بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 20 نوفمبر 2013

فرصة عمل حقيقية ستغير من حياتك

من منا ليست له أحلام يرغب في تحقيقها؟
من منا لا يهمه أن يحسن من وضعه الحالي حتى وإن كان يشعر بأن وضعه جيد؟
تريد أن تتزوج دون أن تمسك الورقة والقلم وتحسب تكاليف الزواج ومنصرفاته؟
أن تشتري سيارة جديدة دون أن تخاف من أعباء الأقساط وأن تتخلص من سيارتك القديمة التي أثقلتك بكثرة أعطالها؟
تريدأن تبني بيتاً تستقر فيه ؟
هل أعجزتك الحيلة عن إيجاد منزل يتناسب سعره مع حصيلة سنوات من "تحويشة العمر" ؟
هل انتابك اليأس وأنت تلم تحويشة العمر لتجد أن ارتفاع وانخفاض المعيشة كأنها تلعب ضدك تماماً؟
هل أنت كاره لوظيفتك التي تعمل بها الآن؟ هل أنت راضٍ عن وظيفتك ووضعك الوظيفي؟
لماذا تدع الآخرين ليسطروا عليك في حين بيدك أن تتخلص من كل ذلك؟
هل تتمنى فعلاً أن تدخل مع أسرتك أو خطيبتك إلى مطعمٍ ما وتطلب ما تشاء دون أن تراجع قائمة الأسعار؟
ماذا عن المتزوجين؟
هل أنت مرتاح في مسكنك الحالي؟ أم أن هذا هو المتوفرحسب إمكانياتك؟
ماذا عن مدارس الأطفال ومستقبلهم؟ 
ألا تطمح أن يدرسوا في مدارس نموذجية ؟ لماذا لا تطمح بأن تكون لديهم القدرة على الاستفادة من التكنولوجيا التعليمية المتوفرة؟ هل لأنها غالية ؟ هل تحب أطفالك فعلاً ؟ إذاً ماذا فعلت من أجلهم ؟ هل ترغب فعلاً بتغيير مجرى حياتك؟ إذاً عليك أولاً وقبل كل شيء أن تكون مدرك بأنك بالفعل محتاج إلى أن تفعل ذلك.

إذاً ….ما رأيك في وظيفة تحقق لك دخلاً إضافياً؟ هل تمانع؟ماذا لو حققت الوظيفة الإضافية دخلاً أكبر بكثير مما كنت تتقاضاه في عملك الرئيسي؟
أنا أحمل الحل لكم .. كما حمله لي أحدهم من قبل .. وأنا عاجز عن شكره لأنه بالفعل أعطاني الفرصة للبدأ في نفض الغبار عن تلك الأحلام التي انزوت في ركن قصي دون أن اتوقع بأنها سوف تتحقق. يوماً ما.دعونا نحلم لأن الحلم هو الأساس الأول لكل عمل.
كل الموجودات هي أحلام وتحققت .. عندما أسير في شارعٍ ما وأرى فندقاً ضخماً أبتسم لأنني أعرف أن هذا الفندق كان ذات يوم حلماً يراود صاحبه بناه في مخيلته وأمن ثمأعد له العدة وبدأ في بناءه كما تمنى .. ثم هاهو الفندق كما أراه الآن .. عملاقاً يأخذ حيزاً من هذا الشارع. 
إذاً دعونا نحلم سوياً ... ولنطلق لخيالنا العنان لنحقق الحلم سوياً ... فكم يسعدني أن نكون نحن فريقاً واحداً وشركاء في النجاح الذي سوف نحققه جميعاً بإذن الله

.. فاليد الواحدة لا تصفق .. كما أن الحلم دون العمل لتحقيقه هو ضرب من الخبل.
لنبدأ الموضوع على بركة الله

الموضوع قد يكون في غاية الأهمية للبعض، وقد يكون للبعض الآخر غير كذلك أبداً. الموضوع ببساطة أن هنالك عمل لولئك الذين يريدون أن يزيدوا من دخلهم. ولكن ميزة هذا العمل الإضافي أنه (بمزيد من الاجتهاد) قد يصبح ذات يوم هو العمل الرئيسي الذي يحقق لنا الآتي1: الحرية المالية.
2: التخلص من عبودية الوظيفة.
3: وقت أكبر لممارسة هواياتنا المفضلة.
4: تحقيق أحلامنا. 

كل
 ما أريده منكم أخوتي الأعزاء هو الانتباه جيداً لما سأقوله هنا. لأن ما سأقوله قد يبدو للبعض مملاً وغير ذا فائدة في بدايته. ولكن المقدمات الصحيحة لهذا العمل والإلمام بها هو أهم جزء في هذا العمل. لماذا؟ لأن الاقتناع هو أحد الركائز الأساسية للنجاح في هذا العمل. بالنسبة لي شخصياً فقد تطلب مني الاقتناع بهذا العمل فترة طويلة. وبخت نفسي كثيراً في البداية على أنني لم ألتحق بهذا العمل مباشرة. ولكن بعد قليل من التفكير وجدت أنني كنت بالفعل بحاجة ماسة للاقتناع لأننا عندما نقتنع بفكرة ما ونؤمن بها ننجح في توصيلها للآخرين. 

دعوني قبل كل شيء أطرح عليكم سؤالاً: ماذا نحتاج لتحقيق أي مشروع؟ 
1: أن تكون هنالك فكرة مدروسة عن المشروع 
)دراسة جدوى ).
2: أن نملك الوقت الكافي لتنفيذ هذا المشروع وإنجاحه 
(الوقت ).
3: أن تكون لدينا الرغبة الحقيقية في إنجاز المشروع 
(الجدية ). 
4: ورأس مال كافٍ .

أليست هذه أهم العناصر التي يجب أن تكون متوفرة في أي مشروع لينجح؟ 
إذاً فلنبدأ من العنصر الأخير .. وهو ( رأس المال). 
كم نحتاج كحد أدنى لإنجاح مشروع ما يحقق لنا الربحية المعقولة؟
هنا في السعودية أعتقد أنه لن يقل عن 30 أو 50 ألف ريال وربما أكثر بكثير.
وفي مصر مثلاً قد لا يقل عن 10 ألف جنية أو 30 ألف جنية 
حسناً .. إذا توفر رأس المال وتوفرت الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع، وتوفر لدينا الوقت الكافي لتنفيذ المشروع والفكرة أيضاً. فما هي ضماناتنا المتوفرة لأن يكون هذا المشروع مجزياً ومفيداً على المدى الطويل؟ كم سيحقق لنا من أرباح؟ وهل سيوفر لنا هذا المشروع الحرية المالية بحيث يمكننا الاستغناء عن أي عمل آخر؟ ربما. ولكن إذا لم تقصم الضرائب ظهورنا ، وإذا كان المشروع لا يخدم احتياجات المستهلكين المباشرة ، وإذا لم يتلف المشروع بسبب حريق أو زلزال أو أي كارثة طبيعية خارجة عن الإرادة. أليس كذلك؟
الفرصة التي أحملها لكم لا تحتاج لرأسمال كبير أبداً .. ولا تحتاج إلى التفرغ الكامل. ولا تتأثر بأية كوارث طبيعية أو غير طبيعية (حتى الوفاة أيضاً) فقط احصلوا على الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع ... وأنا سأتولى مهمة توصيل الفكرة المدروسة حول هذا المشروع


عدل سابقا من قبل المجاهد في الثلاثاء 18 مارس 2008 - 21:25 عدل 1 مرات

المجاهد

ذكر عدد الرسائل7
تاريخ التسجيل: 06/03/2008
 

default رد: فرصة عمل حقيقية ستغير من حياتك

مُساهمة  المجاهد في الثلاثاء 18 مارس 2008 - 20:53
تابع للموضوع
رجاء أخيرإلى الجميع إذا اقتنعتم بالفكرة .. فاغتنموها


