون كل ما في الموقع يحث الزائر ويحفزه على شراء المنتج، وصياغة الكلمات هي أهم أداة تسويقية لديك، الكلمات المناسبة هي التي تحول الزائرين إلى عملاء، أو قد تجعلهم يذهبون إلى مواقع أخرى ولا يعودون أبداً إلى موقعك.
فصياغة الكلمات المناسبة هنا هي أساس عملك، وطريقة تحويل الزائر إلى عميل تعتمد كلية على أسلوب إقناعك، والصورة الذهنية التي ترسمها له عن المنتج، ويجب أن يكون الموقع غير مبالغ في تصميماته وزخارفه، فكلما كان بسيطاً كان أفضل.
عند إنشاء الموقع خاطب الزائر مباشرة، وقم بتحديد المشكلة وتحدث عنها واعرض منتجك كما لو كان هو الحل الأمثل لهذه المشكلة. تكلم عن المنتج بالتفصيل، ويجب مراعاة أن كل كلمة أو عنوان، أو جملة تكتبها في الموقع يجب أن توحي بجودة المنتج، وفوائده الكثيرة و أفضلية هذا المنتج عن باقي حلول المنافسين، يجب أن يكون كلامك واضح، دقيق، غير مبالغ فيه، لكي يوحى بالمصداقية وحرفية المنتج.
ثالثاً: الخطة التسويقية:
والخطة التسويقية هنا تتكون من سياسات طويلة المدى وأخرى قصيرة المدى.
  • السياسات قصيرة المدى: 
    يكون هدفها الرئيسي زيادة في الإقبال على الموقع، وهو أمر مطلوب ومهم في بداية انطلاق الموقع، ولكن لا يجب الاكتفاء بهذه السياسات وحدها لتأمين إقبال جيد على الموقع على المدى البعيد، حيث يمكن اللجوء إلى الإعلان عن الموقع الخاص بمنتجك في مواقع أخرى أو وسائط أخرى، كذلك يمكن استخدام منتديات النقاش، أو محركات البحث في الإعلان أيضاً.
  • السياسات طويلة المدى: 
    وهي التي تمد الموقع بسيل دائم من الزوار المهتمين بالمنتج، هذه السياسات لا غنى عنها إذا كنت تريد مبيعات حقيقية لمنتجك، ويمكن تحقيق ذلك من خلال المحتوى الجيد والمحدث بشكل مستمر للموقع، تقديم عدد من الخدمات المجانية لزائري الموقع، إعداد قائمة بأسماء الزوار لإرسال النشرات الدورية للموقع إليهم.

الخطة التسويقية تهدف لتحويل الزائر إلى عميل 

ويجب أن ننبه هنا إلى أن احتواء خطة التسويق على مجموعة متنوعة من السياسات قصيرة وطويلة المدى سيضمن للموقع إقبال مستمر ودائم ومتزايد من الزوار المهتمين بالمنتج، وذلك يسهل عملية تحويلهم إلى زبائن وبالتالي تزيد المبيعات.
يتبع إن شاء الل