هذا المشروع تقدمه لنا شركة عالمية تعمل في مجالات متعددة. 
تمتلك هذه الشركة عدة منتجات وخدمات تتميز 
بجودتها العالية والحقيقية.ولكن الأهم من ذلك الآن هو أن نعرف أن هذه الشركة تعمل في نطاق التجارة الإلكترونية وهي ليست الوحيدة بالتأكيد في ذلك فهنالك أكثر من 3000 شركة حول العالم بدأت في التجارة الإلكترونية وبالتأكيد فكلنا يعرف أن هذا العصر هو عصر التقنيات الحديثةوالإنترنت، فنحن في عصر الثورة المعلوماتية. وفكرة التجارة الإلكترونية ببساطة هي أن الشخص الذي يريد أن يشتري المنتج يدخل على موقع الشركة في الإنترنت من منزلهويطلب المنتج الذي يريده. ويدفع قيمة المنتج عن طريق البطاقة الائتمانية ويأتي المنتج إلى منزله دون أن يكلف نفسه عناء البحث في الأسواق وفي المحال التجاريةولكن لماذا تتجه معظم الشركات إلى هذا النوع من التسويق؟في الحقيقة وببساطة لأنها أكثر ربحية بالنسبة لهم. كيف؟عندما تقوم شركة أو مصنع ما بتصنيع وإنتاج منتج محدد فإنها تقوم بحساب المواد الخام وتكلفة التصنيع والأجوروغيره ومن ثم تقوم بإضافة ربحية محددة لها (تقول معظم الدراسات أنها لا تتعدى 20وكلفة المنتج النهائي لا تصل إلى المستهلك بنفس قيمته الحقيقية. فسعر علبة صابون (التايد مثلاً في المصنع ليس كسعره في السوق. أليس كذلك؟التسويق الكلاسيكي أو التقليدي يقوم أصلاً على الاعتماد على وسطاء بين المصنع أو الشركة وبين المستهلك. وهؤلاء الوسطاء هم: الوكلاء الإقليميون والوكلاء المحليون والموزعون وتجار الجملة وتجار الاقطاعي أو المحلات التجارية حتى يصل المنتج إلى المستهلكبقيمة تصل إلى 100% من قيمته الأساسي. وفي كثير من الأحيان تكون أعلى من ذلك
فكرة التسويق الشبكي تقوم على إلغاء هؤلاء الوسطاء وتسليم المنتج إلىالمستهلك مباشرة. إذاً ماذا سوف تستفيد هذه الشركات؟ تستفيد كما قلنا أنها ستبيعالمنتج بسعر أعلى وفي نفس الوقت ستضمن انتشاراً أوسع لمنتجاتها. كيف؟إذاافترضنا أنني صاحب شركة نوكيا. وافترضنا أن سعر جهاز الموبايل الواحد كمنتج نهائي في المصنع 50 دولار مثلاً في حين أنها تباع في الأسواق بـ 150 دولار. إذاً لماذا يرتفع سعر المنتج إلى هذا الحد؟ ببساطة لأن الوسطاء يحسبون قيمة ربحيتهم وتكاليف الإعلانات التي يقومون بها في التلفزيون وفي لوحات الشوارع وفي الجرائد ... إلخولتغطية هذه التكاليف فإنهم يرفعون من قيمة المنتج. ألا يكون من الأجدى لك كمستهلك أن تشتر الجهاز من نوكيا نفسها بأقل من سعر السوق حتى ولو عرضتها عليك بسعر 80 دولار؟ عندها ستوفر على نفسك 70 دولار بينما ستزيد ربحيتي كصاحب شركة نوكيا من 20% إلى 40% تقريباً. هل يبدو لك هذا حلاً مناسباً؟ إذاً ماذا لو قلت لك اشتر مني المنتج بـ 80 دولار واصنع لي دعاية وأجلب لي آخرين يشترون مني الجهاز ولك مني 10دولار في كل عملية بيع؟ أليس هذا أفضل؟ من خلال ثمان عمليات بيع سوف تسترد قيمة الجهاز الذي دفعته بكل تأكيد

الشركة العالمية التي تقدم لنا هذا العمل تقوم بإعطاء عمولات مغرية عن عمليات البيع التي تتم على منتجاتها عن طريق عملائها الذين يتعاملون معها. وهي في ذلك تعتمد على ( الدعايةالشفهية ). ولكن هل فعلاً الدعاية الشفهية قد تكون أكثر فاعلية من وسائل الدعاية الأخرى؟ بكل تأكيد .. وفي الحقيقة فإننا نقوم بهذه الدعاية الشفهية لكثيرمن الشركات والمحلات التجارية ونحن لا نشعر. أذهب إلى مطعم ما وأتغدى فيه. وفي جلسة ( ونسة ) مع أحد الأصدقاء أخبره بأن المطعم الفلاني يقدم مأكولات شهية جداً .. وبأسعار معقولة .. وأنه مطعم نظيف وخدماته جيدة .. فيقوم صديقي في وقت لاحق بالذهاب إلى ذلك المطعم. وبالتأكيد فلن يسأله صاحب المطعم عن ( من الذي عرّفك بهذا المطعم ) وبالتأكيد أيضاً فإن المطعم لا يعطني أي مقابل لهذه الدعاية التي قمت بها. وصديقي هذا سوف يخبرك أصدقائه والأصدقاء يخبرون أصدقاء آخرين. وعندما تكون هنالك تخفيضاتفي أسواق ما مثل ( بندة ) أو ( السدحان ) أو ( عفراء مول ) فإن زوار هذه الأسواق همالذين يقدمون الدعاية الحقيقية لها. فهذه المرأة تخبر جارتها عن مقدار الخصوماتوالمنتجات الجيدة الموجودة في ذلك المول وتذهب الأخرى وترى وتخبر سيدة أخرى ... وهكذا. (معلومة:معظم زوار مهرجان دبي للتسوق لم تجذبهم الحملة الإعلانية الضخمة في الوسائل الإعلامية، بل ذهبوا بنصائح من أقاربهموأصدقائهم الذين ذهبوا وشاهدوا بأنفسهم)وكذلك الحال بالنسبة لحدائق الجنغللاند Jangle Land في مدينة جدة.

قبل أن نتكلم عنالمشروع نفسه، دعوني أوضح لكم بعض النقاط الهامة عن الشركة التي تقدم لكم هذهالفرصة.

أولاً: نبذة عن الشركة:اسم الشركةكويست العالميةQuest Internationalولقد جاءت التسميةQuestمنQuestionsلأنها تطرح في المشروع عدة أسئلة مهمة جداًهل فكرت يوماً بـ ... ؟ : حرية ماليةوقت فراغإضافيمساعدة الآخرينتقاعد آمندخل ماديإضافيامتلاك تجارة خاصةتطوير ذاتيالتعرف علىأشخاص جددترك إرث لأولادكتأسست هذه الشركة عام 1998مبعد توقيع عقد اندماج بين مجموعة شركتين آسيوية وأوروبية واختارت مدينة كونكوكHonKongلتكون مقراً رئيسياً لهابرأسمال قدره ( 2.5 مليون دولار). وتنتشر فروع هذه الشركة في أكثر من 23 دولة حولالعالم. وتعتبر شركة كويست العالمية هي الشركة الأم وتضم تحتها 16 شركة شقيقة تعملفي مختلف المجالات والخدمات. في المؤتمر الذي عقده مجلس إدارة الشركة عام 2005م فيماليزيا تم الإعلان عن أن دورة رأس المال قد بلغت ( 1 مليار دولار(تتعامل الشركة مع عدة منظمات وبنوك وحكومات دول وجهات رسمية متعددةمنها: الأمم المتحدة – منظمة الفاو – الفيفا – الفاتيكان – البنك الدولي – حكومةالهند – حكومة بريطانيا – حكومة سلطنة بروناي – البنك المركزي العماني – البنكالمركزي الباكستاني – البنك المركزي الصومالي – الأزهر الشريف – الخطوط الجويةالبريطانية - KLM ..ومجموعة كبيرةجداً من المنظمات والبنوك وحكومات الدول. بلغ عملاء الشركة حول العالم حتى الآن ( 2)مليون .. أفخر بأنني واحد منهم .


ثانياً: منتجات الشركة:

تقدم الشركة العديد من الخدمات والمنتجات التي تشترط فيها الآتي: 
- الجودة العالية 
- التميز في الخدمة
 

وتهتم الشركة بالغ الاهتمام بهذين الشرطين في جميع ما تقدمه من خدمات ومنتجات والسبب في ذلك ببساطة لأنها – كما قلنا – تعتمد على الدعاية الشفهية، فإن لم تقدم لعملائها أفضل الخدمات وأكثرها تميزاً فإنه سوف تفقد المصداقية مع العملاء وبالتالي فسوف لن يقدموا الدعاية الشفهية المطلوبة أو على أسوأ الفروض فإنهم سوف يقدموا دعاية سلبية مما يعني خسارة الشركة ومن ثم انتهائها. لذا فهي حريصة على عامل المصداقية بينها وبين العملاء حتى من حيث الحفاظ على حقوق العمولات كما سيظهر معنا لاحقاً


عدل سابقا من قبل المجاهد في الثلاثاء 18 مارس 2008 - 21:21 عدل 1 مرات

المجاهد

ذكر عدد الرسائل7
تاريخ التسجيل: 06/03/2008
 

default رد: فرصة عمل حقيقية ستغير من حياتك

مُساهمة  المجاهد في الثلاثاء 18 مارس 2008 - 21:01
تابع الموضوع 
أولاً: خدمة الاتصالاتTele-Communication :

نحن كمغتربين ترهقنا فواتير الاتصالات التي تأخذ في كثير من الأحيان جزءاً كبيراً من مدخراتنا الشهرية، أو من رواتبنا. ولا شك أن هنالك منافسة قوية بين الشركات المحليةالموزعة لخدمة الاتصالات مثل شركة الاتصالات السعوديةSTCفي السعودية وشركةBatelcoفي البحرين وSudaTelفي السودان أو والمستفيد الأول والأخير من هذهالمنافسة بلا شك هو المستهلك. ولكن هنالك حد معين من الخصومات لا يمكن لهذه الشركات المحلية أن تتجاوزه وإلا فإنها ستكون خاسرة، وذلك لأنها تشتري الخدمة من مزوّد خدمة إقليمي أو دولي. شركة كويست تكنولوجي إحدى شركات كويست العالمية تمتلك محطة أقمارصناعية وتعتبر واحدة من المزوّدين الرئيسيين لخدمة الاتصالات حول العالم. في العادةتقدم هذه الخدمات لشركات الاتصالات المحلية التي تقوم بدورها بتوزيع الخدمةللأفراد. عند شرائك لهذه الخدمةIn-Voiceيمكنك أن تحصل على ما يسمى بالـTrigger Numberوهو رقم مكون من ( 13 ) خانة. كل ما عليك فعله هو الاتصال على هذا الرقم ومن ثم قطع الاتصالMissed Callوفي خلال 4 ثوان ستتلقى مكالمة من رقم دولي. عند تلقي الاتصال ستسمع تسجيلاً يرحب بك ويخبرك بمبلغ الرصيد المتبقي في حسابك ويطلب منك إدخال الرقم الدولي الذي تريد أن تتصل به. كل ما عليك فعله عندها هو أن تدخل الرقم الدولي والانتظار دون الضغط على زر المكالمةOK .. كما يمكنك استخدام هذه الخدمة من أيدولة حول العالم، كل ما عليك فعله هو تغيير رقمك الذي ستكون عليه من خلال موقعالشركة. هذه الخدمة التي تسمى بخدمة الاتصال المعاود أوCall Backهي واحدة من أكثر الخدمات انتشاراً بين قطاعاتواسعة من العملاء المشتركين. وميزة هذه الخدمة أنها تقدم لك خصماً يبدأ من 50% إلى 70% على أسعار الموزع المحلي. فإذا افترضنا أن سعر دقيقة الاتصال من السعودية إلىالسودان = ريالين وثمانون هللة فإن هذه الخدمة تقدم لك خصماً بمقدار 50% على هذاالسعر لتصبح سعر دقيقة المكالمة بريال وأربعون هللة على مدار الأربع وعشرون ساعةوقد تصل نسبة الخصم إلى 70% في بعض الدول. وستكون هنالك قائمة بأسعار المكالمات حسبالدول عند طلبك لهذه الخدمة. وحيث أن مقر الشركة المزودة لهذه الخدمة بلندن فإنالاتصال بالدول الأوروبية تكون مخفضة وكأنك تجري الاتصال من دول أوروبية إلى دولةأوروبية، كما أن مكالماتك لبريطانيا تعامل على أنها مكالمة داخلية بمعنى أنمكالماتك لبريطانيا تكون مجانية. كما أن اتصالك بأحد الحاصلين على هذه الخدمة تكونمجانية مهما كانت الجهة التي هو فيها أو التي أنت فيها. لذا فإن العديد منالمشتركين يشترون رقمين، فيجعلون رقم معهم والرقم الآخر لذويهم في السودان (مثلاًويحصلون بذلك على المكالمة المجانية لأي فترة. وهنالك العديد من المزايا والمعلوماتالهامة عن هذه الخدمة يمكنكم معرفتها بزيارة موقع الشركة على الإنترنتwww.quest.netأو الاتصال على الشركة المزودة لخدمةالاتصال على موقعها الإلكترونيwww.iconnect-ltd.netبقي أن نعرف أن الشركة تقوم بشحن رصيدكبخمس دولارت مجاناً فقط لتجربة الخدمة والتأكد من جودة الصوت والاتصال. وبعد ذلكتستطيع أن تعيد شحن رصيدك من خلال الموقع بأي مبلغ تريده تماماً كما تشحن رصيدك منخلال بطاقات الاتصال مسبقة الدفع.


ثانياً: الإجازات أو العطلاتتقدم شركة كويست فايكشن انترناشونالQuest Vacation International Q.V.I (إحدى شركات كويست العالمية والحائزة على جائزة الملكية المشتركة الدولية للمنتجعاتR.C.I ) خدمة إجازات من خلال برنامج ملكية الإجازات أو الـTime Share في أكثر من 4000 منتجع سياحي حول العالم. وهذه الخدمة عبارة عن إقامة في جناح 5 نجوم أو 6 نجوم أو 7نجوم مجهزة بالكامل بالإضافة إلى المطبخ. وتقدم الشركة ثلاث خيارات أو مجموعات لهذه الخدمة:

• 
الخيار الأول: قضاء ( 7 ليال) كل سنتين في إحدى هذه المنتجات لأربع أشخاص ولمدة 30 سنة
• 
الخيار الثاني: قضاء ( 7 ليال) سنوياً في إحدى هذه المنتجعات لأربع أشخاص ولمدة 30 سنة.
الخيار الثالث: قضاء (14 ليلة) سنوياً في إحدى هذه المنتجعات لأربع أشخاص ولمدة 30 سنة. 

الذين يعشقون السياحة يعرفون مقدار التكلفة العالية التي يتكبدونها خلال رحلاتهم السياحية، إذ تعتبر الإقامة الفندقية من أكثر التكاليف إرهاقاً لهم خلال رحالاتهم السياحية. فسعر الليلة في فندق 3 نجوم مثلاً في أي دولة آسوية لا يقل عن 100 دولار لليلة الواحدة، وهذا السعر يزداد في الدول الأوروبية. في كويست تدفع فقط مبلغاً محدداً يبدأ من 3600 دولار تقريباً لمرة واحدة ولمدة ثلاثين سنة 
لك ولثلاث مرافقين تشمل الإقامة الفندقية في واحدة من 4000 منتج سياحي حول العالم لا تقل عن مستوى 5 نجوم. كما يمكنك مثلاً اتباع هذه الخيارات
أولاً: التأخير والتقديم: 
إذا افترضنا أنك اشتركت في خدمة الإجازات ( 7 ) ليال كل سنة. فإنه بإمكانك تقديم سبع ليال من السنة القادمة وإضافتها لإجازتك الحالية لتصبح إجازتك 14 ليلة. أو تأجيل السبع ليالي إلى السنة القادمة. أو دمج الاثنين في وقت واحد. فتقدم سنة فائتة وسنة لاحقة لتحصل على 21 ليلة. 

المجاهد

ذكر عدد الرسائل7
تاريخ التسجيل: 06/03/2008
 

default رد: فرصة عمل حقيقية ستغير من حياتك

مُساهمة  المجاهد في الثلاثاء 18 مارس 2008 - 21:10
ثانياً: الإهداء:
يمكنك إهداء هذه الليالي السبع إلى أي صديق (في مناسبة شهر عسل مثلاً) وتقوم بإخطار الشركة برغبتك في إهداء الليالي السبع لصديقك، وستقوم الشركة بإرسال شهادة إهداء خاصة للشخص المعني. لاحظ كم ستكون مقدارالسعادة التي ستحققها لصديقك بهذه الهدية القيمة والنادرة! ثالثاً: 
الإيجار:
يمكنك أيضاً أن تؤجر الليالي السبع لشخص ما. فإذا افترضنا أن صديقك وضع ميزانية تقديرية 2000 دولار لقضاء إجازة في مكانٍ ما .. فبإمكانك أن تؤجرله الليالي السبع مقابل مبلغ 1000 دولار مثلاً .. لاحظ كم ستوفر لصديقك من خلال هذه الميزة. في حال اختيارك لهذه الخدمة سوف تحصل من الشركة على كتالوج يحتوي على جميع المنتجعات والفنادق التي تتعامل معها الشركة يحتوي الكتالوج على جميعا التفاصيل الخاصة بالمنتجعات وبالغرف والخدمات. ويمكن قراءة المزيد من التفاصيل عن هذه الخدمة من خلال زيارة موقع كويست العالمية أو زيارة موقع كويست فيكيشنانترناشونال: www.questvacation.co m 