عوامل النجاح في التسويق الإلكتروني بالعمولة

في هذا المقال القصير سنتحدث ان شاء الله عن العوامل الرئيسية للنجاح في عالم الافلييت أو التسويق الالكتروني بالعمولة. فلنبدأ على بركة الله ..
الشركة التي تقدم المنتج أو العرض:
لابد أن تستطلع رأى الخبراء ومستخدمي الشركات التي تقوم بوضع العروض التي سوف تسوق لها وأن تعرف تاريخ هذه الشركة منذ متى وهى تعمل هل تدفع فعلا ومدى ثبات الشركة وسمعتها في السوق وهل هي شركه جديدة أم شركه قديمه ولها قيمتها.
قدرة الشركة على توفير عروض مناسبة لمحتوى موقعك وهذه من أهم النقاط التي يجب أخذها في الاعتبار هل توفر لي الشركة عروضا مناسبة لمحتوى موقعي أم لا.
هل تتعامل الشركة مع البلدان التي منها زواري أم لا.
النسبة التقريبية للعمولة التي تفرضها الشركة على المعلنين عند قيام أحد الناشرين بالتسويق للمنتج الخاص بهم.
المنتج والخدمة المراد تسويقها:
يحب أخذ هذه النقطة في الاعتبار جيدا لأنها من أهم النقاط في إتمام عملية التسويق الإلكتروني بنجاح ولها عدة عوامل:
جودة المنتج هل المنتج ذو جوده عالية أم منتج ضعيف ولا يجذب المشترين.
قدرتي على تسويق المنتج وفهم ما يتكلم عنه يجب عليك أن تكون مطلع على المنتج وعلى فهم ووعى بمحتواة لأنك لن تستطيع عرض أو بيع منتج لا تفهم عما يتكلم أصلا.
المنتج جديد أم قديم يجب معرفة هذه النقطة جيدا وفحصها بشكل جيد وهى هل المنتج قديم وقام ناشرون كثيرون بالترويج له قبلي أم المنتج جديد وسوف أجد فرصة جيدة للترويج له مناسبة المنتج لزواري ببساطه لن يكون موقعي يتكلم عن إنقاص الوزن وأنا أضع منتجاً يتحدث عن الربح من الانترنت
الموقع الالكتروني:
يجل الاهتمام بالموقع الالكتروني الخاص بي لأنه يعتبر بكل بساطه متجرك على الانترنت والمكان الذي تقوم ببيع المنتجات فيه لتحقيق الربح.
كيفية وضع بانر أو إعلان المنتج داخل الموقع الخاص بك هناك بعض الأماكن التي ينصح بها الخبراء وهناك أيضا استراتيجيات للإعلان كن على إطلاع بها حيث أنها تتغير من وقت لآخر.
الألوان والتصميم الخاص بالموقع والإعلانات لابد أن يكون غير منفر ويكون بسيط إلي حد ما وغير مؤذى للعين.
سرعه التصفح الخاصة بالموقع لابد أن تكون على مستوى جيد لكي لا يحدث ثقل كبير في الموقع مما يجعل الزائر يهرب من موقعك ويؤثر بالسلب على موقعك في محركات البحث.
استخدام برامج إدارة محتوى جيدة ومجانية وان كانت مدفوعة لابد أن تكون مرخصة وابتعد عن الاسكربتات المنزوعة الأكواد لأنها معرض للإغلاق والكشف في أي وقت.
السيرفر أو الاستضافة التي عليها موقعك اختار استضافة جيدة لكي لا يحدث توقفات لموقعك كثيرا.
الخطة التسويقية:
وتعد هذه النقطة أهم نقطة في العملية التسويقية بأكملها لأنها هي السبيل للزوار المستهدفين الذين يأتون من كل مكان ليشاهدوا محتوى موقعك والإعلانات التي وضعتها والمقالات التي قمت بكتابتها عن المنتجات التي تسوق لها وهناك طرق مختلفة للخطة التسويقية.
طرق مجانية : وهى طرق مجانية لجلب الزوار وتمكنك من أن تأتي بزوار مستهدفين يشاهدون محتوى موقعك ومن أمثلة الطرق المجانية (السيو ومحركات البحث – الشبكات الاجتماعية مثل فيس بوك وتويتر).
طرق مدفوعة : وتتلخص في الإعلانات المدفوعة مثل PPC أو Pay Per Click الدفع مقابل الضغطات ومن أمثلة هذا النظام الإعلاني (جوجل ادوردز – إعلانات فيس بوك) أو نظام CPM أو Cost Per Impression أو الدفع مقابل الظهور وهنا تدفع للشركات التي تقوم بالإعلان لك عن موقعك أو منتجك مقابل الألف ظهور ومن أمثلتها (إعلانات فيس بوك)
الزوار:
يعد الزائر هو المتحكم الأول والأخير في نسبة الأرباح لأنه في مرحلة من المراحل يتحول الزائر إلي مشترى دائما تابع مصادر زوارك واعلم من أين يأتون وما هي الدول التي ينتمون لها مما يساعدك على اختيار أفضل العروض التي تتناسب مع موقعك وزوارك كن على تواصل دائم معهم عن طريق القائمة البريدية وعن طريق الفيس بوك وتويتر.
دائما قم بأخذ رأى زوارك في كل شيء وشاركهم معك في الموقع وقم بعمل استبيانات حول موضوع معين تريد رأيهم فيهم .
لا تفرط في زوارك ولا تستهين بعقولهم في كتاباتك أو في عرضك للمنتج لأن بكل بساطه تم إنشاء الموقع من أجلهم وهم الذين يتحكمون في نسبه أرباحك .
يمكن اختصار ماسبق ذكره حول عوامل النجاح في عالم التسويق بالعمولة:في النقاط العشر التالية :
1- الزائر المستهدف, كن على دراية كاملة بان الزائر المستهدف هو الوسيلة الوحيدة التي يمكن من خلالها تحقيق ربح مع برامج الافلييت فكل طرق التسويق كافة غايتها (الزائر المستهدف).
2- إنشاء الموقع بما يتناسب مع احتياجات زوارك (فكل العوامل تعمل على إرضاء الزائر).
3- اختيار المنتجات المناسبة لزوارك فلا يمكن أن يكون زوارك موقعك مهتم بالبرامج وأنت تضع إعلانات متعلقة بالتخسيس أو الاستضافة.
4- دائما حدث زائرك عن المنتج في شكل نصيحة ودائما اجعله يحس بأنك تقوم بخدمته عندما تعطى له هذا المنتج وليس الغرض هو الربح من ورائه.
5- كن دائم التواصل مع زوارك عن طريق الشبكات الاجتماعية مثل (فيس بوك – تويتر) وغيرها.
6- قائمتك البريدية من اكبر أسرار نجاحك فلا تفرط في هذه الفرصة الذهبية للربح وتحقيق الكثير.
7- إعطاء هدايا للزوار بشكل مستمر فمثلا : عند الاشتراك في القائمة البريدية قل اشترك في القائمة البريدية الآن واحصل على كتاب )أي اسم( ثمنه 56 دولار مجانا.
8- امتلاك القدرات التي تساعدك على الإقناع والتواصل مع زائرك.
9- إدارة حملاتك الإعلانية بشكل جيد ومتابعتها بدقة متناهية.
10- الاختيار الدقيق لاماكن وضع الإعلانات الخاصة بالمنتج داخل موقعك .
كن مــفـيدا و شـارك الاخـرين ...
  • more عوامل النجاح في التسويق الإلكتروني بالعمولة

التجارة الإلكترونية و التسويق الإلكتروني:-

التجارة الإلكترونية و التسويق الإلكتروني:-

يمكن النظر إلى التجارة الإلكترونية كـ مفهوم لنشر وترويج السلع أو الخدمات وبيعها على شبكة الإنترنت وعلى إعتبار التميز الذي تحظى به البيئة الرقمية للإنترنت فإننا في حاجة ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق رقمية أيضاً للترويج لهذه السلع ونشرها على الشبكة بداية من تأسيس المتجر الإلكتروني المتمثل في الموقع الإلكتروني وإنتهاء بقبول طلبات الزبائن الراغبين في شراء هذه السلع أو الخدمات،قراءة سريعة لبيئة التسويق الإلكتروني والبيئة التقليدية نجد ذلك التلاقي في المكونات والأفكار بحيث تسيران معاً في خط متساوي في حين يكمن الإختلاف في الأسلوب أو الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر،ومن هنا انعكست بعض نماذج التجارة التقليدية ومفاهيمها على التجارة الإلكترونية. 


نورد الآن بعضاً من نماذج التجارة الإلكترونية وبإختصار:-
  1. (Business-to-Business) Model B2B
    ويعتمد هذا النموذج على تبادل الشركات لعلاقات التسويق فيما بينها، يمكن أن نسوق هنا مثال على هذا النوع من التجارة حيث تقوم بعض الشركات مثلاً بتصنيع بطاقات العرض أو بطاقات الصوت وتقوم ببيعها لشركات إنتاج أجهزة الحاسوب لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقاً.

  2. (Business-to-Consumer) Model B2C
    هذا النموذج يعتمد على قيام شركة مّا بتوفير منتج أو خدمة معينة لزبائنها أو عملائها.