ثالثاً: القطعالتذكارية:
الشركة لا تقوم بعمل أي قطعة تذكارية إلا بتعميد رسمي من قبل إحدى عملائها 
المذكورين أعلاه (المنظمات العالمية – البنوك المركزية – حكوماتالدول) وهي عبارة عن جنيهاتCoinsمصنوعة من الذهب أو الفضة أو البلاتين أو الألماس أو عبارة عن ساعات رجالية ونسائيةوسلاسل نسائية وبوصلات وخلافه. تحمل هذه القطع تخليداً لذكرى مناسبات تاريخيةودينية وسياسية ورياضية مختلفة. (قامت الشركة بتصنيع جنيهات ذهبيةتخليداً لذكرى خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز تخليداً لذكراهولأعماله الخيرية المعروفة وذلك بتعميد من منظمة الفاو) وتقوم الشركة بتصنيعكميات قليلة جداً من هذه القطع التذكارية تتراوح بين ( 5000 – 15000 ) قطعة فقط. ولا تعيد تصنيعه مرة أخرى. مما يجعلها قطعة نادرة وذات قيمة مالية معتبرة جداً. فيمكن أن تهدي إحدى هذه القطع في المناسبات المختلفة فتكون بذلك قد قدمت هدية نادرة (لأنها غير متوفرة في الأسواق المحلية أو حتى العالمية) ومتفردة من حيث جودة الخامالمصنعة منه هذه القطعة. كما يمكنك بيعه بأضعاف أضعاف ثمنه الشرائي. تذكر أنك ستكون واحدة من بين 15000 شخص فقط حول العالم يملكون هذه القطعة ما يجعلك أكثرتميزاً. 
رابعاً: القرص الحيويBio-Disc :
يعتبر هذا المنتج أكثر المنتجات حداثة وانتشاراً بين مبيعات الشركة. فهو يعتبر طفرة علمية وطبية حقيقية قام باختراعه طبيب بريطاني يدعى "رين" استشاري أمراض العظام بعد أبحاث ودراسات استمرت 23 سنة. وهو عبارة عن قرص زجاجي دائري بحجم الكف تقريباً معالج بطريقة فيزيائية. وله مميزاتصحية متعددة. فهو يعيد تنظيم وتشكيل الخلايا الحية للجسم ويحسن من أداء الدورة الدموية. وهو مفيد للمصابين بالأرق والصداع والروماتيزم وآلام المفاصل والعامودالفقري. كما يمكنكم قراءة هذه السطور المأخوذة عن الموقع مباشرة و أنصحكم بزيارة موقع كويست على الإنترنت لمزيد من التفاصيل حول هذا المنتج المتميز جداً: معلومات هامة عن القرص الحيوي - Bio Disc يتم تصنيعه باستخدام الاندماج الحراري وتقنية النانوعناصر طبيعية معاد هندستها وتركيبها وربطها بالزجاج على المستوى الجزئيتنتج هذه العملية تحول جزئي داخلا لعناصر بحيث تؤدي إلى زيادة معدل الامتصاص الطبيعي للعناصر. معدل امتصاص طبيعي محسن في القرص الحيوي. المياه التي تمر عبر التردد الحيوي الذي يحدثه القرص الحيوي يتم تعديل تركيبها لتتحول إلى مياه طاقة صالحة للاستهلاك. فوائد القرص الحيوي: يضفي طاقة على المياه وغيرها من السوائل. يحسن طعم المأكولات والمشروبات. يساعد على النوم الجيد ويقلل من الإصابة بالأرق يحسن نظام المناعة ويزيد من معدل إنتاج كريات الدم البيضاء يحسن من مستوى الأكسجين في الدميرفع من أداء الدورة الدموية يزيد من مستوى الأوكسجين في ايضا يساعد على رفع مستوى الإدراك العقلي. هذه أهم منتجات شركة كويست العالمية. تتراوح أسعار منتجات الشركة بين ( 400 – 10000 دولار) 
أي أن أغلى منتجات الشركة تبلغ 10.000 دولار أو ما يعادل 37.500 ريال سعودي وهو مبلغ كبيرفعلاً. ولكن هل تصدقون أن أقل مبلغ قد نحتاجه لقيام بمشروع بمثل هذه الربحية يكلفناأضعاف هذا المبلغ؟بعض المنتسبين لهذا المشروع، اشتروا منتجات بغرض الاستفادة الشخصية منها، ولم يندموا أبداً على ذلك، وبعضهم فقط من أجل أن يسمح لهم بالدخول في هذا العمل. كل ما سبق ذكره كان بمثابة مقدمة هامة جداً لشيء هو الأهم على الإطلاق .. ألا وهو طريقة العمل وحساب العمولات. حساب العمولات: ما المطلوب؟إذا تقدمت لأي شركة لطلب شراء منتج فإن الشركة سوف ترحب بك بالتأكيد. ولكن كويست لن تفعل ذلك، بل ستسألك أولاً عن "المعرّف" أو الشخص الذي قام بعمل الدعاية الشفهية ومن خلاله تعرفت على كويست. وعندها سيتحتم عليكاتباع الشروط التالية: 1: شراء منتج من منتجات الشركة ( من 600 – 10000دولار( 2: تعبئة استمارة التسجيل3: تحديد وريث أو مستفيد (يمكن أن يكونالزوج أو الابن أو الابنة أو صديق أو أحد المقربين طريقة العمل: بمجرد شراءك للمنتج يتم تزويدك برقم تسلسلي خاص بك ID ورقم سري يصلك عن طريق بريدك الإلكتروني يمكنك من خلاله الدخول على مكتبك الخاص virtual-office في موقع كويست والذي من خلاله يمكنك متابعة عمولاتك ومعرفة كل المستجدات عن الشركة والمنتجات. بعد التدريب على طريقة العمل يمكنك البدء في دعوة الآخرين وبمجرد أن تقوم بدعوة 2 تمنحك الشركة ( 50 دولار ( عمولة تشجيعية. بعدها يتوجب عليك بمساعدة ودعم هذين الاثنين وتدريبهم حتى يتمكن كل واحد منهم بدعوة اثنين، وعندها تحصل على العمولة المتبقية وهي ( 200 دولار ). وإليكم شرح لهذه العملية.

المجاهد

ذكر عدد الرسائل7
تاريخ التسجيل: 06/03/2008
 

default رد: فرصة عمل حقيقية ستغير من حياتك

مُساهمة  المجاهد في الثلاثاء 18 مارس 2008 - 21:17
المرحلة الأولى:جلب شخصين ( يمين / يسار (في هذه المرحلة تمنحك الشركة ( 50% ) مقدم عمولة تشجيعية.

المرحلة الثانية:مساعدة الشخصين ليجلب كل واحد منهماشخصين آخرينفي هذه المرحلة تحصل على العمولة كاملة ( 200دولار) ( 50دولار ) = 250 دولار

السؤال الآنكيف نضمن أن تسير الأمور على ما يرام؟

بمعنى كم شخص بإمكانك إقناعه بالاشتراك فيهذا العمل؟ في الحقيقة هذا السؤال أرهقني أنا أيضاً ولكن دعوني اضرب لكم مثلاً
إذا افترضنا أنك لا تعرف من الأصدقاء ومن الأهل ومن زملاء العمل ومنالمقربين إلا عشرة فقط.فأنت في هذه الحالة تحتاج إلى أنيقتنع اثنان فقطوكل واحد من هذين الشخصين لديه معارف وأقرباء وزملاء عمل غير الذين تعرفهم وهو بالتالي بحاجة فقط إلى شخصين وهكذا. وإذاتطلب إقناعك لأول شخصين مدة شهر كامل ( 30 يوم ) فإن كل شخص تدعوه يحتاج على الأقل لنفس هذه المدة. وبالتالي فإن كل شخص بحاجة إلى شهر كامل ليقنع شخصين فقط. (تبدو الحركة مملة وبطيئة أليس كذلك؟إذاًدعونا نرى كم ستكون العمولة إذا سارت هذه العملية بهذا البطء لمدة سنة. (مع ملاحظة أنك "أو أي فرد من أفراد الشبكة" قد يكسر هذه القاعدة
يمين 1 شمال = 2 أسفل شبكتكوعندما يقوم كل واحد من هؤلاء بجلب شخصين لكل منهما يكون تحت شجرتك 3 أشخاص عن اليمين و3 أشخاص عنالشمال .. وهذه هي المتوالية
يناير = 1 يمين 1 شمال = 50 دولارفبراير = 3 يمين 3 شمال = 250 دولارمارس = 6 يمين 6 شمال = 500 دولار
أبريل = 12 يمين 12 شمال = 1000 دولار
مايو = 24 يمين 24 شمال = 2000دولار
يونيو = 48 يمين 48 شمال = 4000 دولار
يوليو = 96 يمين 96 شمال8000دولارأغسطس = 192 يمين 192 شمال = 16000 دولارسبتمبر = 384 يمين384شمال = 32000 دولار
أكتوبر = 768 يمين 768 شمال = 64000 دولار
نوفمبر = 1536يمين 1536 شمال = 128000 دولارديسمبر = 3072 يمين 3072 شمال = 256000دولار ( أي ما يعادل 960.000 ريال سعودي