  3. (Peer-to-Peer) Model P2P
    يعتبر هذا النموذج أقل نماذج التسويق شيوعاً، حيث يقوم الأشخاص بتسويق المنتجات أو الخدمات فيما بينهم.
من الجدير بالذكر أن البداية كانت مع النموذج الثاني (B2C) تلاها النموذج الأول والذي يعتبر أكثر تعقيداً مقارنة بالنماذج الباقية. إما إذا نظرنا إلى التسويق الإلكتروني فإننا نعتبره الأسلوب الذي تتم به تنفيذ عمليات النشر والتوزيع على شبكة الإنترنت، وهذه هي الآليات التي تميز التسويق التقليدي عن مرادفه التسويق الإلكتروني من خلال إستخدام محركات البحث مثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو إستخدام تقنيات الرسائل الإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن والتعريف بالسلعة وما الى ذلك من الطرق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق والتي سيأتي ذكرها وشرح خصائصها في مدونات أخرى.


مزايا التسويق الإلكتروني:-
  1. على إعتبار أن بيئة الإنترنت الآن أصبحت واسعة الإنتشار وكذلك نظراً للتطور التقني وزيادة سرعة التصفح أصبح من السهل الحصول على أي معلومة تخص منتج أو خدمة ما على هذه الشبكة،كما أصبح بالإمكان إقتناء تلك السلعة والحصول عليها في زمن وجيز ليتمكن بذلك أي مسوق من الترويج لسلعته وبيعها متخطياً بذلك الحدود الإقليمية لمكان تواجده وليدخل بسلعته حدود العالمية وهذا ما نسميه فيه عالمنا التسويقي بـ (التوسع والانتشار الالكتروني) التي تضمن على الأقل رواجاً أكثر لتلك السلعة أو الخدمة،بإختصار جعل التسويق الإلكتروني الحصول على السلعة أو الخدمة ممكناً دون التقيد بالزمان أو المكان.
  2. يساهم التسويق الإلكتروني في فتح المجال أمام الجميع للتسويق لسلعه مّا،دون التمييز بين الشركة العملاقة ذات رأس المال الضخم وبين الفرد العادي أو الشركة الصغيرة محدودة الموارد.

  3. تمتاز آليات وطرق التسويق الإلكتروني بالتكلفة المنحفضة والسهولة في التنفيذ مقارنة بآليات التسويق التقليدي ولن ننسى بالطبع إمكانية تكييف نفقات تصميم المتجر الإلكتروني والدعاية له وإشهاره بصورة مجانية أو بمقابل مادي وفق الميزانية المحددة له في حين يبدو من الصعب تطبيق مثل هذه الآليات على النشاط التجاري التقليدي.

  4. من خلال إستخدام التقنيات البرمجية المصاحبة لبيئة التسويق الإلكتروني وعمليات الدعاية في هذه البيئة الرقمية يمكن ببساطة تقييم وقياس مدى النجاح في أي حملة إعلانية وتحديد نقاط الضعف والقوة فيها كما يمكن توجيه أو تحديد التوزيع الجغرافي للشرائح المقصودة بهذه الحملات وغير ذلك من الأهداف التي تبدو صعبة التحقيق عند إستخدام الوسائل التقليدية.
طرق التسويق الإلكتروني:-
يشمل التسويق الإلكتروني مجموعة من الطرق التي يمكن إستخدامها للنجاح في الترويج لأي سلعة أو خدمة مع ضرورة الإنتباه إلى النقاط التالية:-
  • يمكن إعتماد بعض أو كل هذه الطرق في عملية التسويق للمنتج ويظل الفضل في تحديد أكثر الطرق ملائمة هو المنتج في حد ذاته.

  • الميزانية المحددة لعملية التسويق والمبالغ المالية المرصودة للبدء في الحملات الدعائية للمنتج إذْ أن بعض هذه الطرق غير مجانية.

  • الخبرات الشخصية للمسوق نفسه في التعامل مع الآليات والبرمجيات المختلفة للعملية التسويقية وبيئة التسويق الرقمي.