هل تصدقون ذلك؟ لاحظوا أن هذه العمولات هي باعتبار أن الشبكة تزداد بمعدل 
شخصين كل شهر اي انا العملية بطيئ جدا . في حين أن هذا المبلغ قد يحرزه أحدنا في أقل من 12 شهر بكثير إذاازداد نشاط أحدنا. من منا قد يوفر هذا المبلغ في سنة أو حتى في خمس سنوات؟ لا أعتقدأن أحداً منا قد يستطيع فعل ذلك من خلال راتبه الشهري. ولكن .. ماذا لو استمر العمل لمدة عامين أو ثلاثة أو خمسة. أعتقد بأننا سوف نصبح أثرياء ذات يوم!

هذه هي الفرصة التي أفخر بأن أقدمها لكم أخواني الأعزاء كهدية، وهوواقع ملموس أراه بادياً لدى بعض الأقارب الذين اشتركوا في هذا العمل وكذلك بعض الأصدقاء الذين تغيرت حياتهم 180 درجة بعد ثمانية أشهر على حدٍ أقصى،هنامجموعة كبيرة جداً من الأصدقاء المشاركين في هذا العمل والذين أعرفهم جيداً قدموااستقالاتهم بالفعل من أعمالهم وتفرغوا تماماً لهذا العمل لإيمانهم بفكرة تغير مستقبلهم ولكن لا انصح اي احد بذلك وفي نفس الوقت أتمنى أن تأخذوا الأمر بجديةأعزائي ولا تترددواأبداً فربما تكون هذه هي فرصة العمر. أرجو منكم زيارة الموقعwww.quest.netلمزيد من المعلومات وللاطلاع على منتجات الشركة وأسعار هذه المنتجات.

طريقةالتسجيل:إذا كنت تملك بطاقة ائتمانيةVisa CardأوMaster Cardفيمكنك التسجيل مباشرة من خلال موقع الشركةwww.quest.netوذلك عن طريق زيارة الموقع والضغط على زر(اشتراك) ومن ثم إدخال الرقم التعريفي الخاص بي ، بعدها ستجد أن هنالك ثلاث طرق أوفئات للتجسل ( أ ) و ( ب ) و ( ج ) وثمة سعر أو رسوم تسجيل لكل فئة تبدأ من ( 10دولار ) للفئة الأولى و 90 دولار للفئة الثالثة. اختر الفئة الأولى الأقل. ومن ثمواصل عملية التسجيل، بعد الانتهاء من التسجيل يمكنك القيام بعملية الشراء (علماًبأن عملية التسجيل تخولك لفتح موقع أو مكتب خاص بك في موقع كويست نت لمدة أسبوعين،ويتم إلاق هذا الحساب أوتوماتيكياً إن لم تقم بتفعيل الحساب بعملية شراء خلال هذهالمدة. خلال عملية الشراء سيطلب منك الموقع تزويده بالرقم التعريفي الخاص بي. ومندون وجود الرقم التعريفي هذا لن تتمكن من إكمال عملية الشراء.

طرق الحصول على العمولات (الأموال) :

هناك ثلاث طرق لكي تحصل على عمولاتك:



  • بواسطة حسابك الخاص في أي بنك كان
  • شيك
  • E-Card

التجارة الالكترونية ,الربح من الانترنت


undefined

التجارة الالكترونية ,الربح من الانترنت | المكسب

نبذة عن التجارة الالكترونية:
أصبح الربح من الانترنت والتسويق الالكتروني من أهم المشروعات الضرورية في مجتمعنا اليوم، فمئات الملايين من المستخدمين يتصلون بشبكة الإنترنت يومياً من جميع أنحاء العالم، ومن هذا المنطلق يمكننا استغلال تلك الفرصة وتحويل الانترنت إلى سوق مفتوح متنوع الجمهور لترويج السلع والخدمات المختلفة، وتحقيق ربحية عالية من وراء ذلك ونشر مشروعك.