أهم الطرق المعتمدة في التسويق الإلكتروني هي كالتالي:-

1.  التسويق الإلكتروني عن طرق محركات البحث (Search Engine Marketing)

2.  التسويق من خلال الإعلانات (Display Marketing)

3.  التسويق بإستخدام الرسائل الإلكترونية (E-mail Marketing)

4.  التسويق من خلال البرامج الفرعية أو الوكيلة (Affiliate Marketing)

5.  التسويق بإستخدام الدعاية التفاعلية (Interactive Marketing)

لتجارة الإلكترونية .. أهمية متزايدة

لتجارة الإلكترونية .. أهمية متزايدة
أدى التطور السريع والانتشار المتزايد لاستخدام تقنيات التجارة الإلكترونية إلى قيام العديد من الدول باتخاذ المبادرات التي تهدف إلى سرعة تنظيم التعامل وفق هذا النمط الجديد من أنماط التجارة، الذي يتميز بسرعة النمو والشمولية وحدة المنافسة وعدم الاعتراف بالحدود الجغرافية في التعامل التجاري.

ومن أبرز المؤشرات على تزايد أهمية التجارة الإلكترونية ما شهدته السنوات الماضية من زيادة مضطردة في حجم ومعدلات نمو التجارة الإلكترونية. وقد مكنت شبكة الإنترنت الأفراد والقطاعات التجارية الصغيرة والمتوسطة وكذلك الكبيرة، على حد سواء، من الاستفادة من تقنيات التجارة الإلكترونية وممارستها بأشكال مختلفة.

ويطلق مصطلح التجارة الإلكترونية E-Commerce على تنفيذ وإتمام عمليات التسويق والبيع والشراء عبر الوسائل الإلكترونية. وتعد شبكة الإنترنت من أكثر الوسائل الإلكترونية استخداما لهذا الغرض.

وقد أصبح للتجارة الإلكترونية تأثيرات جوهرية على أسلوب إدارة الأنشطة الاقتصادية وممارسة الأعمال التجارية وما يتصل بها من خدمات، كما امتد تأثيرها ليشمل العلاقات التي تحكم قطاعات الأعمال والمستهلكين. وسيكون لهذه التأثيرات نتائج وانعكاسات بعيدة المدى على الجوانب القانونية والتنظيمية، وحقوق الملكية الفكرية وحماية الاستثمارات، وغيرها من الجوانب التقنية والمالية ذات الصلة بالتجارة الإلكترونية.

كما واستفادت قطاعات عدة من تقنيات التجارة الإلكترونية لتيسير التبادل التجاري والمعلوماتي والمهني والخدمي. وكان قطاع الأعمال (B2B)Business-to-Business من أبرز المستفيدين من هذه التقنيات، حيث يستحوذ هذا القطاع على حوالي 80% من حجم التجارة الإلكترونية في العالم. وتشير دراسة أجرتها مجموعة جارتنر للأبحاث إلى أنه من المتوقع أن يصل حجم عائدات التجارة الإلكترونية بين القطاعات التجارية على مستوى العالم إلى نحو 7.2 تريليون دولار عام 2004م.

ويعود السبب في ارتفاع حجم التجارة الإلكترونية بين القطاعات التجارية إلى تحول هذه القطاعات إلى وسائل الإلكترونية لإنجاز تعاملاتها التي كانت تتم بالوسائل التقليدية. حيث أثبتت تقنيات التجارة الإلكترونية كفاءتها في تقليل التكاليف وسرعة إنجاز المعاملات بينها.

أما قطاع المستهلكين (B2C) Business-to-Consumer فقد كان لهم نصيبهم في الاستفادة من تقنيات التجارة الإلكترونية، حيث أتاحت لهم هذه التقنيات خيارات أوسع من ذي قبل تمكنهم من الحصول على أجود السلع وبأرخص الأسعار نتيجة لغياب الوسطاء. إضافة إلى تنوع الخدمات المتاحة مثل السفر والتعليم والطب والبحوث والدراسات.

ويعتمد حجم نمو وانتشار التجارة الإلكترونية على مدى توفر البنى التحتية واستكمال المتطلبات الأساسية اللازمة لها. وبقدر ما تكون الاستجابة لهذه المتطلبات يكون حجم الانتشار والنمو.