كيف يمكن البدء في إنشاء موقع لتسويق المشاريع والسلع الكترونياً؟
نعلم أن شبكة الانترنت مصدر هام للمعلومات، ولكن من منا يعلم بأنها يمكن أن تكون مصدراً للتربح بالنسبة للكثيرين أيضاً؟
ظهر ذلك من خلال ما يطلق عليه “التجارة الالكترونية” وهو مصطلح يطلق على عمليات تنفيذ و إدارة الأنشطة التجارية المتعلقة بالسلع والخدمات بواسطة تحويل المعطيات عبر شبكة الإنترنت، وذلك من خلال إنشاء موقع الكتروني لعرض السلع والمشاريع المراد تسويقها.
للتجارة الالكترونية أسس وقواعد
ولكن نعود إلى السؤال الأساسي، وهو كيف يمكن التربح عبر الإنترنت؟ وهل يتم عرض السلع بشكل عشوائي؟
بالطبع لا فلتحقيق ذلك يجب أن يكون لديك خطة، وهذه الخطة مكونة من ثلاثة أضلاع تمثل مثلث النجاح، وفشل أي من هذه النقاط يؤدي إلى ضعف فرص نجاح مشروع البيع عبر الانترنت، أو ما سنطلق عليه “التسويق الالكتروني”.
أما نقاط الخطة الثلاث فهي:
أولاً: تطوير منتج جيد.
ثانياً: موقع إلكتروني مخصص للتسويق.
ثالثاً: خطة تسويقية محكمة لمنتجاتك.
أولاً: تطوير منتج جيد:
يعتقد الكثيرون أن خلق منتج جيد عملية صعبة التحقيق، ولكننا نقول إن ذلك ليس صحيحا، فأنجح المنتجات هي التي يمكن أن تصنعها بنفسك، وكل منا يمتلك مهارات خاصة تميزه عن غيره، وهذه المهارات، عادة ليست متوفرة للجميع، وفي أحيان كثيرة يكون لهذه المهارات سوق، ومن هنا يمكنك استخدام هذه المهارات لخلق منتج خاص بمشروعك، وكلما كان هذا المنتج مميزاً ولا يوجد الكثير من المنافسة في مجاله، زادت فرص نجاح تسويقه على شبكة الانترنت.
إن شبكة الانترنت تجعل من موقعك نافذة مفتوحة على العالم، فحاول أن تضع كافة اللغات والثقافات الأخرى في اعتبارك عند التسويق، ولا تقصر منتجاتك على فئة أو سوق معين إذا كانت لديك الفرصة لعرض منتجك بصورة أوسع.
قبل أن تبدأ، يجب أن تقوم بالبحث عن المنافسين في نفس المجال، وتضع جدولاً لتقييم أوجه المنافسة، وتحديد القيمة أو الميزة النسبية التي يتميز بها منتجك، وبالإضافة إلى كل ذلك يجب أن يفوق مستوى منتجك توقعات العميل، وهذه خطوة هامة لجعل هذا العميل نفسه يقوم بتسويق منتجك.
ثانياً: تطوير موقع إلكتروني:
نأتي إلى الخطوة الثانية وهي تطوير موقع إلكتروني مخصص لتسويق المنتج، وفيه يجب مراعاة أن يكون كل ما في الموقع يحث الزائر ويحفزه على شراء المنتج، وصياغة الكلمات هي أهم أداة تسويقية لديك، الكلمات المناسبة هي التي تحول الزائرين إلى عملاء، أو قد تجعلهم يذهبون إلى مواقع أخرى ولا يعودون أبداً إلى موقعك.
فصياغة الكلمات المناسبة هنا هي أساس عملك، وطريقة تحويل الزائر إلى عميل تعتمد كلية على أسلوب إقناعك، والصورة الذهنية التي ترسمها له عن المنتج، ويجب أن يكون الموقع غير مبالغ في تصميماته وزخارفه، فكلما كان بسيطاً كان أفضل.
عند إنشاء الموقع خاطب الزائر مباشرة، وقم بتحديد المشكلة وتحدث عنها واعرض منتجك كما لو كان هو الحل الأمثل لهذه المشكلة. تكلم عن المنتج بالتفصيل، ويجب مراعاة أن كل كلمة أو عنوان، أو جملة تكتبها في الموقع يجب أن توحي بجودة المنتج، وفوائده الكثيرة و أفضلية هذا المنتج عن باقي حلول المنافسين، يجب أن يكون كلامك واضح، دقيق، غير مبالغ فيه، لكي يوحى بالمصداقية وحرفية المنتج.
ثالثاً: الخطة التسويقية:
والخطة التسويقية هنا تتكون من سياسات طويلة المدى وأخرى قصيرة المدى.
السياسات قصيرة المدى:
يكون هدفها الرئيسي زيادة في الإقبال على الموقع، وهو أمر مطلوب ومهم في بداية انطلاق الموقع، ولكن لا يجب الاكتفاء بهذه السياسات وحدها لتأمين إقبال جيد على الموقع على المدى البعيد، حيث يمكن اللجوء إلى الإعلان عن الموقع الخاص بمنتجك في مواقع أخرى أو وسائط أخرى، كذلك يمكن استخدام منتديات النقاش، أو محركات البحث في الإعلان أيضاً.
السياسات طويلة المدى:
وهي التي تمد الموقع بسيل دائم من الزوار المهتمين بالمنتج، هذه السياسات لا غنى عنها إذا كنت تريد مبيعات حقيقية لمنتجك، ويمكن تحقيق ذلك من خلال المحتوى الجيد والمحدث بشكل مستمر للموقع، تقديم عدد من الخدمات المجانية لزائري الموقع، إعداد قائمة بأسماء الزوار لإرسال النشرات الدورية للموقع إليهم.
الخطة التسويقية تهدف لتحويل الزائر إلى عميل
ويجب أن ننبه هنا إلى أن احتواء خطة التسويق على مجموعة متنوعة من السياسات قصيرة وطويلة المدى سيضمن للموقع إقبال مستمر ودائم ومتزايد من الزوار المهتمين بالمنتج، وذلك يسهل عملية تحويلهم إلى زبائن وبالتالي تزيد المبيعات.
تطوير المنتج
تطوير المنتج بهدف تسويقه على شبكة الإنترنت ليس أمراً صعبا كما يعتقد الكثيرون، فالتكنولوجيا أتاحت عالم جديد مليء بالفرص ليس فقط للشركات ولكن حتى للمشاريع متناهية الصغر التي تقوم من المنزل، وغالبا ما تكفى المعلومات والمهارات التي تملكها لكي تبدأ تطوير منتج خاص بك.
قبل البدء في تطوير المنتج قم بدراسة السوق، لمعرفة مدى احتياجه لهذا المنتج، فمحاولة تسويق منتج ليس له سوق هي محاولة محكوم عليها بالفشل، فالمنتج يجب أن يكون مطلوباً و مميزاً أيضا عن المنتجات الأخرى، فأنت إذا دخلت سوق به مئات المنافسين فإن فرصة بيعك لمنتجك تقل كثيراً، لذلك يجب أن تطور منتجاً مميزاً مطلوباً، ويلبى حاجة الزبون و يفوق توقعاته أيضا.
طرق التوصيل:
طريقة توصيل المنتج مهمة جداً، فأفضل وسيلة هي التي تتميز بالسرعة ولا تعتمد على تدخل أشخاص لإتمامها، ومثال لذلك خدمة المواقع الخاصة التي لا يتم الدخول لها إلا باشتراك، في هذه الحالة تكون أفضل طريقة لتوصيل الخدمة هي أن يتم السماح أوتوماتيكيا للمشترك بالدخول إلى الموقع في الحال بعد إتمام عملية دفع ثمن الاشتراك عبر الإنترنت. ولكن بالطبع ليس كل المنتجات أو الخدمات يمكن توصيلها بهذا الشكل ولكن يجب أن تكون عملية التوصيل سهلة وممتعة للزبون و ذلك لتمام إرضائه والحفاظ عليه كزبون دائم.
وهنا يجب علينا أن نذكر أن عملية أتمتة طريقة التوصيل لا تفيد فقط الزبون ولكن تفيدك أنت أيضا، لأن إعفائك من التدخل في تلك العملية يتيح لك الفرصة للاهتمام بمهام أخرى تحتاج لعنايتك الخاصة، ولا داعي لتضييع وقتك في عمليات رتيبة.
اختيار فكرة المنتج:
أصعب مرحلة في تطوير المنتج هي تحديد نوعه، ومن نوعيات المنتجات الناجحة على شبكة الانترنت: المنتجات الاستهلاكية، الخدمات الإلكترونية، البرمجيات، والمعلومات.
المعلومات:
المعلومات بشكل خاص هي منتج رائج جدا على شبكة الانترنت فهي في الأساس مصدر معلوماتي في المقام الأول، ومعظم مستخدميها يبحثون عن معلومات، لذلك فبيع المعلومات يعتبر أكثر أمثلة التجارة الالكترونية رواجاً وإن كان البيع يتم بطرق غير مباشرة أحياناً، وذلك ما سنراه لاحقا.
ومن أفضل أنواع المعلومات مبيعاً على شبكة الانترنت، تلك المعلومات التعليمية، التي تعلم كيف تصنع الأشياء، أو التي تتكلم عن موضوع معين بالتفصيل.
كذلك يمكن أن تبيع المعلومات على هيئة كتاب، حيث يتم إرسال الكتاب إلى عنوان الزبون ويتم الدفع عند الاستلام، أو يتم توفير الكتاب على الإنترنت على هيئة كتاب إلكتروني و لا تظهر الرابطة الخاصة بنزيله إلا بعد أن يدفع ثمنه عبر الإنترنت.
وهناك عدة أمثلة أخرى لبيع المعلومات عبر شبكة الانترنت نذكر منها:
وصفات الطبخ والحلويات، فنون الحياكة والتطريز، زراعة الحدائق، طرق التخسيس، تربية الأطفال.
نصائح وإجابة أسئلة خاصة بالطلب: أسئلة فنية، استشارات قانونية، نصائح طبية…
أدلة وفرص تجارية وعناوين لبعض الأماكن والمزارات المختلفة.
خدمات الإنترنت:
تتعدد الخدمات التي يمكن تسويقها عبر الانترنت
خدمات شبكة الإنترنت مربحة جداً، ومن البديهي أن هذه الخدمات يتم بيعها على الشبكة، ومن أمثلة هذه الخدمات:
تصميم الجرافيكس للمواقع الإلكترونية أو المواد الإعلانية.
تطوير المواقع الإلكترونية.
خدمات التسويق الإلكتروني.
خدمات الكتابة والترجمة.
ليس لدي منتج خاص، ما العمل؟!
بالطبع من الأفضل أن تكون أنت نفسك منتجا للسلعة، ولكن إذا لم يكن الوضع كذلك، لا تحزن؛ فيمكنك تسويق منتجات يقدمها أفراد آخرون، و تقوم أنت بالإشراف على الخدمة وتسويقها بشكل محترف، حيث يمكن أن تقوم بدور الوسيط بين المنتجين والعملاء. والجدير بالذكر أن أشهر البائعين على الإنترنت لا ينتجون السلع التي يبيعونها، والحقيقة أن هذا ليس بغريب لأن في الأسواق الحقيقية يندر أن يكون البائع هو المنتج ولكن يوجد عادة أكثر من وسيط، لذلك إن كانت شبكة الإنترنت تقطع الوساطة وتزيد من ربحية المنتجين وتخفض أسعار السلع في بعض الأحيان، فإن ذلك لا يمنع في أحيان كثيرة أخرى من وجود وسطاء يقدمون قيمة إضافية على السلع وبيعها ومنافسة منتجيها الأصليين!
تطوير و تصميم موقعك الإلكتروني
إن تصميم و تطوير موقع الكتروني هي خطوة هامة جداً في طريقك إلى النجاح في عملك على انترنت، فيجب التركيز جيدا في محتوى هذا الموقع، وتذكر دائماً أن المهمة الرئيسية للموقع هي أن يتم تحويل أكبر عدد ممكن من زواره إلى زبائن.
وتطوير الموقع المخصص للتسويق و البيع يحتاج إلى وقت ومجهود كبيرين، لأن عملية التطوير تلك أكبر بكثير من مجرد اختيار التصميمات والشكل الجمالي للموقع، فهي تتضمن عمق أكثر لبناء تصور كامل تصور يشمل كل التفاصيل و ليس مجرد الشكل الخارجي فقط.
يجب أن يتم تصميم كل جزء من الموقع بعناية فائقة، بدءاً من الشكل الخارجي إلى صيغة الإعلان و صياغة وصف السلعة. كل جزء سيلعب دوراً كبيراً في المبيعات. الانطباع الأول للزائر مهم جدا و هو ما يقرر إذا كنت ستبيع أم لا.
تنسيق المحتوى:
اكتب المحتوى على شكل فقرات قصيرة بينها مسافات بيضاء لتيسير قراءتها، استخدم بنط عادي سهل القراءة، بمعنى ألا يكون به زخارف أو يوحى بشكل مواقع الهواة، وممنوع منعا باتا أن تكون الكتابة المستخدمة على شكل صورة، إنما يجب أن تكون كتابة عادية مكونة من نص مكتوب بداخل الصفحة، ويفضل أن تكون الخلفية بلون فاتح و البنط مكتوب باللون الأسود بحجم مناسب.
اكتب عنوان مناسب للصفحة، على أن يكون واضحا وكبيراً ليجذب الانتباه، بعد العنوان يجب أن تكتب فقرة صغيرة و مختصرة – من ثلاثة إلى خمسة أسطر على الأكثر– تكتب فيها وصف للسلعة أو الصفحة، وإذا كان هناك المزيد من المحتوى يجب أن يتم تقسيمه إلى أقسام كل قسم له عنوان فرعى ومكون من فقرات متوسطة الحجم إن لزم الأمر. العناوين الفرعية مهمة لأن الزائر يقوم عادة بالاضطلاع على محتويات الصفحة سريعا ويبدأ القراءة إذا لاحظ ما يسترعى انتباهه.
أسلوب المحتوى:
أسلوب كتابة محتوى الصفحة هو أساس، فيجب أن تتم الكتابة بأسلوب مقنع للزوار المهتمين بالسلعة، ويجب أن تعرف ما هي الكلمات التي ينتظر الزائر سماعها، الكلمات التي تجيب عن أسئلته، و تؤكد له أن طلبه موجود لدى الموقع، بالمواصفات التي يريدها، وهذه الكلمات يجب أن توحي بالثقة والحرفية، وأفضل أسلوب هو الذي يشعر الزائر أنه جاء إلى الموقع الصحيح وأنه سيشعر بالرضا عند التعامل معك، و أن رضاه كزبون هدف أساسي لك و لكل من شارك في إنتاج هذه السلعة، وأن السلعة التي يبحث عنها موجودة على بعد خطوات بسيطة منه، و أنه سيحظى حتماً على خدمة ما بعد البيع على أفضل وجه ممكن.
الترويج
1- الترويج من خلال الأشرطة الإعلانية
ما هو الترويج على الإنترنت؟
تتعدد أساليب الترويج على الانترنت
يتيح الترويج على الإنترنت وسائل جديدة يمكن بواسطتها التفاعل عن قرب وبصورة أكثر فاعلية منه مع العملاء في أساليب الترويج التقليدية، وعلى الرغم من أن ذلك قد يكون أمراً مثيراً لك عند تخطيطك لحملتك الترويجية على الإنترنت، إلا أن الأمر يعنى في الوقت نفسه أنه يجب عليك أن تكون حريصاً للغاية في كيفية استخدام مثل هذه الإمكانيات؛ فعلى سبيل المثال، من الممكن أن يسمح لك الترويج من خلال رسائل البريد الإلكتروني بإرسال رسالتك مباشرةً إلى الجمهور الذي يقع عليه اختيارك. ومع هذا فإن إرسال رسائل البريد الإلكتروني إلى أشخاص لم يقوموا بطلبها أو إرسال رسائل بريد إلكتروني أكثر من اللازم إلى هؤلاء الذين قاموا بطلبها قد يؤثر سلباً على سمعة شركتك.
تصنيف مواقع الويب:
عند الحديث عن الترويج والحملات الإعلانية من خلال الإنترنت، فإنه من المفيد تصنيف مواقع الويب إلى فئتين: المواقع التي تبيع الخدمات الإعلانية والمواقع التي تشترى الخدمات الإعلانية، وعلى الرغم من أن هاتين الفئتين تشتملان على بعض التداخل من الناحية العملية، فإن كلاهما منفصل عن الآخر ويتيح وسائل مفيدة لتحديد الأدوار التي ينبغي أن تقوم بها مواقع الويب.
1- مواقع النشر الصحفي:
يمكن أن نطلق على مواقع تقديم الخدمات الإعلانية مواقع النشر الصحفي، وتعتمد هذه المواقع على تقديم الخدمات الإعلانية في مقابل بعض المصاريف. وعلى الرغم من أن الإعلانات التي تقدمها هذه المواقع تشتمل على رسائل تسويقية، إلا أنها لا تشكل الجزء الأكبر والأساسي من الموقع.
2- مواقع التسويق:
لا تعتمد هذه المواقع على الإعلانات للحصول على إيرادات، لكنها تسعى في المقام الأول إلى بيع المنتج. في واقع الأمر، قد لا يكون في صالح الموقع الخاص بالشركة المسوقة أن يكون مشتملاُ على أية إعلانات على الإطلاق. ومن عنوان هذه المواقع يتضح لنا أن الهدف منها تسويق المنتجات الخاصة بالجهة المسوقة ولا تهتم هذه المواقع بتسويق منتجات الآخرين. ويمكن القول أن معظم مواقع تجار التجزئة المتعاملة في مجال التجارة الإليكترونية تقع ضمن هذه الفئة.
3- تداخل فئات مواقع الويب:
تتداخل أنواع هذه المواقع مع بعضها البعض عندما يختار القائمون على أحد مواقع التسويق بيع الإعلانات في أضيق الحدود، فعلى سبيل المثال عندما يقرر المسئولون عن أحد مواقع التسويق ذات الميزانية التسويقية المحدودة الانضمام إلى شبكة اتصال خاصة بالأشرطة الإعلانية التجارية على الويب، فإنهم يجدون أنفسهم في هذه الحالة مجبرين على عرض مثل هذه الأشرطة الإعلانية على الموقع الخاص بهم لصالح أعضاء آخرين في شبكة الاتصال، وفي المقابل، سيتم عرض الأشرطة الإعلانية الخاصة بهم على مواقع الأعضاء الآخرين.
ومن الأمثلة الأخرى للتداخل عندما يقوم مسئولو الموقع الذي يعتمد على المحتويات بالإعلان في موقع دخول أو موقع من المواقع ذات معدلات الزيارة العالية، فعلى الرغم من أن المواقع التي تعتمد على المحتويات تعتمد على الإعلانات في جني الإيرادات، فإنها في حاجة إلى إعداد الإعلانات الخاصة بها لتوسيع قاعدتها الجماهيرية من القراء.
وفي كلا الحالتين نجد أن الهدف الأساسي لكلا الموقعين يبقى واحداً، وهو صناعة الإعلان، ويمكن القول في هذا الصدد أن موقع التجارة الإليكترونية الذي ينخرط في مجال الأشرطة الإعلانية لا يزال موقعاً تسويقياً يشتغل على نحو طفيف في مجال النشر الصحفي.
وعلى الجانب الآخر، فإن المواقع التي تعتمد على المحتويات لا تزال مواقع خاصة بالنشر الصحفي تشتغل في مجال التسويق بقدر قليل.
أساليب الترويج:
1- الترويج من خلال الأشرطة الإعلانية:
إن الأشرطة الإعلانية هي أكثر أشكال إعلانات الويب شيوعاً وانتشاراً اليوم، وبمعنى آخر نقول أن مستخدمي الانترنت يرون مثل هذه الإعلانات في كل مكان على الويب، ويستخدم البعض مصطلح الأشرطة الإعلانية فقط للإشارة إلى الإعلانات الأفقية العريضة التي يراها في أسفل وأعلى صفحات الويب، بينما يستخدم البعض عبارة catchall لوصف إعلانات الويب المرئية من كل شكل وحجم.
وعلى أية حال فإن الأشرطة الإعلانية هي الوسيلة رقم واحد لترويج للمنتجات على الإنترنت على الرغم من الجدل المستمر المثار حول فاعليتها، ويزعم بعض خبراء الويب أن الأشرطة الإعلانية ليست فعالة وأنها مضيعة للوقت المخصص للحملات التسويقية حيث أنها صارت شائعة بدرجة جعلت مستخدمي الويب لا يتوقفون عند ملاحظتها، ومن ناحية أخرى، يوضح مؤيدو الأشرطة الإعلانية أن الدراسات تشير إلى أن الأشرطة الإعلانية تزيد من وعي الجمهور بالمنتج المعلن عنه، ومن ثم فهي وسيلة ذات قيمة في أية حملة ترويج على الإنترنت لمشروعك.
الادارة الالكترونية, التجارة الالكترونية في السعودية, الربح من الانترنت, انواع التجارة الالكترونية, تطوير المواقع الإلكترونية, تعريف التجارة الالكترونية, تعلم التجارة الالكترونية, خدمات التسويق الإلكتروني, ماهي التجارة الالكترونية ,التجارة الالكترونية.

كيف تختار أفضل موضوع ممكن لمدونتك..

كيف تختار أفضل موضوع ممكن لمدونتك..

التصنيفات: تدوينكتابة المحتوى - الأوسمة: 
سأفترض بالطبع أنك تعرف ما هي المدونة وأنك قد إتخذت قراراً بالبدأ بالتدوين بإستخدام برنامج ووردبرس (لمزيد من التفاصيل حول ميزات هذا البرنامج مقارنة مع البرامج الأخرى، أنظر هذه التدوينة).ماذابعد ذلك؟ كيف لك أن تصنع مدونة إحترافية ناجحة؟ ما هي الخطوات التي عليك أن تتبعها بالضبط؟
بالرغم من أنني قد تحدثت من قبل عن عناصر المدونة الناجحة و عن الأخطاء الشائعة التي عليك إجتنابها، إلا أني أرى نقص في مثل هذه المادة باللغة العربية.
في هذا المقالة ستتعلم ما يلي:
  • ما هو مفهوم “ديناميكية الكتابة” وكيف تحدد الموضوع المناسب لمدونتك
  • كيف تضع لائحة بالمواضيع المختلفة التي يمكنك أن تصنع مدونة متخصصة بها
  • كيف تختار الموضوع الأكثر مناسبة لك والذي سيعطيك أفضل فرص للنجاح
  • ما هي الخطوة التالية بعد إختيار وتحديد موضوع المدونة

ما هو مفهوم “ديناميكية الكتابة” وكيف تحدد الموضوع المناسب لمدونتك

ينبني مفهوم ديناميكية الكتابة على الأساس التالي: “الكتابة الجيدة هي تلك التي تركز على عملية الكتابة وليس على الناتج الأخير لها”. بمعنى آخر، إن أهم شيئ من إجل كتابة مادة جيدة ومفيدة هو أن تستمع بعملية الكتابة ذاتها وليس أن تبذل أقصى جهد فيها.
هل تفهم ما أقصد؟ من الضروري جداً أن تفهم هذا المبدأ. لنتعمق فيه أكثر: لنفترض أنك تحب التخييط (تخييط الملابس) لدرجة أنك عندما تقوم بالتخييط لا تدرك أي معنى للوقت.. وكأنك تدخل في ديناميكية وعالم خاص بحالة التخييط. هذا مثال على أنك تستمتع بعملية التخييط بغض النظر عن الناتج الأخير سواء كان جرزة أم بنطلون أم قميص. إن ما يدفعك هو التخييط ذاته. هل ترى الفرق بين العملية وبين الناتج؟
وكذلك بالنسبة لعالم التدوين فمن تجربتي الخاصة أرى أنه من الضروري جداً:
  1. أن تدوّن حول موضوع تحبه
  2. أن تستمع في عملية التدوين وفي صنع المحتوى المتعلق بمدونتك
إذا توفرت لديك هذه الشروط فإنك تكون قد قطعت مشواراً طويلاً بإتجاه صنع مدونة ناجحة. بالفعل، لا يمكنني إلا أن أشدد على أهمية هاتين النقطتين، لأنها إذا لم تكن متوفرة لديك فإنك لن تصنع مدونة ناجحة على الإطلاق. لإثبات ذلك أدرس المثال التالي:
لنفترض أنك تحب المال جداً وتريد أن تجمع أكبر قدر منه ولذلك تقرر أن تصبح طبيب أسنان لأنك تعرف أن أطباء الأسنان معاشاتهم عالية. ولكنك إذا لم تحب طب الأسنان ذاته فإنك قريباً أو بعيداً ستدرك أن عملك ممل للغاية ولن تستمتع في حياتك بالرغم من أن معاشك عالي جداً! أما إذا كنت تحب علم طب الأسنان فإنك ستصبح طبيباً ماهراً يستمتع بعمله و ذات مستوى عيشة عالية وفخمة! وبالطبع، حتى تصبح طبيب أسنان ماهراً فلا بد أن تتوفر لديك مهارات طبيب الأسنان… أي لا بد أن يكون لديك دراية وعلم ومعرفة بما تقوم به أو تكتب حوله!

كيف تضع لائحة بالمواضيع المختلفة التي يمكنك أن تصنع مدونة متخصصة بها

بالرغم من أنك تعرفت على مبدأ ديناميكية الكتابة إلا أن السؤال يبقى كيف تحدد موضوع مدونتك الذي سيعطيك أكبر قدر من فرص النجاح. سأشرح لك ذلك بالضبط في هذا الجزء.
أولاً أنصحك بأن تضع لائحة بكل مما يلي:
  • كل موضوع لديك عنه الكثير من المعلومات. قد يكون شيئ خاص بهوياتك او عملك أو إهتماماتك أو شيئ لديك مهارات عالية به.
  • كل موضوع تحب أن تتعلمه و تدرسه وتقرأ حوله.
  • كل موضوع أنت جيد به بشكل طبيعي. أي أنه لديك مهارات وكفاءات عالية فيما يخصه.
  • كل شيئ تستطيع القيام به بجودة ودقة.
بالطبع بعض المواضيع قد تنتدرج تحت أكثر من لائحة. لا يهم. إن ما يهم هو أن تخرج بأكبر عدد ممكن من المواضيع التي يمكنك الكتابة عنها.. من أجل إختيار موضوعك المحبذ. أنصحك جداً أن تستخدم أدوات “الخرائط الذهنية” في هذا التمرين إذا كنت تتقنها.

كيف تختار الموضوع الأكثر مناسبة لك والذي سيعطيك أفضل فرص للنجاح

أن تضع لائحة بكل المواضيع التي يمكنك الكتابة حولها أمر سهل – خصوصاً إذا إتبعت النصائح السابقة. المسألة الأهم هي كيف تحدد الموضوع الأكثر مناسبة لك. في الحقيقة لا أحد يستطيع الإجابة عن هذا السؤال سوى أنت. ولكن هناك “سر” مهم للغاية عند تحديد الموضوع المناسب: الحاجة! عليك أن تكتشف مدى “حاجة” الناس للمعلومات التي تقدمها. مهما كان الموضوع عليك أن تتأكد أن هناك من هو مهتم به ومن “سيستفيد” منه.. مهما كانت طبيعة هذه الإستفادة.
ولمساعدتك أكثر أنصحك بأن تقوم بدراسة أولية لما هو متوفر حول الموضوع أصلاً وما هو ناقص. كل هذا سيساعدك على تحديد المواضيع التي عليك أن تكتب عنها من أجل تقديم مادة جديدة مهمة ويحتاجها الآخرون. أدرس المواقع والمنتديات الموجودة أصلاً على النت وما ينقصها. أما إذا كان موضوعك جديد فتأكد أن هناك من هو مهتم به غيرك. يمكنك كذلك أن تبدأ بمدونة تجريبية لمدة ستة أشهر تقوم بتقييمها ومراجعتها بإنتظام حسب تفاعلات وتعليقات الزوّار.

يوسف ماثيوس

يعمل في مجال التسويق الإلكتروني منذ 6 سنوات. طوّر يوسف العديد من المواقع و الإضافات كما قام بتدريب مئات الأشخاص. يسعى يوسف لتثقيف الأفراد و الشركات حول التسويق عبر الإنترنت بإستخدام التدوين، الفيديو، الإيميل، و الشبكات الإجتماعية. تويتر | فيسبوك جوجل+
- See more at: http://tasweek-online.com/blog/2011/11/23/best-blogging-subject/#sthash.hLsl3roC.dpuf